“إيلون ماسك” يفجّـ.ـر مفاجأة ويعلن عن اختراعه القريب

24 يناير 2022آخر تحديث :
“إيلون ماسك” يفجّـ.ـر مفاجأة ويعلن عن اختراعه القريب

تركيا بالعربي – متابعات

“إيلون ماسك” يفجّـ.ـر مفاجأة ويعلن عن اختراعه القريب

أفادت صحيفة “ديلي ميل” أن شركة Neuralink، التي أسسها إيلون ماسك في عام 2016، بهدف زرع شرائح لاسلكية في الدماغ للمساعدة في علاج الأمراض العصبية، تستعد لاتخاذ خطوة متقدمة ببدء التجارب السريرية.

وتبحث الشركة حالياً عن “مدير للتجارب السريرية” لإجراء الاختبارات على البشر، وفقا لنص عرض العمل المنشور على الإنترنت.

ويقول الإعلان إن المرشح المناسب “سيعمل عن كثب مع بعض الأطباء الأكثر ابتكارا وكبار المهندسين، بالإضافة إلى العمل مع المشاركين الأوائل في التجارب السريرية لشركة Neuralink”.

ويقع مقر هذا المنصب في مدينة فريمونت بولاية كاليفورنيا، ويوفر للمرشح مزايا تتعلق بالتنقل إلى العمل والوجبات، والأهم من ذلك، “فرصة لتغيير العالم”.

ويشير إعلان الشركة أيضا إلى أن المرشح سيقود ويبني “الفريق المسؤول عن تمكين أنشطة الأبحاث السريرية لشركة Neuralink”، بالإضافة إلى اتباع اللوائح.

وعلى الرغم من أن المنشور لا يوضح متى ستبدأ التجارب، إلا أن موسك كشف الشهر الماضي أنها في أقل من عام، ما يعني أن التجارب البشرية يمكن أن تبدأ هذا العام.

وقال ماسك خلال مقابلة مباشرة مع الرئيس التنفيذي لصحيفة “وول ستريت جورنال”: “تعمل Neuralink بشكل جيد مع القرود ونحن في الواقع نجري الكثير من الاختبارات ونؤكد فقط أنها آمنة وموثوقة للغاية ويمكن إزالة جهاز Neuralink بأمان”.

وتابع: “نأمل أن يكون لدينا هذا في البشر، الذين يعانون من إصابات شديدة في النخاع الشوكي مثل الشلل الرباعي، والمصابين بالشلل الرباعي، في العام المقبل، بانتظار موافقة إدارة الغذاء والدواء .. أعتقد أن لدينا فرصة لنكون قادرين على السماح لشخص لا يستطيع المشي أو استخدام ذراعيه أن يتمكن من المشي أو التحرك مرة أخرى، ولكن ليس بشكل طبيعي”.

وكشف موسك لأول مرة عن شركته الناشئة Neuralink في عام 2016، ووصف التكنولوجيا بأنها المفتاح لمساعدة المصابين بشلل نصفي على المشي وعلاج الاكتئاب وطريقة لدمج البشر مع أجهزة الكمبيوتر.

ويتألف نظام Neuralink من شريحة كمبيوتر متصلة بخيوط مرنة دقيقة يتم توصيلها في الدماغ بواسطة روبوت يشبه آلة الخياطة.

ويلتقط الجهاز الإشارات في الدماغ، والتي تُترجم بعد ذلك إلى عناصر تحكم في المحرك.

ويقول ماسك إن التكنولوجيا أثبتت أنها آمنة في الدماغ ويمكن إزالتها بسهولة، لذا فإن الشيء الوحيد الذي يمنع Neuralink من التجارب البشرية هو موافقة إدارة الغذاء والدواء.

وأوضح الملياردير الأمريكي: “معاييرنا لزرع الجهاز أعلى مما توافق عليه إدارة الغذاء والدواء، تماماً مثل كون معايير السلامة لدينا أعلى بكثير مما تتطلبه حكومة الولايات المتحدة”.

ويشار إلى أن ماسك سبق أن وعد ببدء التجارب البشرية في عام 2019، حيث كان يتطلع إلى الاختبار في نهاية عام 2020.

المصدر: صحيفة جسر +وكالات

زلزال تركيا الجديد يفجّره أردوغان للعالم تركيا تعلن صناعة أول سفينة عسكرية هجومية استخبارية

خاص موقع تركيا بالعربي وقناة ترك تيوب (اشترك الان)

وفق آخر الأنباء انضمت سفينة الاستخبارات الهجومية “تي جي غي أفق” (A-591) التي جرت صناعاتها بالكامل بشكل محلي ، إلى صفوف القوات البحرية التركية، بمراسم حضرها الرئيس التركي رجب طيب أردوغان.

