فيصل القاسم يقارن بين المدن السورية وتل أبيب.. وأفيخاي أدرعي يعلق!

7 سبتمبر 2019آخر تحديث :
فيصل القاسم وأفيخاي أدرعي
فيصل القاسم وأفيخاي أدرعي

نشر الإعلامي السوري فيصل القاسم صورة قارن فيها بين لقطات لعدة مدن سورية مع تل أبيب في إسرائيل في ظل ما وصفه بـ”عصر القيادة الحكيمة”.

حيث غرد القاسم عبر صفحته الرسمية على تويتر معلقاً على الصورة : “تل أبيب والمدن السورية في عصر القيادة الحكيمة ودول المقاومة والممانعة”.

من جهته رد أفيخاي أدرعي، المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي باللغة العربية على تغريدة القاسم قائلا: “وبعد ذلك يحاول أبواق المقاولة إقناع جمهورهم أنهم على حق..”.

المقارنة بين المدن السورية وتل أبيب

أكرم أوغلو يصعد : لا يهمني ماذا سيقول وزير الداخلية غداً

علق رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو على قراره نقل مئات السيارات المستأجرة إلى ساحة يني كابي وسط مدينة إسطنبول.

وقال أوغلو في مؤتمر صحفي باسطنبول اليوم السبت : ” هذه كلها سيارات زائدة عن الحاجة، ولا يهمني من يقول وماذا يقول يوم الأحد”، في إشارة إلى مؤتمر وزير الداخلية سلميان صويلو يوم غد الأحد.

وأضاف ” لقد تم استخدام هذه السيارات في أماكن لم تكن لصالح بلدية المدينة الكبرى، لقد تم استخدامها نيابة عن مؤسسات أخرى” بحسب موقع نيو ترك بوست.

وتابع ” أوقفت السيارات ولم تتوقف الخدمات مطلقًا، وسنعيد السيارات إلى الشركات المستأجرة، يجب علينا أن نتخلص من هذا الخطأ”.

ويشدد ” عندما ننظر إلى المركبات التي يجب إرجاعها بين 6 مايو و 23 يونيو ، نتحدث عن 1300 سيارة، نحن نتحدث عن وفورات سنوية قدرها 50 مليون ليرة، وعندما تضربها بمقدار 5 سنوات يصبح الهدر 250 مليون ليرة”.

وقال : ” أنا مندهش من الجهات الفاعلة التي تحاول التلاعب بجهودنا للتخلص من هذه النفايات”.

وفي موضوع متصل استمر عدد كبير من العمال الأتراك بالاعتصام لليوم الرابع على التوالي أمام بلدية إسطنبول، احتجاجا على قرار فصلهم التعسفي من قبل رئيس بلدية إسطنبول “أكرم إمام أوغلو”.

ممثل حزب العدالة والتنمية في اسطنبول بايرام شينوجاك، قام الخميس بزيارة المعتصمين أمام مبنى البلدية في محاولة لتهدئتهم وإحتواء الأوضاع.

ووعد شينوجاك “بدعم المتضررين من هذه الإجراءات التعسفية والوقوف إلى جانبهم لنيل حقوقهم كاملة”.

وتوجه شينوجاك في خطابه إلى رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو مذكراً إياه بوعوده التي قطعها قبيل الانتخابات البلدية الماضية بإنه “سيكون نصير العمال وأصحاب الدخل المحدود”.

وحذر قائلا بإنه “لايجوز مطلقاً التعامل مع المواطنين على أساس إنتمائتهم الحزبية”.

وأردف “لايجوز التلاعب بمصير المواطنين وبأرزاقهم”مضيفا “هذا الإجراء يهدد مستقبل أطفال العاملين المطرودين من وظائفهم”.

ويعتصم عدد كبير من العمال الأتراك على خلفية فصلهم التعسفي من وظائفهم أمام بناء بلدية اسطنبول لليوم الـ4 على التوالي.

ويأتي الاعتصام احتجاجاً على فصل 1310 عامل وعاملة تابعين لحزب العدالة والتنمية من وظائفهم في بلدية اسطنبول، وذلك عقب فوز حزب الشعب الجمهوري برئاسة البلدية، بذريعة أنهم عبء على ميزانية البلدية.

جدير بالذكر أن حزب الشعب الجمهوري قام بطرد مئات العمال في بلديات أخرى في ولايات إزمير، مرسين، أضانا، بولو بعد فوز برئاسة البلديات فيها.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.