الخارجية الروسية: ما يحصل شرق الفرات مسألة مثيرة إلى أقصى درجات القلق

11 أكتوبر 2019آخر تحديث :
الخارجية الروسية: ما يحصل شرق الفرات مسألة مثيرة إلى أقصى درجات القلق

تركيا بالعربي/ متابعة

الخارجية الروسية: ما يحصل شرق الفرات مسألة مثيرة إلى أقصى درجات القلق

قالت الخارجية الروسية إن الهجوم الذي تشنه تركيا على مناطق شرق الفرات شمال سوريا التي تسيطر عليها “وحدات حماية الشعب” الكردية ” مسألة مثيرة إلى أقصى درجات القلق”.

ودعت الخارجية الروسية في بيان لها، تركيا والأطراف الأخرى في شمال شرق سوريا إلى ضبط النفس، وجددت دعوتها إلى إجراء محادثات بين الحكومة السورية والأكراد وقالت إنها مستعدة للمساعدة في الوساطة لإجراء هذا الحوار.

وسبق بيان الخارجية تصريحات للرئيس الروسي فلاديمير بوتين، حذر فيها من احتمال فرار محتجزي “داعش” شمال شرق سوريا، بسبب العملية العسكرية التي تشنها تركيا في المنطقة.

بروكار برس

إقرأ أيضا :أردوغان: رغم كل التهديدات لن نتراجع عن “نبع السلام” بسوريا

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن بلاده “لن توقف” عمليتها “نبع السلام” في سوريا رغم”التهديدات”.

وأوضح أردوغان: “تردنا تهديدات من كل حدب وصوب لإيقاف عملية نبع السلام، لكننا لن نتراجع، بغض النظر عمن يقول أو ما يقال، فإننا لن نتوقف عن هذه الخطوة التي اتخذناها”.

وقال: “كفاحنا ليس ضد الأكراد، وإنما ضد المنظمات الإرهابية”، مشيرا إلى أن “وجودنا في سوريا ليس لتقسيمها و تجزئتها، بل لحماية حقوق كل من يعيش فيها”.

وأضاف: “سنضمن من خلال تطهير شرق الفرات من الإرهاب عودة اللاجئين السوريين في تركيا إلى بلادهم”.

وانتقد التحالف الدولي، قائلا: “التحالف الدولي القادم من بعد 10 آلاف كيلومتر لسوريا يتجاهل ما قلناه مرارا بأن “قسد” إرهابية”.

وقدم تطمينات بشأن العمليات التركية العسكرية في شمال العراق وسوريا، البلدين الجارين، اللذين يشتركان بحدودهما مع تركيا.

وقال أردوغان: “عملياتنا لمكافحة الإرهاب في شمال العراق وسوريا لا تستهدف أبدا سلامة الأراضي والحقوق السيادية لهذين البلدين”.

وأضاف بشأن عملية “نبع السلام” في سوريا، التي تستهدف قوات “قسد” والوحدات الكردية: “قدمنا آلاف الشهداء من قواتنا ومواطنينا الأبرياء خلال كفاحنا الطويل ضد الإرهاب، وشهدنا همجية لا تتورع عن استهداف الأطفال والرُضع والمدارس.

وتتهم أنقرة حزب العمال الكردستاني بشن هجمات عدة استهدفت مدنيين في قرى ومدن تركية، بشكل مستمر طوال السنوات السابقة، وتصنفه على أنه “منظمة إرهابية”، وتشدد على أن قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وكذلك الوحدات الكردية، أذرع للحزب الكردي المصنف “إرهابيا” في تركيا.

أكد الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، الجمعة، أن بلاده “لن توقف” عمليتها “نبع السلام” في سوريا رغم”التهديدات”.

وأوضح أردوغان: “تردنا تهديدات من كل حدب وصوب لإيقاف عملية نبع السلام، لكننا لن نتراجع، بغض النظر عمن يقول أو ما يقال، فإننا لن نتوقف عن هذه الخطوة التي اتخذناها”.

وقال: “كفاحنا ليس ضد الأكراد، وإنما ضد المنظمات الإرهابية”، مشيرا إلى أن “وجودنا في سوريا ليس لتقسيمها و تجزئتها، بل لحماية حقوق كل من يعيش فيها”.

وأضاف: “سنضمن من خلال تطهير شرق الفرات من الإرهاب عودة اللاجئين السوريين في تركيا إلى بلادهم”.

وانتقد التحالف الدولي، قائلا: “التحالف الدولي القادم من بعد 10 آلاف كيلومتر لسوريا يتجاهل ما قلناه مرارا بأن “قسد” إرهابية”.

وقدم تطمينات بشأن العمليات التركية العسكرية في شمال العراق وسوريا، البلدين الجارين، اللذين يشتركان بحدودهما مع تركيا.

وقال أردوغان: “عملياتنا لمكافحة الإرهاب في شمال العراق وسوريا لا تستهدف أبدا سلامة الأراضي والحقوق السيادية لهذين البلدين”.

وأضاف بشأن عملية “نبع السلام” في سوريا، التي تستهدف قوات “قسد” والوحدات الكردية: “قدمنا آلاف الشهداء من قواتنا ومواطنينا الأبرياء خلال كفاحنا الطويل ضد الإرهاب، وشهدنا همجية لا تتورع عن استهداف الأطفال والرُضع والمدارس”.

وتتهم أنقرة حزب العمال الكردستاني بشن هجمات عدة استهدفت مدنيين في قرى ومدن تركية، بشكل مستمر طوال السنوات السابقة، وتصنفه على أنه “منظمة إرهابية”، وتشدد على أن قوات سوريا الديمقراطية “قسد” وكذلك الوحدات الكردية، أذرع للحزب الكردي المصنف “إرهابيا” في تركيا.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.