لـ.ـص ينـ.ـتحل صفة الشرطة

6 مايو 2020آخر تحديث :
لـ.ـص ينـ.ـتحل صفة الشرطة

تركيا بالعربي

تجرأ لـ.ـص على انتـ.ـحال صفة الشرطة التركية ويسـ.ـرق ممتلكات ثمـ.ـينة من عجوز في ولاية سيواس.

وذكرت وكالة دوغان، وفق تركيا الان، ان المسن التركي قدير ساريكايا (73 عاما) تقدم بشـ.ـكوى بعد احـ.ـتال عليه لـ.ـص.

عرف نفسه بانه قائد للدرك في سيواس.

وأضافت أن الحـ.ـادث وقع ظهر اليوم بعد ان اتصل اللص بقدير وقدم نفسه على الهاتف أنه قائد للدرك وأنه سيأتي الى بيته ليكمل التحقـ.ـيق في جـ.ـريمة قتـ.ـل على حد تعبير اللـ.ـص.

وذهب المشـ.ـتبه به الى المنزل بزي الشرطة وطلب من العجوز احضار كل ما يوجد في المنزل من أموال ومجوهرات،
وفور أن أحضر العجوز  13 ألف ليرة و3 أساور ذهبية سـ.ـرقهن وفـ.ـر هـ.ـاربا.

وأبلغ قدير ساريكايا الشرطة بالحـ.ـادث، وسرعان ما فـ.ـتحت تحـ.ـقيقا موسعا لمعرفة الفاعل.

المصدر: تركيا الان

اقرأ أيضاً: عضو في اللجنة العلمية التركية: هناك ناقلون (أشباح) لفايروس كورونا بيننا

قال عضو في اللجنة العلمية التركية لمكافحة فايروس كورونا في حديث لوسائل الإعلام التركية، إن هناك عشرات آلاف المصـ ـابين بفايروس كورونا (الأشباح) موجودين بيينا ويجب كشف هويتهم.

وقالت صحيفة “حرييت” التي أجرت مقابلة مع عضو اللجنة العلمية (آتش كارا) وفق ما ترجمته تركيا بالعربي، إن “هناك نحو 36 ألف شخص مصابون في تركيا على هيئة أشباح، وأقصد هنا بـ (الأشباح) أي أنهم مصـ ـابون دون أعراض ولم تظهر عليهم أية علامات تدل على أنهم مصـ ـابون بفايروس كورونا”.

وأضاف: “”تظهر البيانات الواردة من العالم أن 30٪ من عدد الحالات في البلدان لا تظهر أعراضها ضمن ما يسمى بـ (حاملات الأشباح)، حتى إذا كان لديك 122 ألف حالة في تركيا في الوقت الراهن، فإن هناك 36 ألف شخص يحملون المرض دون أن تظهر أعراض أو مرض”.

وذكر: “قامت أيسلندا ونظراً لانخفاض عدد سكانها بدراسة الجميع، ورأت أن ثلث سكانها يحملون المرض دون أي أعراض، ثم جاءت دراسة من الصين وقد كانت هناك نفس البيانات تقريباً، وجاءت بيانات مماثلة في وقت لاحق من دول مختلفة في العالم، وهذا مكننا من وضع توقعات حول بلدنا، لذلك نؤكد بشكل خاص أنه يجب على الجميع ارتداء قناع، ومع ذلك تجدر الإشارة إلى أن القناع لا يحل محل المسافة الاجتماعية”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.