تخـ.ـوفات إسـ.ـرائـ.ـيلية نتيجة للتنافس يين الرياض وأبوظبي

14 يوليو 2021آخر تحديث :
دبابة
دبابة

تركيا بالعربي

تخـ.ـوفات إسـ.ـرائـ.ـيلية نتيجة للتنافس يين الرياض وأبوظبي

رأت صحيفة “timesofisrael” أن ما وصفته باستـ.ـهداف السعوديين والإماراتيين لبعضهما البعض، يمكن أن يعرض إسـ.ـرائيل لضـ.ـربات “مرتدة”.

ورّجحت الصحيفة الإلكترونية الإسرائيلية بحسب موقع روسيا اليوم أن تسعى الرياض، مع خروج التنافس الخليجي إلى العلن، إلى “كبح جماح طموحات أبوظبي من خلال استهداف إسـ.ـرائيل، أحدث شريك تجاري لها”.

وقال المقال إنه “ولدهشة الكثيرين، بدا أن المملكة العربية السعودية تستهدف إسـ.ـرائيل الأسبوع الماضي حين ذكرت الدولة اليهودية على وجه التحديد في إعلانها عن سياسات التخفيضات الضريبية الجديدة”.

وأوضحت الصحيفة أن الرياض أدخلت يوم الاثنين الماضي، تعديلات على “قواعدها بشأن الواردات من دول مجلس التعاون الخليجي الأخرى، لاستبعاد البضائع المصنوعة في المناطق المعفاة من الرسوم الجمركية أو “استخدام الخامات الإسرائيلية”، التي تحتوي على مكون من صنع إسرائيل، أو من صنع شركة مملوكة بالكامل أو جزئيا لإسرائيليين، من الإعفاءات الضريبية التفضيلية”.

وأشير إلى أنه “بدلا من إثارة عداء متجدد تجاه إسرائيل، فإن الخطوة السعودية هي في الواقع جزء من المنافسة المتصاعدة مع الإمارات العربية المتحدة على عباءة القوة الإقليمية”.

ولفت المقال إلى انه وعلى الرغم من “أن إسرائيل ليست منخرطة بشكل مباشر في التنافس، إلا أنه توجد عدة طرق محتملة التي يمكن من خلالها الانجرار إلى الحلبة، حيث تتنافس الدولتان على الهيمنة الاقتصادية والسياسية في منطقة الخليج”.

ورأت الصحيفة أن “إسرائيل في ضوء التحالف الإسرائيلي الإماراتي المعلن الآن من المرجح أن تشعر بموجات صدى معركة الخليج من خلال علاقاتها مع الإمارات.

وترى الإمارات العربية المتحدة علاقتها الناشئة مع إسرائيل كمحرك محتمل للنمو الاقتصادي وتوسيع النفوذ السياسي، في حين أن للسعوديين الآن مصلحة اقتصادية في خيارين، إما الانضمام إلى التحالف، وهو ما رفضوا القيام به حتى الآن ولم يبدوا اهتماما كبيرا به، أو لعب دور المفسد”.

ونقلت الصحيفة على لسان، براندون فريدمان، مدير الأبحاث في مركز موشيه دايان في جامعة تل أبيب، قوله عن السعوديين: “إنهم يحاولون معاقبة الإماراتيين بسبب اتفاقات إبراهام، ما يمنح الإمارات (بفضلها) ميزة اقتصادية إقليمية، وأيضا ميزة سياسية”.

وقال مقال الصحيفة الإسرائيلية في وصفه للعلاقات الراهنة بين الرياض وأبوظبي: “في حين أن الخلاف الحالي اقتصادي بشكل أساسي، إلا أنه يأتي على خلفية سنوات من التوترات المتصاعدة، حيث خرجت المملكتان عن التناغم في الشؤون الدبلوماسية والأمنية”.

