عاجل: تطورات جديدة في سعر صرف الليرة السورية الثلاثاء 10/12/2019

10 ديسمبر 2019آخر تحديث :
العملة السورية
العملة السورية

تركيا بالعربي

إشتعال أسعار صرف الدولار في سوريا اليوم الثلاثاء 10/12/2019 مقابل الليرة السورية في بداية التعاملات الصباحية لهذا اليوم والتي نقدمها لكم من خلال النشرة الإقتصادية التالية عبر موقعكم ” تركيا بالعربي” وذلك من أجل التعرف علي آخر سعر صرف الدولار مقابل الليرة في سوريا، حيث تعتبر من الأشياء التي يبحث عنها جميع المواطنين داخل سوريا.

ونقدم لكم الأن سعر صرف الدولار في سوريا اليوم الثلاثاء 10 ديسمبر لعام 2019 مقابل الليرة السورية، فقد أشارات عمليات البحث عن ارتفاع أعداد الباحثين عن سعر الدولار مقابل الليرة السورية.

سعر الدولار في سوريا

من المؤكد أن الدولار هو الشيء الذي يؤثر بشكل مباشر على أسعار السلع والعملات داخل جميع المتاجر بسوريا، فالدولار هو العملة المستخدمة بالعديد من الدول الكبرى، ولهذا فهو العملة المستخدمة في استيراد جميع السلع الغذائية.

وقد تسبب الظروف السياسية والاقتصادية التي تعيشها سوريا خلال هذه الفترة قد تسببت في انخفاض قيمة الليرة السورية بشكل كبير، ولهذا فقد انخفضت بشدة أمام الدولار الذي أرتفع سعره هو الآخر بشدة، ولهذا فسوف نقوم بمتابعتكم بسعر الدولار داخل سوريا مقابل الليرة السورية لحظة بلحظة، فالسعر غير ثابت ما بين الليل والنهار.

سعر صرف الدولار في سوريا اليوم الثلاثاء 10/12/2019

SYR 10/12/2019

يعتبر سعر الدولار من أهم العملات المؤثرة داخل جميع القطاعات الرسمية بسوريا، وهو الذي يمكنه أن يؤثر على ارتفاع أو انخفاض الأسعار داخل الدولة السورية، فالحصار الشديد الذي يشهده جميع المواطنين السوريين قد تسبب في شعور جميع المواطنين بمعاناه شديدة، بسبب نقص العديد من السلع والخدمات ومن ارتفاع الأسعار بشكل كبير، مما قد أثر بشكل واضح على أسعار صرف الدولار في سوريا، ولهذا فجميع المواطنين السوريين يبحثون باستمرار عن قيمة سعر صرف الدولار بشكل يومي، فهم يشهدون الكثير من الصعوبات الراجعة إلى التحويلات النقدية من البنوك الأساسية بسوريا لأي بنوك أخرى خارج البلاد، فالإجراءات التي تقوم بها البنوك لسحب أي عملة أجنبية تعد من أصعب الأمور في الوقت الحالي.

اقرأ أيضاً: أردوغان يقرأ القرآن بصوت عذب (فيديو)

قرأ الرئيس التركي رجب طيب أردوغان كلمات من آيات الذكر الحكيم وذلك خلال افتتاح مسجد كامبريدج شمال العاصمة البريطانية لندن (80 كلم)، الخميس.

وقد بدأت مراسم الافتتاح بتلاوة آيات من القرآن الكريم، قرأها إمام المسجد، البوسني سياد مكيتش.

وشارك في مراسم الافتتاح المغني البريطاني الشهير، يوسف إسلام، ورئيس الشؤون الدينية في تركيا، علي أرباش.

وخلال كلمته أعرب يوسف إسلام، عن أمله بأن يوفر المسجد مساحة لمناقشات بين رجال الدين.

ولفت إلى أن المسجد هو أول مسجد يشيّد في أوروبا بما يراعي شروط الحفاظ على البيئة.

