سلاح بحري فتاك يدخل في خدمة الجيش الأمريكي (فيديو)

6 سبتمبر 2022آخر تحديث :
سفن حربية
سفن حربية

سلاح بحري فتاك يدخل في خدمة الجيش الأمريكي (فيديو)

أعلن موقع Naval News أن الولايات المتحدة بدأت بتصنيع جيل جديد من الفرقاطات لسلاح البحرية في جيشها.

وجاء في منشور على الموقع “بدأت شركة Fincantieri Marinette Marine الأمريكية لصناعة السفن التابعه لـ Fincantieri الإيطالية بتصنيع فرقاطة عسكرية من طراز Constellation لصالح جيش الولايات المتحدة، عملية الإنتاج بدأت في الـ 31 من أغسطس الماضي”.

وأشار الموقع إلى أن فرقاطات Constellation ستكون نسخا معدلة عن فرقاطات FREMM الإيطالية، ستكون كل سفينة منها بطول 151 م، وعرض 19.7 م/ وستتمتع بمقدار إزاحة يعادل 7408 أطنان، وستجهز السفينة بمحطة طاقة مشتركة من نوع CODLAG تضم توربينين غازيين ومحركين كهربائيين و4 محركات ديزل.

ويمكن للسفن الجديدة نقل طاقم مكون من 200 شخص، والحركة بسرعة 26 عقدة بحرية، وقطع 6000 ميل بحري في كل مهما، فضلا عن تجهيزها برادارات متطورة ثلاثية الأبعاد، وقاذفات Mk.41 المصممة لإطلاق صواريخ SM-2 و RIM-162 ESSM، كما ستسلح برشاشات من عيار 12.7 ملم، وصواريخ RIM-116 المضادة للأهداف الجوية، وصواريخ مضادة للأهداف البحرية.

هل كوكب الأرض مع كارثة كبرى ؟ الصين تبدأ اختباراً غير مسبوق بالفضاء

نجحت الصين في اختبار مفاعل نووي مخصص لتوليد الطاقة والقيام برحلات فضائية.

أفادت بذلك مجلة Space News الأمريكية.

وأشارت إلى أن المفاعل تم تطويره في أكاديمية العلوم الصينية، وبمقدوره توليد ميغاواط واحد من الطاقة التي ستستخدم للتغذية الكهربائية وتحريك مركبة فضائية.

وقالت المجلة إن المشروع تم تقييم فاعليته من شتى الجوانب يوم 25 أغسطس في وزارة العلم والتكنولوجيات الصينية.

مع ذلك فإن كل المعلومات عن المفاعل التي نشرتها أولا وسائل الإعلام الصينية تم حذفها فيما بعد.

يذكر أن مشاريع مماثلة يتم تطويرها في بلدان أخرى.

وكان رئيس مركز “كلديش” الروسي، فلاديمير كولباكوف قد أعلن في يوليو الماضي أن تصنيع قاطرة “زيوس” النووية الفضائية الروسية ممكن بعد اختتام اختبار ثلاجة قطرية مشعة يفترض أن يجري عام 2024 على متن المحطة الفضائية الدولية.

أما وكالة “ناسا” الأمريكية فأعلنت في مايو عام 2018 عن نجاح اختبار مفاعل Kilopower النووي المخصص للبعثات القمرية والمريخية المأهولة.

المصدر: لينتا. رو

بدأت منذ 4 أيام… كارثة تهدد كوكب الأرض

تشهد الأمازون، أكبر غابة مطيرة على كوكب الأرض، حرائق مستعرة تعادل في خلال أربعة أيام فقط أكثر من ثلثي حرائق سبتمبر 2021 بمجمله.

وعرفت الأمازون أسوأ شهر أغسطس منذ 12 سنة، وفق ما رصدته الأقمار الاصطناعية.

المعهد الوطني لأبحاث الفضاء رصد أكثر من 12 ألف حريق في منطقة الأمازون في الفترة من 1 إلى 4 سبتمبر، أي أكثر بنسبة 70 في المئة من العدد المسجل في هذا الشهر بأكمله في العام الماضي.

ويخشى من أنه إذا استمر تسجيل أكثر من 3000 بؤرة حريق كل يوم، فقد يكون الشهر الحالي هو الأسوأ في التاريخ.

