هكذا برر مُعـ.ـنّف الطفلة فعلته في أول ظهور له (فيديو)

22 سبتمبر 2019آخر تحديث :

ظهر الرجل الذي تداولت وسائل التواصل الاجتماعي شريطاً مصوراً له وهو يعـ. ـنف طفـ. ـلته الرضيعة وأثار موجة سخط عارمة، بفيديو جديد مبرراً فعلته بأن “التسجيل قديم” و”كيدي”.

وكان الرجل أثار موجة سخط في وسائل التواصل الاجتماعي خلال الـ24 ساعة الماضية، إثر ظهوره بفيديو وهو يعـ. ـنف طفلته بالضـ.ـر ب المـ. ـبرح لإجبارها على الوقوف.

وفي مطلع الفيديو، يظهر رجل ملتحٍ يدعى “محمد العطا”، مبيناً أنه جار الرجل الذي عـ. ـنّف طفلته، ويدعى “يوسف”، دون ذكر الدولة التي ينتميان لها، وقد توجه إلى الأخير لبيان ما حدث.

ويقول “يوسف” إلى جانب طفلته المعنفة، إن المقطع الذي ظهر فيه يضرب طفلته “قديم”، وإن زوجته تركتهم قبل أسبوعين، ولا يعلمون مكانها، وقد استخدمت الفيديو بشكل “كيدي”، على حد وصفه.

ويبرر “يوسف” فعلته، بأنه كان يحاول تعليم الطفلة المشي، وأنها كانت تخاف أن تضع أرجلها على الأرض، وقد كان يمر بـ”حالة نفسية سيئة”، عدا عن كونه يرعى 4 أطفال، موجهاً “اعتذاره” لـ”النائب العام” والجمهور.

وما إن ظهر المـ. ـعنف يبرر ما ارتكبه حتى أثار موجة سخـ. ـط جديدة، حيث وصف المتابعون تبريره بـ”عذر أقبح من ذنب” وأن زوجته لم تتركه من فراغ، وظهوره يُعنّف الطفلة أكبر دليل على هجرها له.

اقرأ أيضاً: أقطاي: هدفنا في سوريا تحريرها من نظام الأسد

أكد د. ياسين أقطاي مستشار الرئيس التركي في حزب العدالة والتنمية، اليوم الجمعة، أن هدف بلاده في سوريا “تحريرها من نظام الأسد”، مؤكداً على أن “سوريا للسوريين ولكل المكونات”.

وجاءت تصريحات “أقطاي” خلال استضافته ضمن برنامج الحدث الأسبوعي بقناة “حلب اليوم“، تحدث خلاله عن أبرز الأمور التي تهم اللاجئين السوريين في تركيا، وملف إدلب وشرق الفرات.

وشدد “أقطاي” على أن “تركيا ستصر على الحفاظ على الحياة في سوريا ولم تقبل بما يجري في إدلب”، وأكد على أن “سوريا للسوريين ولكل المكونات من السنة والعلويين والأكراد”.

وتابع: “هدفنا في سوريا تحريرها من نظام الأسد لنصل إلى مرحة يدير فيها السوري أرضه”، ونوه إلى أن بلاده “ليست مع تقسيم سوريا واتفقنا في سوتشي وأستانا على انسحاب كل العناصر الأجنبية من إيران وحزب الله وإيران وأمريكا وتركيا”.

وأشار إلى أن نظام الأسد “ضعيف وغير قادر على السيطرة على مناطق جديدة وما أحرزه سابقاً كان بدعم روسي وإيراني”.

وحول شرق الفرات، أوضح “أقطاي” أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “أعطى مهلة أسبوعين للتحرك عسكرياً في شرق الفرات السوري في حال لم تتحرك الولايات المتحدة”.

وأردف بأن “تركيا ستبلغ القوات الأمريكية بأن الجيش التركي سيهاجم المناطق التي سيدخلها في شرق الفرات”.

وأفاض بأن “ملف منبج لا يزال على الطاولة وهو محل نقاش بيننا وبين أمريكا”، مشيراً: “لن نترك ملف منبج وسنكرس قدراتنا الاقتصادية والدبلوماسية للحفاظ على حقوق السوريين في المدينة”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.