وأوضح أن مسجد كامبريدج، وجهة لكل من يرغب عبادة الله “بعيدا عن التطرف والجهل”.

وأعرب إسلام عن شكره لوقف الديانة التركي على مساهمته في تشييد المسجد.

وأضاف “في الوقت نفسه أشكر الرئيس رجب طيب أردوغان الذي ما يلبث يقدم دعمه إلينا، وجميع من ساهم بسخاء في جميع أنحاء العالم”.

بدوره قال رئيس الشؤون الدينية في تركيا علي أرباش، إن الإسلام دين لتحقيق السلام والازدهار للبشرية جمعاء.

وأكد أن أكبر مسؤولية يضعها المعتقد الإسلامي على عاتق المسلمين هو الدفاع عن الحقوق الأساسية وحريات الجميع دون تمييز بين عرق ومعتقد ولون ولغة ومنطقة وثقافة.

وأشار أرباش إلى أن الأرض المنزل المشترك لما يزيد عن 7 مليارات إنسان، داعيا إلى وضع أهداف مشتركة لبناء حياة ومستقبل أفضل.

وشدد أنه من الممكن بناء عالم أفضل من خلال الحديث عن القضايا الاجتماعية والاقتصادية التي تؤثر على البشر جميعا، دون التشكيك في المعتقدات ومقاضاة الأفكار.

وبدأت عملية إنشاء المسجد فعليا عام 2008 عندما تقدم الطلاب المسلمون بالمدينة بطلب إلى تيموثي وينتر، أستاذ الدراسات الإسلامية بجامعة كامبريدج من أجل بناء مسجد بعد أن أصبحت المساجد الأربعة بالمدينة، والتي كانت عبارة عن كنائس أو منازل، لا تستوعب أعداد المصلين.

وهكذا تم شراء الأرض اللازمة للمسجد بمبادرة من وينتر الذي أصبح اسمه عبد الحكيم مراد عقب اعتناقه الإسلام وهو في سن السابعة عشرة.

وشارك في التبرعات لدعم المشروع حوالي 10 آلاف شخص ومؤسسة بينها صندوق قطر الوطني، إلا أن القسم الأكبر من الدعم جاء من المؤسسات التركية.

كما شارك بالمشروع المغني البريطاني الشهير، يوسف إسلام. وتمت مراعاة مفهوم العمارة والفن الإسلاميين وعكس نمط حياة النبي-صلى الله عليه وسلم- كما راعى الحفاظ على البيئة.

ونُظمت مسابقة تراعي تلك المعايير وتم اختيار تصميم المسجد ويتكون من حديقة ومدخل ذو أعمدة وباحة المسجد ومكان للوضوء ومكان لتغسيل الموتى.

وانتهى القسم الأكبر من أعمال بناء المسجد في أبريل/ نيسان 2019 ويتسع لألف شخص، وفي الوقت نفسه جرى مراعاة الطراز المعماري الإسلامي أثناء تصميمه، كما اهتُم بأن يكون المسجد صديقاً للبيئة.

أعلن “بيدرو كارفالهو” المستشار الإعلامي للمنشد البريطاني “إسلام يوسف”، إسلامه، اليوم الجمعة، وذلك في مسجد ” كامبريدج” الذي افتتحه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، أمس الخميس، في العاصمة البريطانية لندن.

ونطق كارفالهو الشهادتين بحضور الإمام التركي علي طوس، وحضور المنشد “إسلام يوسف”، الذي هنأه بهذه الخطوة بحسب وكالة أنباء تركيا.

وأشار كارفالهو إلى أنه “فعل ما يتوجب فعله من البداية لأجل الله سبحانه وتعالى، وأنه يشعر بالمحبة والسلام”.

واعتبر أن دخوله الإسلام “بمثابة رحلة”.

من جانبه، قال الإمام التركي علي طوس، إن كارفالهو تعرف على الدين الإسلامي بشكل جيد، وأزال كل العقبات التي تقف أمامه حول الدين، وأضاف أنه كان ينتظر الفرصة المناسبة من أجل إعلان إسلامه.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.