ودخلت السفينة العسكرية الجديدة الخدمة خلال مراسم أقيمت في حوض بناء السفن بقضاء توزلا بالشطر الأسيوي لولاية إسطنبول.

والجدير ذكرة أن مشروع السفينة “تي جي غي أفق (A-591)” انطلق في 31 مارس/آذار من عام 2017 تحت إشراف رئاسة الصناعات الدفاعية التابعة للرئاسة التركية.

وتتميز السفينة الحربية بأنها أول سفينة استخبارات تركية وجرى إنتاجها بإمكانات وقدرات وطنية، وهي مزودة بتقنيات يمتلكها عدد قليل من الدول بالعالم.

ويبلغ طول السفينة 99.5 مترا، فيما عرضها 14.4 متراً، وتزن ألفين و400 طن.

ويمكن لطائرة مروحية وزنها 10 أطنان، الهبوط والإقلاع على متن السفينة “أفق” التي ساهمت نحو 194 شركة محلية في مشروع بنائها.

وتم تطوير المنظومات الإلكترونية وأنظمة القيادة في السفينة، محلياً من قبل شركة “أسيلسان” التركية للصناعات الدفاعية.

وبإمكانها العمل بأمان دون انقطاع في المياه الدولية، لمدة 45 يوماً متواصلاً.

لأول مرة تركيا تكشف عن محتوى مصنع المقاتلة الشبحية الوطنية

في تطور جديد دخلت صحيفة “يني شفق” التركية إلى المنشأة المخصصة لإنتاج المقاتلة الشبحية التركية من الجيل الخامس (MMU)، والتي يتم تصنيعها بالتنسيق بين رئاسة الصناعات الدفاعية وشركة صناعات الفضاء التركية “توساش”.

تتربع المنشاة على مساحة تصل 65 ألف متر مربع، مسّمة إلى 9 أقسام (بلوك) رئيسية، وأكثر ما يلفت الانتباه في هذه المنشأة هو الحراسة الأمنية المشددة، وبعد عبور النقاط الأمنية، يبرز أمام نموذج للطائرة الحربية التركية عند مددخل المنشأة من الخارج.

وعند المدخل الرئيسي للمنشاة، تُعرض نماذج عن بعض القطع الرئيسية للطائرة الحربية التركية.

وحسب المعلومات فإن منشأة إنتاج الطائرة الحربية التركية تتمتع بمستوى عالٍ من الأمن والرقابة، فإلى جانب الحراسة المشددة في محيط المنشأة، يتم اتخاذ تدابير مشددة كذلك داخل المنشأة ذاتها.

على سبيل المثال، لا يمكن دخول المنشأة إلا للمهندسين والفنيين الذين يعملون ليل نهار على هذا المشروع، وحتى هؤلاء لا يمكن لهم إلا الدخول إلى الأقسام المسؤولين عنها فقط، فكل مهندس أو عدة مهندسين مسؤولون عن أقسام مخصصة لا يمكنهم الدخول إلى غيرها.

كما تتضمن المنشأة العديد من المرافق الأخرى، مثل غرف التشفير وغرف اجتماعات كبار الشخصيات وقاعات المؤتمرات وغرف المحاكاة وما شابه، ولا يمكن حتى للعاملين في المنشأة دخولها لأسباب أمنية.

وسيعمل 150 مهندساً و 850 فنياً في مبنى الإنتاج المركب، الذي سيكون لديه القدرة على تلبية نحو 2% من سوق المركبات الهوائية الهيكلية في العالم، من المتوقع أن يصل عدد العاملين في المنشأة المجهزة بأحدث الأجهزة والتقنيات إلى نحو ألفين و300 شخص.

ومن المتوقع أن يعمل في مركز الفضاء الجديد 718 شخصاً بين مهندس وتقني وعامل، وستكون مهمتهم الأساسية تصميم الأنظمة والبرامج والأجهزة، ثم إنتاجها وإدماجها بعد اختبارها.

وعقب اكتمال هذا المشروع وإجراء أولى تجارب الطيران عام 2025، ستكون تركيا من بين 4 دول حول العالم تمتلك البنية التحتية والتكنولوجية اللازمة لإنتاج طائرات حربية من الجيل الخامس بعد الولايات المتحدة الأمريكية وروسيا والصين.

https://www.youtube.com/watch?v=4WEcdj_luGY

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.