تركيا بالعربي
رصدت تركيا بالعربي غضـ.ـباً واسعاً بين السوريين والعرب على مواقع التواصل الإجتماعي بسبب قدوم الفنان اللبناني أيمن زبيب المـ.ـؤيد للنـ.ـظام السوري والذي قام بالغناء لرأس النـ.ـظام السوري بشـ.ـار الأسـ.ـد ولجيش النظام الوسري الذي قـ.ـتل جنـ.ـوداً أتراك قبل ساعات.
وقد انتشر على مواقع التواصل أن الفنان أيمن زبيب سيقوم بإحياء حفل فني في إسطنبول ليلة عيد الحب وذلك بالتزامن مع سقـ.ـوط شهـ.ـداء من الجيـ.ـش التـ.ـركي إثر قصـ.ـف قـ.ـوات النظام السوري على نقاط المراقبة والقـ.ـصف على إدلب وتهـ.ـجير السكان بحسب صحيفة يني سفق.
وقال ناشطون أن الفنان اللبناني أيمن زبيب معروف بمواقفه المـ.ـؤيدة والداعمة للنـ.ـظام السـ.ـوري ولجـ.ـيشه ولحـ.ـزب الله حيث غنى لهم في أكثر من مناسبة.
وطالب ناشطون بمـ.ـنعه من الغناء في إسطنبول بسبب مواقفه الداعـ.ـمة للأسـ.ـد ونظـ.ـامه.
الجدبر بالذكر أن أيمن زبيب قد صرح سابقاً وبشكل موثق أنه داعم لبشار الأسد ونظـ.ـامه وقد قام ناشطون في وضعه على قائمة العـ.ـار للثورة السورية والتي تضم الفنانين المـ.ـؤيدين للنظام السوري.
وهذا منشور الاعلان للحفل:
https://www.facebook.com/eventandbeyond/posts/101796718052847?hc_location=ufi
منشور باللغة التركية للفت نظر الأتراك حول هذا المطرب
https://www.facebook.com/abou.alhessow/posts/2778665232213605?hc_location=ufi
مقاطع فيديو للفنان اللبناني
اقرأ أيضاً: الشاب السوري حسين قدور يوجه رسالة للسوريين (فيديو)
وجه الشاب السوري الحر حسين قدور في مدينة سراقب رسائل متعددة قبيل لحظات من محـ.ـاصرة نظـ.ـام الأسد للمدينة.
وقال حسين قدور وهو مقـ.ـاتل في جبـ.ـهة ثـ.ـوار سراقب في فيديو من أمام مسجد سراقب أن الهـ.ـيئة خذلتهم عندما تركتهم وحيدون أمام قـ.ـوات النظام، كما أنها لم تترك سـ.ـلاحاً بيد الناس، وأنه لم يشاهد أحد من عناصر هيـ.ـئة تحرير الشام في المعـ.ـارك.
وتابع قدور أن من يقـ.ـاتل في سراقب هو فصـ.ـيل واحد فقط وهو جبهة ثوار سراقب وقسم من فصـ.ـيل الأنصار.
وأضاف قدور وهو يجهـ.ـش بالبـ.ـكاء أنني على ما يبدو سأصور لأخر مرة من أمام الجامع، مضيفاً وبحسبما رصدت تركيا بالعربي أن العـ.ـناصر الموجودين حالياً تعدادهم 60 شخصاً ، فكيف يمكن لهم اغلاق محاور مدينة سراقب بهذا العدد من كل الجهات لمنع دخول النـ.ـظام اليها.
وأختتم كلماته للسوريين بأن يسـ.ـامحوهم فربما لن يخرجوا من سراقب.
