وزير في حكومة الأسد يحذر من كارثة في مناطق النظام
وأضاف أن الكمية المنتجة تشمل مناطق شرقي الفرات والمناطق الأخرى، في إشارة إلى شمال غربي سوريا، وهو ما ينذر بكارثة غذائية.
وأوضح الوزير أن الإنتاج لا يشكل سوى أقل من نصف الإنتاج السنوي، وهو ما يهدد بانهيار الأمن الغذائي في المنطقة التي يعتمد سكانها على القمح، كأول مصدر للغذاء، علمًا أن معظم السكان تحت خط الفقر.
وتقبع مناطق سيطرة الأسد تحت أزمة اقتصادية، انعكست على كافة جوانب الحياة المعيشية، ما دفع بعض السوريين في تلك المناطق للهجرة إلى مناطق السيطرة الأخرى أو إلى الخارج.