في سبتمبر 2021، تم تسجيل 16742 من حرائق الغابات، وهو رقم أقل بكثير من متوسط 32110 حرائق خلال هذا الشهر منذ عام 1998، عندما بدأ المعهد في جمع هذه البيانات.

في أغسطس الماضي، زاد عدد حرائق الغابات في منطقة الأمازون بنسبة 18 في المئة، مقارنة بالعام الماضي، مع ما لا يقل عن 33116 حريقا، وهو الأعلى منذ عام 2010.

وتقول منظمة مرصد المناخ Observatoire du Climat غير الحكومية إن الأمازون “تتعرض لهجمات مجرمين يتسببون، بتشجيع من الحكومة، في أكبر موجة تدمير للغابات منذ ما يقرب من عقدين من الزمن”.

المصدر: “أ ف ب”

هل كوكب الأرض مع كارثة كبرى ؟ الصين تبدأ اختباراً غير مسبوق بالفضاء

نجحت الصين في اختبار مفاعل نووي مخصص لتوليد الطاقة والقيام برحلات فضائية.

أفادت بذلك مجلة Space News الأمريكية.

وأشارت إلى أن المفاعل تم تطويره في أكاديمية العلوم الصينية، وبمقدوره توليد ميغاواط واحد من الطاقة التي ستستخدم للتغذية الكهربائية وتحريك مركبة فضائية.

وقالت المجلة إن المشروع تم تقييم فاعليته من شتى الجوانب يوم 25 أغسطس في وزارة العلم والتكنولوجيات الصينية.

مع ذلك فإن كل المعلومات عن المفاعل التي نشرتها أولا وسائل الإعلام الصينية تم حذفها فيما بعد.

يذكر أن مشاريع مماثلة يتم تطويرها في بلدان أخرى.

وكان رئيس مركز “كلديش” الروسي، فلاديمير كولباكوف قد أعلن في يوليو الماضي أن تصنيع قاطرة “زيوس” النووية الفضائية الروسية ممكن بعد اختتام اختبار ثلاجة قطرية مشعة يفترض أن يجري عام 2024 على متن المحطة الفضائية الدولية.

أما وكالة “ناسا” الأمريكية فأعلنت في مايو عام 2018 عن نجاح اختبار مفاعل Kilopower النووي المخصص للبعثات القمرية والمريخية المأهولة.

المصدر: لينتا. رو

بدأت منذ 4 أيام… كارثة تهدد كوكب الأرض

تشهد الأمازون، أكبر غابة مطيرة على كوكب الأرض، حرائق مستعرة تعادل في خلال أربعة أيام فقط أكثر من ثلثي حرائق سبتمبر 2021 بمجمله.

وعرفت الأمازون أسوأ شهر أغسطس منذ 12 سنة، وفق ما رصدته الأقمار الاصطناعية.

المعهد الوطني لأبحاث الفضاء رصد أكثر من 12 ألف حريق في منطقة الأمازون في الفترة من 1 إلى 4 سبتمبر، أي أكثر بنسبة 70 في المئة من العدد المسجل في هذا الشهر بأكمله في العام الماضي.

ويخشى من أنه إذا استمر تسجيل أكثر من 3000 بؤرة حريق كل يوم، فقد يكون الشهر الحالي هو الأسوأ في التاريخ.

في سبتمبر 2021، تم تسجيل 16742 من حرائق الغابات، وهو رقم أقل بكثير من متوسط 32110 حرائق خلال هذا الشهر منذ عام 1998، عندما بدأ المعهد في جمع هذه البيانات.

في أغسطس الماضي، زاد عدد حرائق الغابات في منطقة الأمازون بنسبة 18 في المئة، مقارنة بالعام الماضي، مع ما لا يقل عن 33116 حريقا، وهو الأعلى منذ عام 2010.

وتقول منظمة مرصد المناخ Observatoire du Climat غير الحكومية إن الأمازون “تتعرض لهجمات مجرمين يتسببون، بتشجيع من الحكومة، في أكبر موجة تدمير للغابات منذ ما يقرب من عقدين من الزمن”.

المصدر: “أ ف ب”

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.