كنز مذهل لم ترا مثله من قبل.. رجل محظوظ يعثر على صخرة ضخمة مليئة بالذهب! (صور)

29 مارس 2023آخر تحديث :
كنز مذهل لم ترا مثله من قبل.. رجل محظوظ يعثر على صخرة ضخمة مليئة بالذهب! (صور)

كنز مذهل لم ترا مثله من قبل.. رجل محظوظ يعثر على صخرة ضخمة مليئة بالذهب!

تركيا بالعربي – ربا عز الدين

عثر أسترالي مزود بجهاز للكشف عن المعادن على الكنز الذي يبحث عنه، إذ وجد صخرة بحجم 4.6 كيلوغرام تحتوي على ذهب بقيمة 240 ألف دولار أسترالي، أو ما يوازي 160 ألف دولار أمريكي.

عثر المواطن الأسترالي الذي لم يرغب في الكشف عن اسمه، صخرة في حقول الذهب في ولاية “فيكتوريا” جنوب شرقي البلاد، والتي كانت محور اندفاع “أستراليا” نحو الذهب في القرن التاسع عشر.

وذكرت الصحيفة البريطانية، أن الرجل عثر على صخرة ذهبية بوزن 4.6 كجم باستخدام جهاز كشف المعادن هاوٍ في “المثلث الذهبي” في فيكتوريا، وعقب العثور عليها، توجه المنقب إلى متجر Darren Kamp، حيث قيم الصخرة بالكامل بـ 240 ألف دولار حيث تقترب أسعار الذهب اليوم من مستويات قياسية عالمية، وقد بلغت كمية الذهب في الصخرة 83 أوقية.

وقال “دارين كامب”، تاجر الذهب الذي قيم العينة واشتراها، إنها أكبر كمية شاهدها في حياته المهنية التي استمرت 43 عامًا.

وأضاف “كامب” لـBBC: “لقد دُهشت تماما. إنه اكتشاف يحدث مرة واحدة في العمر”.

وأوضح صاحب المتجر، أن جزءًا من الحظ “المذهل” للمنقب هو أنه حقق الاكتشاف باستخدام آلة تبلغ تكلفتها 1200 دولار بأدنى حد من نطاق تسعير أجهزة الكشف، وقال : “إذا كانت الكتلة الصلبة أعمق من 12 بوصة في الأرض حيث تم العثور عليها، فلا يمكن أن تلتقطها سوى آلة باهظة الثمن”.

وعلى الرغم من أن مثل هذه الاكتشافات نادرة، تشير تقديرات إلى أن أستراليا لديها أكبر احتياطيات من الذهب في العالم، وقد تم العثور على العديد من أكبر قِطع الذهب في العالم في أستراليا.

 

خبير الزلازل الياباني يرد بقوة على مذيعة تركية: ارتكبتم أخطاء فادحة

ترجمة – محمد عبد الرحمن (اشترك في قناة ترك تيوب)

الآن سنتحدث مع خبير الزلازل الياباني يوشينوري موكوفوري ، والذي لديه خبرة واسعة عن الزلازل في اليابان ، أهلا بكم من جديد

في اليوم الأول للزلزال ادليتم بتصريح صادم لا يمكن أن ينساه أحد منا ، قلتم بأنه وقت وقوع الكارثة يمكن للناس أن يشعروا بالندم ولكن من المستحيل أن تعفو الأبنية عن الأخطاء البشرية التي تحدث في عملية إعمارها، وبالتالي تتحول فورا إلى قبور لنا .

في هذا اللقاء أنا متأكدة من أنكم ستدلون بتصريحات مهمة للغاية وتحمل قيمة عالية للمشاهدين، ولكن قبلها أود أن أطرح هذا السؤال ما هو السبب الرئيسي لهذه الكارثة التي نعيشها اليوم برأيكم هل هو الزلزال أم البناء أم ماذا بالتحديد؟

الخبير: هذا الزلزال يعتبر الأشد قوة منذ زلزال عام 1939 ، ويعتبر أيضا الأقرب إلى سطح الأرض على عمق سبعة و 14 كيلومتر، كما أنه وقع في نفس اليوم وكان على شكل هزتين عظيمتين بنفس الشدة تقريبا. أما الذي كان في عام 39 كان على عمق 30 كيلومترا تحت سطح الأرض.