وأشار المقال إلى أن الوضع بين البلدين “لم يكن دائما على هذا النحو. على مدى العقد الماضي بدا أن السعوديين والإماراتيين في حالة تأهب مشترك، حيث قاما بالتنسيق في عدد من المبادرات الرئيسة، ومواجهة الحركات الشعبوية المستوحاة من الربيع العربي، والتدخل عسكريا في اليمن، ومقاطعة قطر، وفرض ضريبة المبيعات عبر دول مجلس التعاون الخليجي”.

وتابع المقال القول: “لكن على الرغم من المظاهر الخارجية، كانت هناك ضغوط طويلة في التحالف، وفيما سعى كلا الجانبين في الماضي إلى التزام الصمت، نجحت هذه الضغوط في الأشهر الأخيرة في كسر الحجاب المحكم عادة بالسرية المحيطة بأفراد العائلة المالكة وصناع القرار في الخليج”.

ونُقل عن موران زاغا، الخبيرة في منطقة الخليج في المعهد الإسرائيلي للشؤون الخارجية الإقليمية قولها: “حدث شيء ما في السنوات العشر إلى العشرين الماضية جعل كل دولة تتعمق أكثر في أهدافها الوطنية، وتعملان معا بشكل أقل”.

وأشارت الخبيرة إلى أن “التحول الإقليمي بعيدا عن الاعتماد المفرط على الولايات المتحدة للحصول على الدعم العسكري، قد منح قيمة كبيرة للدول القادرة على إلقاء ثقلها، الأمر الذي ربما أعطى الإمارات العربية المتحدة الزخم لمحاولة التملص من الظل السعودي”.

وقالت زاغا في هذا السياق: “ليس لديهما المظلة الدفاعية التي كانت من قبل، ورغبة كل منهما هي زيادة قيمته النسبية في المنطقة”.

وقيل في المقال إن “الخلاف الناجم (بين الرياض وأبوظبي) يؤثر ليس فقط على العلاقات الاقتصادية للمنطقة، بل وأيضًا على أجنداتها الدفاعية، والتي لا تتطابق دائما”.

وأشير على هذا الصعيد إلى أنه “بالنسبة للسعوديين، يمثل الإيرانيون التهديد الأمني ​​الرئيسي، في حين ترى الإمارات العربية المتحدة في جماعة الإخوان المسلمين، والمحور التركي القطري الذي يدعمها، العدو الأساسي لها”.

المصدر: موقع روسيا اليوم

اقرأ أيضاً: 7000 كيلو متر في الجو ولأول مرة.. مسيّرة أكنجي تحقق أعلى ارتفاع في تاريخ الطائرات المسيّرة

تقرير- محمد عبد الرحمن – خاص قناة ترك تيوب (اشترك الآن)

سجلت المسيّرة التركية “أقنجي تيها” (AKINCI TİHA)، رقما قياسيا في تاريخ الطيران التركي بتحليقها على ارتفاع 38 ألفا و39 قدما، في اختبار أداء الطيران والارتفاع.

وبقيت “أقنجي تيها” في السماء لمدة 25 ساعة و46 دقيقة، وقطعت مسافة 7 آلاف و507 كيلومترات في الجو.

وفي مفاجأة جديدة نجحت الطائرة المسيرة الأثقل AKINCI TİHA ، لأول مرة في إصابة أهدافها بدقة بذخيرة الرؤوس الحربية، والتي تعتبر أكثر أنواع الذخيرة خطورة، والتي طورتها شركة روكيتسان، ويتجاوز وزنها طنا كاملاً.

واستطاعت أكنجي في نيسان المنصرم إصابة الأهداف بالذخيرة المطورة محليا مام سي ومام إل ومام تي ، وقبل عدة أيام، تمكنت من حمل قنبلة كي جي كي اثنين وثمانين وهي من القنابل الانزلاقية التي تستخدم في تدمير الأبراج التي تشكل خطورة أثناء المعارك، وهي تحمل رأسا حربيا يزن 1000 كيلو غرام ، ، وأصابت أهدافها على مسافة 55 كيلو متر بدقة عالية.

