شككت عضوة المجلس التأسيسي لحزب”الجيد”التركي المعارض إيلاي أكسوي,بصحة محتوى فيديو التضامن بدمشق والذي نشرته صحيفة الغارديان البريطانية الأسبوع الفائت.
حيث نشرت أكسوي تغريدة على حسابها في تويتر مرفقة بفيديو التضامن,مأخوذ من حساب وكالة الأناضول,حيث بدأت بإنتقادها لوكالة الأناضول لنشرها فيديو ذو موضوع حساس من صحيفة بريطانية متهمة الوكالة بترويج الدعاية لصحيفة الغارديان.
ثم طرحت بعض الأسئلة مشككة بمصداقية الفيديو حيث قالت :
1. “الجنود ليس لديهم علم ، كيف عرفوا تَبعيتهم ؟”
2.” لماذا لا توجد دماء على الأشخاص الذين يُفترض أنهم أصيبوا بالرصاص في الحفرة؟”
يُعرف عن أكسوي عدائها للاجئين بشكل عام و السوريين بشكل خاص, وهي مهاجرة من مواليد 1969 في نيقوسيا عاصمة جمهورية قبرص التركية .
