جنوب إدلب تحت القـ.ـصف وتطورات جديدة

19 أكتوبر 2021آخر تحديث :
قصف
قصف

جنوب إدلب تحت القـ.ـصف وتطورات جديدة

قالت وسائل اعلام سورية أن شخصاً استـ.ـشهد وأصـ.ـيب اخرون بجـ.ـروح متفاوتة، إثر قـ.ـصـ.ـف جـ.ـوي وبري لقـ.ـوات النظام وحليفه الروسي صباح اليوم الثلاثاء 19 من تشرين الأول/ أكتوبر، على ريف إدلب الجنوبي وذلك عقب يومين من هدوء حذر في المنطقة.

وقال مراسل بلدي نيو بريف إدلب، إن قـ.ـوات النظام وحليفها الروسي استـ.ـهـ.ـدفت بلدة قوقفين في جبل الزاوية بريف إدلب الجنوبي بقذائف المـ.ـد.فعية الروسية “كراسنبول” مما تسبب باستشهاد شخص واصابة اخرون بجـ.ـروح متفاوتة، عملت فرق الدفاع المدني على انتشالهم ونقل المصابين إلى أقرب مركز طبي في المنطقة.

وأضاف أن الطائرات الحربية الروسية شنت ثلاثة غـ.ـارات متتالية على محيط بلدة البارة في الريف ذاته، الأمر الذي تسبب بوقوع أضرار مادية كبيرة في ممتلكات المدنيين الخاصة والعامة دون وقوع أضرار بشرية بين المدنيين.

وجاء هذا التصعيد العسـ.ـكري لقـ.ـوات النظام وروسيا عقب يومين من هدوء حذر في جميع أرياف محافظة إدلب، حيث لم يسجل أي غـ.ـارة جـ.ـوية أو برية من قبل النظام السوري وحليفه الروسية خلال الـ48 ساعة الماضية في المنطقة.

وكانت استـ.ـهـ.ـدفت قـ.ـوات النظام وروسيا السبت الماضي بقذائف المـ.ـد.فعية الروسية “كراسنبول” و

مخفر للشرطة في بلدة سرمدا بريف إدلب لشمالي ما أدى إلى مقـ.ـتـ.ـل أربعة أشخاص من بينهم ثلاثة عاملون ضمن المخفر واصابة أكثر من 10 اخرين بينهم حالات حرجة.

وقالت مؤسسة الدفاع المدني السوري في بيان لها الأحد الفائت، إن فرقها استجابت خلال الحملة العسـ.ـكرية التي بدأت مطلع شهر حزيران، حتى الـ15 تشرين الأول، لأكثر من 655 هجوماً من قبل قـ.ـوات النظام وروسيا على منازل المدنيين في شمال غربي سوريا.

بولندا تسابق الزمن للحصول على أحدث الأسـ.ـلحة من تركيا

خاص موقع تركيا بالعربي وقناة ترك تيوب (اشترك الان)

أعلن وزير الدفاع البولندي ماريوس بلاشزاك، أن وفدًا من بلاده يعتزم التوجه إلى تركيا من أجل شراء منظومات أسلـ.ـحة جديدة.

جاء ذلك في مؤتمر صحفي مع نظيره التركي خلوصي أكار، عقب لقاء ثنائي وآخر على مستوى الوفود، في العاصمة وارسو.

وأوضح أن التعاون بين تركيا وبولندا غير مقتصر على الصناعات الدفاعية فقط، مؤكدًا وجود تعاون هام في مجال التعليم أيضًا.

وأكد أن البلدين يتعاونان في مجالات مختلفة وليس ضمن حلف شمال الأطلسي فقط، مضيفًا: “الاتفاقيات الموقعة بشأن التعاون بين البلدين خلال زيارة الرئيس أندريه دودا إلى تركيا، وشراء الطائرات المسيرة تعتبر مؤشر ملموس على هذا التعاون”.

من جانبه، تطرق وزير الدفاع التركي إلى التعاون الاستراتيجي ضمن “الناتو” بين البلدين، مؤكدًا مواصلة بذل كافة الجهود من أجل تطوير التعاون بينهما.