وكما أجرت أكنجي تجربة إطلاق لقنبلة HGK-NEB-84 بالإضافة إلى صواريخ كروز SOM و SOM-J.

https://www.youtube.com/watch?v=hYVoS_VfV78

اقرأ أيضاً: مسيرة “أقنجي تيها” تسجل رقما قياسيا في تاريخ الطيران التركي

خاص قناة ترك تيوب (اشترك الآن)

سجلت المسيّرة التركية “أقنجي تيها – AKINCI TİHA”، رقما قياسيا في تاريخ الطيران التركي بتحليقها على ارتفاع 38 ألفا و39 قدما، في اختبار أداء الطيران والارتفاع.

وأوضحت الشركة التركية “بايكار”، المطورة للمسيرة، أنها بقيت في السماء لمدة 25 ساعة و46 دقيقة، وقطعت مسافة 7 آلاف و507 كيلومترات في الجو.

وتعدّ “أقنجي تيها” في مقدمة الطائرات المسيرة امتلاكا للتكنولوجيا الفائقة حول العالم، وقابلة لحمل الصـ.واريخ والذخـ.ائر المحلية، سواء التقليدية منها أو الموجهة عبر الليزر.

https://www.youtube.com/watch?v=qa3wcLZOnCY

صاروخ أول صاروخ كروز قادرعلى تدميرأقوى حاملات الطائرات

مدى يتجاوز 220 كيلو متراً

إصابة سفينة عملاقة بدقة عالية

تقرير- محمد عبد الرحمن خاص قناة ترك تيوب (اشترك الآن

الصاروخ “أتماجا” أي الصقر ومن إنتاج شركة روكتسان التركية المعروفة بإنتاج مختلف أنواع الصواريخ الموجهة وغير الموجهة والليزرية.

والصاروخ أرض بحر قادر على إصابة الهدف من على بعد 220 كلم فعال ضد الأهداف الثابتة والمتحركة، ويمكن أن يحمل رؤوسا شديدة الانفجار يصل وزنها إلى 250 كيلوغراما.

كما يمكن للصاروخ الوصول إلى الهدف على المستويين الخطي والعمودي، ويمكن تغيير هدفه حتى بعد إطلاقه، كما أنه مزود بحماية من التشويش الإلكتروني.

تمكن صاروخ “أطمجه” من إحراز نجاح غير مسبوق، في اختباره الأخير قبل دخول ترسانة القوات المسلحة التركية، بتدمير سفينة عملاقة حقيقية.

وجرى الاختبار تحت إشراف وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، وقادة الجيش التركي.تم إطلاق الصاروخ من على متن سفينة “كانالي أدا” الحربية، في البحر الأسود.

وبعد نجاح الصاروخ بإصابة هدفه، هنأ وزير الدفاع التركي، طاقم سفينة قنالي أدا الحربية، للنجاح الذي حققوه.
ومع دخول الصاروخ الجديد ترسانة الجيش التركي، سيستغني الجيش عن صواريخ “هاربون” الأمريكية.

وفي السياق أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نجاح اختبار صاروخ “أطمجه” المضاد للسفن، في آخر اختبار له قبل إدراجه ضمن ترسانة القوات المسلحة التركية.

وقال أردوغان إن الصاروخ محلي الصنع تمكن من إصابة هدفه، موضحا أنه لأول مرة تم وضع سفينة كهدف لصاروخ “أطمجه” محققا إصابة كاملة.

وأشار إلى أن “السيف الفولاذي للوطن الأزرق -صاروخ أطمجه- تمكن من إصابة سفينة لأول مرة كهدف له، قبل إدراجه ضمن ترسانة الأسلحة اليوم.. نبارك لقواتنا المسلحة والبحرية”.

