امرأة في شيشلي

20 نوفمبر 2019آخر تحديث :
امرأة في شيشلي

تركيا بالعربي

عثر عمال محطة وقود على امرأة عـ.ـارية داخل مقـ.ـبرة “فيريكوي” في منطقة شيشلي وسط مدينة إسطنبول.

وذكرت صحيفة “حرييت” المحلية أن عمال المحطة سمعوا صـ.ـرخات امرأة قادمة من المقـ.ـبرة، فتحركوا في اتجاه الصـ.ـوت فتـ.ـفاجئوا بامرأة عـ.ـارية ملقاة على الطريق.

وأشارت الصحيفة إلى أن الحدث وقع عند الساعة الخامسة من فجر اليوم الأربعاء، حيث غطى عمال المحطة المرأة بملابس وأبلغوا الشـ.ـرطة التي وصلت إلى المكان على الفور.

بدورها، نلقت الشرطة المرأة من المكان وعند استجوابها من قبل ضـ.ـباط الشرطة قالت إن هناك مجموعة اختطـ.ـفتها وحاولت اغتـ.ـصـ.ـابها.

بدورها، فتحت الشرطة تحقـ.ـيقاً في الحـ.ـادث وبدأت البحث عن المشتبه بهم بمحاولة اغتـ.ـصاب المـ.ـرأة في المنطقة.

https://youtu.be/cl3GSnInaEI

المصدر/نيو ترك بوست

اقرأ أيضاً: إرسال مظروف سـ.ـام للرئيس رجب طيب أردوغان

حاول مواطن “مجهـ.ـول الهوية” من مدينة سكاريا شمالي البلاد، اليوم الثلاثاء، إرسال مكتوبًا ورقيًا سـ.ـامًا بمادة “السـ.ـيانيد” للرئيس رجب طيب أردوغان.

ووفقًا لما نقلته صحيفة “حرييت” عبر منصتها الإلكترونية فإن المكتوب الورقي وقع عليه “السيانيد للشرب” وتم إرساله للرئيس أردوغان.

وأكدت الصحيفة أن عناصر من دائرة الكـ.ـوارث وصول إلى فرع البريد السريع في سكاريا، وتعاملوا مع المكتوب السـ.ـام وأرسلوه إلى المختبر الخاص لفصحهِ بالكامل.

وبينت أن الرسالة تسبب في إفراغ البريد بشكل كامل من جميع الموظفين والمواطنين، والبقاء على عناصر دائرة الكـ.ـوارث والطـ.ـوارئ.

كما كشفت الصحيفة أن الفرق الأمنية أعلنت حالة من الطـ.ـوارئ وذلك لتتبع المواطن “المجـ.ـهول” واعتـ.ـقاله، مشيرة إلى أن الرسالة جاءت تحمل أحرف أولى من اسم وعائلة المرسل وهي ” ك – ب “.

صورة
صورة

نيو ترك بوست

اقرأ أيضاً: أردوغان يوجه رسالة هامة وحاسمة للسوريين في تركيا

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، اليوم الاثنين، أن بلاده ترفض إعادة اللاجئين السوريين إلى المناطق التي يواجهون فيها مشكلات أمنية في بلادهم.

وانتقد أردوغان في خطاب ألقاه خلال مشاركته في افتتاح مؤتمر أمناء المظالم الدولي المنعقد في مدينة اسطنبول، مطالب المعارضة التركية بإعادة اللاجئين السوريين إلى بلادهم قائلاً: “نحن لا نستطيع تسليم هؤلاء مجدداً إلى البراميل المتفجرة”.

وأضاف، تركيا تستضيف 4 ملايين لاجئ، والاتحاد الأوروبي لم يساهم في تحمل أعباء اللاجئين، سوى بـ3 مليارات يورو، بينما تركيا أنفقت إلى الأن نحو 40 مليار دولار على اللاجئين”.

ودعت “ميرال أكشينير” زعيمة حزب الصالح التركي المعارض، في وقت سابق حكومة بلادها، للحوار المباشر مع نظام الأسد، والضغط عليه لإصدار عفو خاص باللاجئين السوريين الخائفين من العودة إلى بلادهم.

وفي 9 من الشهر الحالي، قال أردوغان، إنّ بلاده لن تصغي مطلقاً للدعوات التي تطالب برحيل السوريين من تركيا.

ويتعرض اللاجئين السوريين لحملة تقودها روسيا والنظام من أجل الضغط على الدول المضيفة لإعادتهم إلى سوريا في حين استجاب لهذه الحملة من بين دول الجوار الرئيس اللبناني ميشال عون الذي رفض بياناً أصدره الاتحاد الأوروبي.

وتستضيف تركيا أكبر عدد من اللاجئين السوريين في العالم، وتقول إنّها تواصل تقديم كافة أشكال الرعاية والخدمات لهم، مثل التعليم والصحة، دون تمييز بينهم وبين المواطنين الأتراك.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.