لسبب صـ.ـادم… مصري يحبـ.ـس زوجته لمدة 4 سنوات ويخرج لها شهادة وفـ.ـاة

20 فبراير 2022آخر تحديث :
لسبب صـ.ـادم… مصري يحبـ.ـس زوجته لمدة 4 سنوات ويخرج لها شهادة وفـ.ـاة

تركيا بالعربي – متابعات

لسبب صـ.ـادم… مصري يحبـ.ـس زوجته لمدة 4 سنوات ويخرج لها شهادة وفـ.ـاة

كشفت الأجهزة الأمنية المصرية، لغز احتجاز رجل مصري، زوجته، في غرفة بالمنزل لمدة أربع سنوات، مارس خلالها التعذيب النفسي والجسدي عليها.

وفي التفاصيل، أن زوجا يعمل أخصائي تحاليل، قام باحتجـ.ـاز زوجته داخل غرفة بمنزل الزوجية، بمنطقة الحوامدية، بمحافظة الجيزة، لمدة أربع سنوات، وادعى أنها توفـ.ـيت واستخرج لها شهادة وفـ.ـاة مزيفة، وذلك بغرض الاستـ.ـيلاء على ميراثها.

وكشفت تحريات الأجهزة الأمنية أن الزوج هارب من تنفيذ حكم قضائي بالسـ.ـجن عشر سنوات لإدانته في قضية تزوير.

كما كشفت التحريات أن الزوج حتى لايخبر أحدا بما يفعله بزوجته ويخطط له، اعتاد التنقل بأطفاله الأربعة وزوجته إلى مناطق سكنية متعددة، حتى انتهى به الحال بمنطقة الحوامدية في الجيزة.

وكان طيلة الأربع سنوات يمارس على زوجته التعذيب النفسي والجسدي فضـ.ـربها وحلق شعرها، وكان يحضر النساء الساقطات لممارسة الفاحشة معهن.

وأوضحت التحريات أن الزوج المتهم كان على علاقة بزوجته قبل زواجهما الرسمي، في عام 2004، ليترك الزوجان أصل بلدتهما، واتجها إلى محافظة الجيزة.

وكشفت التحقيقات أن الزوج كان يداوم على إعطاء زوجته أقراصا خاصة بالمرض النفسي، والاعتـ.ـداء عليها بالضـ.ـرب، مما تسبب لها في أزمة نفسية، كما اتضح أنه زوّر شهادة وفـ.ـاة لها في عام 2018 للاسـ.ـتيلاء على ميراثها في محافظة المنيا.

وعقب تقنين الإجراءات تمكنت الأجهزة الأمنية في الحوامدية من إلقاء القبض على الزوج المتهم، وبسؤال الزوجة أكدت أنه قام باحتجازها داخل المنزل والاعتداءعليها بالضـ.ـرب، وأحدث بها إصـ.ـابات متفرقة بجسدها، وقام بحلاقة شعرها تماما، وحبسها في الغرفة وقام بتزوير شهادة وفـ.ـاة لها، واستخراج إعلام وراثة وقام بالاسـ.ـتيلاء على ميراثها من أشقائها بمحافظة المنيا.

الحكومة التركية تبدأ بمشروع لمنع تجمعات السوريين في منطقة واحدة وتبدأ من أنقرة

قالت صحيفة “جمهورييت” التركية، اليوم الجمعة 18 من شباط، أنّه أربعة آلاف و514 لاجئًا سوريًا نقلوا حتى الآن، من منطقة ألتنداغ في العاصمة التركية أنقرة، وأُغلق 100 و77 محلًا تجاريًا، بالإضافة إلى هدم بناء مهجور كان يستخدمه بعض السوريين.

هام: اشترك في قناة تركيا بالعربي على تيلجرام (أنقر هنا) حتى تبقى على اطلاع بأحدث أخبار تركيا.

وجاء قرار النقل ضمن مشروع، أطلقته وزارة الداخلية التركية، لتجنب تجمعات الأجانب في منطقة واحدة بحسب ما نقل موقع صحيفة عنب بلدي عن صحيفة جمهورييت.

وذكرت الصحيفة أنّ الوزارة بدأت بهذه الخطوة من أجل منع التكتل المكاني للأجانب، وأشارت إلى أنّ منطقة ألتنداغ اُختيرت كمنطقة تجريبية لتطبيق المشروع، الذي من الممكن تطبيقه في جميع أنحاء البلاد.

وضمن تفاصيل المشروع، أضافت الصحيفة، أنه “جرى التواصل مع العائلات السورية وعقد اجتماعات فردية ومن ثمّ نقلهم إلى أماكن سكن أخرى”.

ولفتت إلى أن عملية النقل جرت على أساس تطوعي، من خلال تقديم حوافز للعائلات، في حال وجود تجمعات وكثافة للأجانب في المنطقة.

وقالت، “يتم وضع آليات في المرتبة الأولى، للمحافظات التي يوجد فيها أكثر من عشرة آلاف أجنبي، لمتابعة التوتر الاجتماعي والتطورات بشكل سريع”، مشيرة إلى أنّ “عمليات النقل قائمة على موافقة الأفراد”، على حد تعبيرها.

وفي حال نجاح المشروع ستنقل هذه التجربة لجميع المحافظات في جميع أنحاء البلاد، كما ذكرت الصحيفة.

وكان وزير الداخلية التركية، سليمان صويلو، قد أفاد في تصريحات صحفية، يوم الخميس، في 17 من شباط، بعدد اللاجئين السوريين المتواجدين تحت الحماية المؤقتة، في تركيا، والذي وصل لـ3 ملايين و700 ألف.

وأوضح صويلو، أنّ عدد السوريين في بعض المناطق يزيد عن 25%، وبحسب هذا المقياس وُضع حد لعدم قبول إقامة أي أحد في هذه المناطق، وليس فقط السوريين بل كل الجنسيات الأجنبية الأخرى.

وكانت منطقة ألتنداغ، شهدت في 11 من آب 2021، أعمال شغب واعتداءات طالت لاجئين سوريين في المنطقة، إثر شجار بين مجموعتي أتراك وسوريين، أدى إلى مقتل شاب تركي وإصابة آخر.

وحددت مديرية الهجرة التركية، بعد وقوع هذه الحوادث، قرارات تتعلق بوجود اللاجئين السوريين في أنقرة، جاءت في قرار صدر في 1 من أيلول 2021.

وللمزيد من التفاصيل حول هذا الخبر وبقية الأخبار >>> نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.