جريمة بشعة تهز بلد عربي.. أم تقتل طفلها وتطبخه وتأكله!
تركيا بالعربي – ربا عز الدين
جريمة بشعة ومروعة هزت الشارع المصري، حيث أقدمت أم على ذبح طفلها البالغ من العمر ( 5 سنوات)، ثم قامت بطهي جثته وأكلت أجزاء منها،
الأم البالغة من العمر ثلاثين عاماً، أقدمت على قتل طفلها وتقطيع جثته وطبخ أجزاء منها، وبالتحديد رأس الصغير، ووضعته في إناء ومن ثم أكلته، قبل أن تقوم الشرطة بضبط المتهمة والتحفظ عليها تحت تصرف جهات التحقيق.
السيدة لم تتوقف عن البكاء منذ العثور عليها ولم ترد على أي أسئلة وجهت لها، قبل أن يكتشف الجيران الواقعة الصادمة.
وتبين من التحريات الأولية أن المرأة منفصلة عن زوجها منذ نحو ثلاث سنوات، وأنها كانت تعيش برفقة ابنها في منزل بقرية “أبو شلبي” التابعة لمركز شرطة فاقوس.
وكشفت الأم أمام النيابة العامة أنها نفذت جريمتها عن طريق تقطيع جثته وتحويلها إلى أشلاء باستخدام الساطور، ووضعته داخل جردل، وطهت أجزاء منها (الرأس)، بسبب معاناتها من مرض نفسي.
وأكدت المتهمة في التحقيقات أنها لم تتعمد قتل طفلها، وقالت إنها “حاولت أكله حتى لا يفارقها إلى الأبد”.
وزير الداخلية التركي يكشف عن الفئات التي سيتم ترحيلها من السوريين
قال وزير الداخلية التركي سليمان صويلو إن حكومة بلاده ملتزمة بالقرارات الدولية المتعلقة باللاجئين، مؤكداً أن تركيا “لم ولن تُدير ظهرها للسوريين”.
وأضاف، في لقاء مع تلفزيون سوريا، أن تركيا ملتزمة بالقوانين الدولية ولا يوجد أي تغيير في سياستها فيما يخص اللاجئين على أراضيها، مشيراً إلى أن دائرة الهجرة تدقق “فقط في الأشخاص القادمين من دمشق الباحثين عن تحسين أوضاعهم، من دون تعرضهم للحرب والتهجير”.
وتابع: “نحن لا ندير ظهورنا لإخوتنا الذين قدموا من مناطق الحرب، لم ولن نديرها”.
المنطقة الآمنة والعودة الطوعية
وفي ردّه على سؤال حول إعادة السوريين إلى مناطق الشمال السوري والتي يصفها كثيرون بـ “غير الآمنة”، قال الوزير: “تراجعت نسبة الهجمات التي كانت تتعرض لها المنطقة، من داخلها وخارجها، بنسبة 90 في المئة، تراجعت وستتراجع أيضاً”.
واعتبر أن المشروع الجديد، الذي أعلن عنه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان في وقت سابق “أصبح حقيقة (..) سننشئ منطقة سكنية في جرابلس والباب ورأس العين وتل أبيض لمن يريدون العودة طوعاً”.
ورداً على سؤال حول كيفية إعادة اللاجئين “طوعاً”، لم يتطرق الوزير إلى الآلية إلّا أنه أشار إلى أن تركيا تعمل على تأمين سُبل عيش كريمة للعائدين عبر إنشاء مناطق تجارية وصناعية ومدارس ومراكز تسوق وورش “وسُيمنحون سكناً وسيمتلكونه بعد 5 أو 10 أعوام”.
وبحسب الوزير فإنه سيكون بإمكان العائدين إلى سوريا زيارة تركيا بعد حصولهم على التصاريح اللازمة.
ترحيل اللاجئين “قسراً”
وعن الاتهامات الموجّهة إلى تركيا حول ترحيل اللاجئين السوريين وإجبارهم على التوقيع “قسراً” على أوراق العودة الطوعية، قال صويلو: “هذه الادعاءات غير منصفة وتحريضية على تركيا، من أطراف يكتفون بالمشاهدة ولا يتحملون مسؤولياتهم ويقيمون الدنيا إذا جاءهم 50 ألفاً أو 100 ألف لاجئ، في تركيا يعيش 3 ملايين و630 ألف أخ سوري هُجّروا من أراضيهم، 700 ألف من أطفالهم يدرسون في المدارس التركية”.
الفئات التي سيتم ترحيلها من السوريين
لقراءة التفاصيل أنقر على الرقم 2 في السطر التالي: