الشيف عمر يطلق حملة القرطاسية للطلاب السوريين (فيديو)

8 نوفمبر 2021آخر تحديث :
إعلان
الشيف عمر
الشيف عمر

تركيا بالعربي

الشيف عمر يطلق حملة القرطاسية للطلاب السوريين (فيديو)

أقدم الشيف السوري الشهير “عمر” على حملة توزيع قرطاسية وحقائب مدرسية على 800 طالب في سوريا .

وتأتي حملة الشيف عمر بحسب ما رصد موقع تركيا بالعربي لتأمين لباس وحقائب وقرطاسية من أرباح فيديوهات الطبخ والتي ينشرها على حساباته الرسمية يوتيوب وفيسبوك وغيرها.

وقال الشيف عمر في منشور الفيديو الذي نشره على حساباته:

توزيع أرباح فيديوهات الخير لشهري آب وأيلول تم بفضل الله توزيع اللباس المدرسي والحقائب والقرطاسية من أفضل وأجود الأنواع لثمانمئة وخمسون طالب في سوريا.. ألف مبروك يارب تتهنوا فيهم وشكراً من القلب لكل حدا ساهم بمشاهدة ومشاركة فيديوهات الخير ولشركة رانا اللي جهزت ووصلت كل البضاعة للمحافظات ولكل فريق الشيف عمر الموجود في سوريا وتركيا وألمانيا وتعب كتير ليتم العمل على أفضل وجه.. الله يجزيكم ويجزينا ألف خير يارب.. وانشالله مع بعض دائماً نقدر نساعد ونغير العالم للأفضل

إعلان

الجدير بالذكر أن الشيف عمر وضع تعليقاً على فيديو الحملة رداً على سؤال من أحد المعلقين والذي قال فيه لمن تم توزيعها للنظام او المحرر فكان تعليق الشيف عمر:

أي حدا بيكتب بهالصفحة كلمة النظام أو كلمة المحرر رح ينحظر من الصفحة.. هي مو صفحة أخبار وهاد عمل غيييير سياسي هاد عمل انساني اذا بتعرفوا شو يعني انساني والتوزيع تم بمناطق المحرر والنظام على قولتكم انا بعرف انو اسمها سورية بس هي كتبتلكم ياها بالمشرمحي مشان تفهموا.. هاد اسمه طفل لا اسمه نظام ولا اسمه محرر.. عشر سنين دمار ودم وخراب وماضل شي بهالبلد ولسا لهلأ مافهمتوا انو مالنا غير بعض وماحدا سائل عن هالشعب لسا لهلأ ماتعلمنا نحب بعض ونرحم بعض مشان هيك وصلنا لهون ..حبوا بعض وخلي الله يرحمنا

أتراك يعترفون: لولا العمال السوريين لأقفلت مصانع تركيا

اعترف صناعيون أتراك بالدور الكبير للعمال السوريين في تركيا، معتبرين أنه لولا العمال من اللاجئين السوريين لتوقفت الكثير من المصانع التركية.

ونشرت صحيفة تركية تقريراً سلّطت فيه الضوء على واقع العمّال السوريين اللاجئين في تركيا، وذلك من خلال تصريحات أدلى بها أحد أصحاب المصانع الكبرى في البلاد للصحيفة، كشف من خلالها عن أهمية وجود المهجّرين السوريين داخل المؤسسات الصناعية بالقول إنه “لولا المهجّرون السوريون لتوقفت المصانع”.

وبحسب التقرير، أفاد الصناعيون الأتراك بأن “الشباب (الأتراك) يفضلون البقاء في المنزل بدلاً من العمل في المصنع، وأنهم يعرّضون الآلات للتوقف في بعض الأحيان”.

وقال التقرير: ازدادت مشكلة البطالة والتوظيف في تركيا، خاصة مع وباء فيروس كورونا. وعلى الرغم من ذلك، فحقيقة أن الوباء أتى بفرص جديدة في مجالات الأعمال مثل قطاع الصحة لا يمكن أن يقضي على النقص في العمال ويحد من البطالة.

أحد أكبر أسباب المشكلة، بحسب ما أفاد أحد الصناعيين للصحيفة، هو زيادة عدد الشباب العاطلين عن العمل ورغبتهم في العمل في نفس الوقت! وعندما كان أولئك الشباب لا يفضلون العمل في المصانع، زاد النقص في عدد العاملين.

وفي حين توقف عمل الآلات في بعض القطاعات بسبب نقص الكادر، وجدت قطاعات أخرى الحل في المهجّرين السوريين.

وقال نوري دوغان، وهو المدير العام لشركة (Ece AŞ)، إحدى أكبر شركتين لتصنيع الكمامات في تركيا، إن الشركات الصناعية لم تتمكن من العثور على موظفين لتشغيل الإنتاج، وقال: “مع أزمة الشحن، بدأت الطلبات تتدفق إلى تركيا.

الصادرات تحطم الأرقام القياسية. لا يكفي شراء الآلات والاستثمار من أجل مواكبة الطلب. كما أن هناك حاجة إلى العمال الميدانيين من أصحاب المهن اليدوية”.

وقدم نوري دوغان اقتراحاً، وهو أن يتم سد النقص في عدد العمال من خلال “المهجّرين”. وقال: “قال أحد الوزراء في الأسابيع الماضية: إن الصناعة ستنهار من دون السوريين. أنا سوف أوقّع تحت هذه الكلمة. ففي الوقت الحالي مثلاً يزدهر اقتصاد غازي عنتاب، وإذا انسحب السوريون من العمل فلن يتم العثور على موظفين هناك”.

وكشف دوغان أن “عمال المصانع حالياً في السوق التركية جلّهم من المهجّرين. إذا تم إجراء الترتيبات، فسوف يساهم المهجّرون السوريون في الاقتصاد التركي. كما يمكننا أيضاً طلب عاملين من دول العالم الثالث”.

وختم بالقول: “يجب على السياسيين أن يعترفوا بذلك، ويجب إزالة الوضع القائم من (إقحام اللاجئين في المعارك السياسية). هناك معلومات مضللة مستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي، ونحن لا نملك خياراً آخر، ويجب التعاطي مع هذا الواقع”.

وللمزيد من التفاصيل حول هذا الخبر >>> نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

إعلان

 

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.