ومع اجتماع عاملي الشدة و القرب لسطح الأرض، بالطبع ستكون الخسائر كبيرة جدا، ولكن في نفس الوقت شاهدنا على وسائل التلفزة بعض الأبنية على سبيل المثال لم يسقط فيها طبق أو صحن واحد على الأرض ، بمعنى أنها لم تتأثر تماماً ، دعينا نشبه الذي حصل بقطعة الكيك أو الاسفنج، وضعنا عليها شمعة ، وفي نفس الوقت وضعنا على سطح صلب شمعة أخرى وثبتناها جيدا، في حال قمنا بهز قطعة الاسفنج ستسقط الشمعة مباشرة وستحرقها ، ولكن الموجودة على سطح صلب وقوي لن تتأثر بهز قطعة الاسفنج. وهذا يفسر سبب بقاء هذه الأبنية وعدم تأثرها بالزلزال. وسأفصل لكم أكثر ولكن أعيروني انتباهكم جيداً فكل كلمة سأقولها في هذه الدقائق المعدودة مهمة للغاية.

نقطة حساسة جدا ومعيارية، وهي أن المهندس المعماري بالقدر الذي يتقن فيه بناء المبنى يكون المبنى قادر على تحمل أشد أنواع الكوارث الطبيعية، وهذا هو الحال عندنا في اليابان ولكن في تركيا الوضع مختلف تماما ويؤسفني أن اقول هذا: الذي يبني الأبنية عندكم هم المقاولون وليس المهندسون المعماريون وهذا خطأ فادح للغاية، عندنا في اليابان يشترك ثلاثة أشخاص في إنشاء المباني، المهندس المعماري، والمهندس المدني، والمقاول يكون له الدور الأقل أهمية، ولكن في تركيا بالعكس، دعيني أقول لك أنه حتى الجزار يمكنه أن يبني مبنى ، ولكن هل سيبنيه وفق الأسس والحسابات الصحيحة ؟ ، هل يمكنه أن يحمي خمسمئة أو ألف إنسان سيعيش في هذا السكن؟، سيدتي الكريمة إن أي خطأ ولو بسيط يمكن أن يرتكبه المهندس المعماري أو المدني سيكون ثمنه أرواح المئات بل الآلاف من البشر .

النقطة الثانية : أنتم عندكم من يريد أن يدرس الهندسة المعمارية أو المدنية ، يدرس أربع سنوات ، ومن ثم مباشرة ترفدونه لسوق العمل دون تأهيل أو تدريب ، يعني ليس كل من يتخرج من الهندسة المعمارية يصبح مهندس لكن في تركيا يصبح مهندسا ويمضي عقد التوظيف مباشرة بعد التخرج.” target=”_blank” rel=”noopener”>الاشتراك في قناة ترك تيوب

لكن في اليابان هذا الشيء غير موجود عندنا ، فلا يعني شيئا أنه درس أربع سنوات أو خمسة ، فمن بين كل 100 خريج هندسة عندنا نختار 5 أو 7 فقط ليصبحوا مهندسين معماريين. وذلك بعد إخضاعهم للتجارب العملية اللازمة ليكتسبوا الخبرة على أرض الواقع بعد التخرج. مثل الأطباء ، الطبيب بعد تخرجه يدخل مرحلة أخرى وهي التدريب العملي وهذه تستغرق سنوات أيضا. الطبيب لو أخطأ أثناء العملية سيؤدي ذلك إلى موت شخص واحد، لكن كما قلت أن المهندس المعماري لو أخطأ سيموت المئات بل الآلاف.

أيضا هناك موضوع مهم وهو أن المهندسين الحاصلين على المركز الثاني بعد اختيارهم وخضوعهم لاختبارات صعبة، يسمح لهم بإنشاء المباني الصغيرة فقط وهذا عندنا في اليابان ، مثل النوادي وغيرها، أما البنايات الشاهقة وناطحات السحاب وغيرها لا يسمح لهم أبدا بإنشائها مدى الحياة.

شاهد الفيديو ولا تنسى

https://www.youtube.com/watch?v=qnadfubkqBs

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.