ونشر الرئيس التركي مقطعا مصورا لصاروخ “أطمجه” قبل الاختبار ولحظة إصابة الهدف.

https://www.youtube.com/watch?v=N4WLhOQUoiM

تركيا تسابق الزمن لإنتاج أول طائرة شبحية من الجيل الخامس

تركيا بالعربي – خاص

ستتفوق على إف 35 الأمريكية

تعتزم تركيا إطلاق أول نموذج للطائرة الشبحية الوطنية في الثامن عشر مارس ألفين وثلاثة وعشرين، و الذي سيتضمن إلكترونيات طيران، وأنظمة تحكم وأنظمة هيدروليكية ، كما سيدار المحرك لأول مرة، وستبدأ الاختبارات بشكل متتالي.

وأشارت مصادر إلى الانتهاء من وضع جدول زمني صارم للغاية لإنجاز المشروع خلال عدة سنوات، بمشاركة 4 آلاف مهندس كمرحلة أولى، وزيادتهم خلال عامين إلى ستة آلاف مهندس.

وخلال هذا العام ستصبح حظيرة الطائرات المعدة خصيصًا للطائرات المقاتلة الشبحية الوطنية، جاهزة تماماً.

وقد تم توفير البنية التحتية للاتصالات الخاصة بالمصنع وأجهزة الكمبيوتر عالية الحوسبة”.

وسيتم تشغيل نفق الرياح الخاص بإنتاج الطائرات الشبحية في نهاية عام 2022.

وبخصوص الطائرة النفاثة الوطنية هورجيت المخصصة للتدريبات والمناورات العسكرية ، ستطير أيضا بحلول ألفين واثنني وعشرين، وقد جرى الانتهاء من الاختبارات الارضية، وتجهيز البنية التحتية لاختبارات الإجهاد الشامل.

تصب صناعات الدفاع التركية جل اهتمامها وتركيزها على الطائرات الوطنية وتسابق الزمن لإنتاجها وفق الجدول الزمني المحدد.

وجدير بالذكر أن الجزء الأكثر أهمية في الطائرات القتالية الوطنية، هو قطع التيتانيوم التي يبلغ طولها 5 أمتار في 3 أمتار، والتي تحمل المحركات، وتعتبر الأصعب في عملية التصنيع.

تعمل صناعات الدفاع التركية منذ عدة أشهر على بناء الجزء الأوسط من طائرة الجيل الخامس، وقد اتخذت احتياطات إضافية لمواجهة أي مشاكل في الإنتاج.

تتكون وحدة الطائرات القتالية الوطنية من 20 ألف قطعة، وسيتم استخدام محرك جاهز في البداية، ومن ثم سيتم دمج المحرك الذي ستطوره شركة TRMotor في الطائرة.

وقد جرى الانتهاء تماما من إنتاج معدات الهبوط التي ستحمل 60 طنًا مع القوة الناشئة أثناء الهبوط، و تم تأسيس شركة مشتركة مع شركات تركية لتطوير أنظمة الطائرة بإمكانيات محلية.
ستمتلك الطائرة راداراً فعالاً للغاية ، من إنتاج شركة أسيلسان عملاق صناعات الدفاع والتكنولوجيا التركية، كما ستحتوي على أجهزة استشعار خارجية وخلايا استشعار حساسة على متن الطائرة، في حين أن أجهزة الكمبيوتر المركزية ستكون من صنع مركز TÜBİTAK للمعلومات وPavotek التي ستقوم بتطوير نظام توزيع الطاقة”.

وباختصار سيكون كل شيء من الألف إلى الياء، بما في ذلك المحرك، محليًا ووطنيًا بأيادي تركية.

وقد بدأت تركيا في هذا السباق الكبير، وبهذه الطائرة ستصبح تركيا من بين الدول التي يمكن أن تنتج الطائرات المقاتلة الشبحية بعد الولايات المتحدة والصين وروسيا.

https://www.youtube.com/watch?v=RxP4_dblfqc

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.