وشكر أكار بولندا إزاء الدعم الذي قدمته في إطار الناتو، قائلًا: “طائراتنا أدت مهامها بنجاح رفقة القوات المسلحة البولندية منذ يوليو/ تموز وحتى سبتمبر/ أيلول الماضي في إطار مهمة الشرطة الجوية (للناتو)”.

ولفت إلى أن المباحثات تناولت قضايا التعاون في مجال الصناعات الدفاعية والتعاون في مجال التدريب العسكري، مشددًا أن العلاقات ستكتب زخمًا أكثر مع اتفاقية الإطار العسكري التي ستوقع الأيام المقبلة.

مفاجأة من العيار الثقيل.. صواريخ ليزرية تركية تسقط المسيّرات المسلحة بكل سهولة

في الآونة الأخيرة كشفت شركة “روكيتسان” (Roketsan) التركية للصناعات الدفاعية، عن سلاح ليزري قادر على اكتشاف الطائرات بدون طيار الهجومية والتشويش على راداراتها المتطورة، باستخدام خوارزميات خاصة، طورتها تركيا لأول مرة بقدرات وإمكانات ذاتية، ومن ثم يمكن لهذه المنظومة التسبب بموت دماغي للطائرة المسيرة، ما يجعل عملية إسقاطها أسهل عبر إطلاق أشعة الليزر على أبرز نقاط ضعف الطائرة، و التي تستطيع الوصول لمسافات بعيدة.

ونشرت الشركة المشاهد الأولى من اختبارات أجرتها”، حققت المنظومة من خلالها، النجاح المطلوب في استهداف طائرات من دون طيار لأغراض الهجوم أو التجسس، سواء منفردة أو في سرب.

يعمل السلاح الجديد وفق نظام الطاقة الموجهة، وتحقق أسلحة الطاقة الموجهة تأثيرها عبر توجيه الطاقة إلى هدف معين، من دون استخدام قذيفة.

وعرضت “روكيتسان”، هذا السلاح لأول مرة خلال معرض الصناعات الدفاعية.

ويعتبر هذا النظام سلاحا فعالا لحماية الوحدات العسكرية الثابتة والمتحركة والقواعد العسكرية والأحياء السكنية والموانئ والسفن، وغيرها من المواقع الحساسة للدولة.

وتمتلك المنظومة قدرة تدمير ليزرية وأخرى تشويشية، عبر استخدام الطاقة الكهرومغناطيسية، ويمكنها التشويش من على بُعد أربعة كيلو مترات، والقضاء على الهدف.

لأول مرة .. تركيا تكشف عن أسرع قنبلة خارقة للتحصينات

في تطور لافت زودت شركة “أسيلسان ” التركية للصناعات الدفاعية، “القنبلة صغيرة القطر” الخارقة للتحصينات، بإضافات جديدة ترفع من قدرتها التدميرية.

إسقاط من الجو بدقة عالية وبخطأ صفر

تم تطوير القنبلة صغيرة القطر لتصبح ذخيرة موجهة يمكن إسقاطها من الجو.

كما أن القنبلة بعد إضافة التعديلات المذكورة أصبح من الممكن استخدامها ضد أهداف أرضية صلبة وناعمة.

وتتميز القنبلة بمدى يصل إلى 100 كيلومتر، بالإضافة إلى تكلفتها المادية المنخفضة بالمقارنة مع مثيلاتها من القنابل.

وكان الظهور الأول للقنبلة بشكلها الجديد، في معرض إسطنبول الدولي للصناعات الدفاعية “آيدف IDEF” الذي انعقد في الفترة من 17 إلى 20 أغسطس/ آب الماضي.

والقنبلة صغيرة القطر (Small Diameter Bomb) انزلاقية موجهة بدقة، والهدف منها توفير إمكانية للطائرات لحمل أكبر عدد من القنابل، ، وتستطيع القنبلة تدمير المخازن والتحصينات ومرابض المدفعية ومنظومات الدفاع الجوي، وبإمكانها التعامل مع الأهداف غير الثابتة.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.