أحدهم سوري.. 5 أسماء بارزة تم منحهم الجنسية السعودية

13 نوفمبر 2021آخر تحديث :
العاهل السعودي
العاهل السعودي

أحدهم سوري.. 5 أسماء بارزة تم منحهم الجنسية السعودية

صدرت موافقة العاهل السعودي الملك سلمان بن عبدالعزيز، على منح الجنسية السعودية لعدد من الأجانب المميزين في عدة مجالات.

وضمت القائمة عددا من الأسماء البارزة في المجالين الثقافي والفكري، منهم الدكتور أمين سيدو، الذي قام بجهود علمية وبحثية كبيرة ورفد الحراك الثقافي المحلي بمجموعة من الإنتاجات والأعمال التي تجاوزت الثلاثين إصدارا، ووثقت لسير أعلام الثقافة والفكر والأدب في المملكة.

كذلك نجد في القائمة الدكتور محمد البقاعي، الباحث والمحقق والمترجم، وهو من سوريا، صاحب حوالي 40 مؤلفا في فنون متعددة، أبرزها الدراسات التاريخية والنقدية والترجمة. عمل أستاذا للدراسات اللغوية والأدب النقدي في عدد من المؤسسات الأكاديمية، منها جامعة الملك سعود بالرياض. ويعمل حاليا في مركز الملك سلمان لدراسات تاريخ الجزيرة العربية.

وضمت القائمة كذلك الدكتور عبد الكريم السمك، حاصل على الدكتوراه في التاريخ الحديث والمعاصر، عاش قرابة نصف قرن من حياته في المملكة، وعلى ترابها عكف على نشر تراجم لعدد من رجالات الدولة في فترة التأسيس، خاصة من العرب الذين عملوا مع الملك عبد العزيز.

ونجد في القائمة أيضا سمعان العاني، من العراق، هو أحد رواد الإخراج المسرحي في المملكة، ومن أوائل من التحق بالمسرح السعودي كمخرج منذ السبعينيات، بعد تخرجه من قسم المسرح في بغداد وقدومه إلى المملكة. ومن أعماله مسرحية (قطار الحظ) التي قام بإخراجها، بوصفها أول عمل مسرحي سعودي تقريبا.

وأخيرا مختار عالم، وهو خطاط كسوة الكعبة المشرفة وشيخ خطاطي مكة، يعمل الآن خطاطا بمصنع كسوة الكعبة، شارك بأعماله في المعارض الدولية والملتقيات العالمية، وقدم دروسا ودورات في التدريب على مهارات الخط العربي.

المصدر: الشرق الأوسط

الفرق بين الذهب السوري والتركي

كشف خبير تركي في الذهب والمعادن الثمينة في حديث لوسائل الإعلام التركية، عن الفروقات بين الذهب من عيار (21 قراط) والمعروف اصطلاحاً في تركيا باسم الذهب السوري، وبين الذهب من عيار (22 قراط) وهو الذهب المتعارف عليه من قبل الشعب التركي والذي يطلق عليه السوريين اسم (الذهب التركي).

وقال الخبير (إسلام مميش) في تصريحات لقناة NTV TR التركية وفق ما ترجمت تركيا بالعربي، إن “الفارق بين الذهبين لا يمكن تمييزه بالعين المجردة، والفرق الجلي بينهما هو العيار، فالذهب المتعارف عليه هو ذهب من عيار 22 قراط، أما ما يطلق عليه اسم (الذهب السوري) والذي انتشر مؤخراً بشكل واسع في تركيا بعد افتتاح السوريين لمحلات مجوهرات هو من عيار 21”.

وأضاف: “التمييز بين العيارين يمكن بطريقة احدة وهي فحص أجزاء القطعة الذهبية بواسطة المكبرة، وقراءة ما هو مكتوب على جزء منها، سواءً كان رقماً لاتينياً أو بالعربي، إضافة للكلمات الأخرى التي تميز بين النوعين”.

وأضاف: “على سبيل المثال إن كان لدينا قلادتان لديهما نفس الشكل والوزن ولكن إحداهما (ذهب سوري) والأخرى (ذهب 22)، فسيكون الفارق في قيمة الاثنتين هي 1000 ليرة تركية، أي أن القلادة ذات العيار 22 (التركي) ذات قيمة أكبر بمعدل 1000 ليرة تركية عن تلك المصنوعة من عيار 21 أو (الذهب السوري)”.

وذكر: “أصبحت المجوهرات الذهبية (21 قيراطًا) والمعروفة أيضًا باسم ” الذهب السوري ” منتشرة على نطاق واسع في حفلات الزفاف والزواج”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.