وفـ .ـاة 3 شبان سوريين (حـ .ـرقاً) على يد تركي في إزمير

20 ديسمبر 2021آخر تحديث :
الشرطة التركية
الشرطة التركية

تركيا بالعربي – خاص

في حادثة تقشعر لها الأبدان، قضى 3 شبان سوريين (حـ .ـرقاً)، على يد آخر تركي قام بإضرام النار بمنزلهم الكائن في ولاية إزمير.

وقال عضو الهيئة التربوية السورية في تركيا (طه العلوي) في حديث لـ تركيا بالعربي، إن “الشبان السوريين الذين توفـ .ـوا حـ .ـرقاً الشهر الماضي في إزمير، تكشفت تفاصيل جديدة بخصوصهم، وغداً، سيكون أهالي الضحـ .ـايا موجودين في إزمير، وسنكون برفقة المنظمات الحقوقية والمحامون الاتراك الذين سيتولون القضية”، مشيراً إلى أنه تم توقيف الجاني حالياً ولا بد من بعض الإجراءات”.

وكانت الحادثة قد وقعت في 16 من شهر تشرين الثاني بقرية Güzelbahçe التابعة لولاية إزمير حيث كان الشبان الثلاثة يعملون في ورشة لصناعة الحجر الخاص بالأرصفة، وتبين أن الجاني التركي في ساعات الفجر الأولى، عمد لسكب مادة البنزين في غرفة الشبان السوريين وإضرام النار فيها ليلقى الشبان الثلاثة مصرعهم حرقاً.

ووفقاً لما رصدته تركيا بالعربي، فإنه “لم يكن بين الجاني والشبان السوريين أيّة مشاحنات أو مشاجرات قبل الواقعة، بل قام بفعلته بدوافع عنصرية بحتة، وهو ما أكده مواطن تركي في إفادته إلى عناصر الشرطة المحلية مبيناً أن الجاني قبل ساعات من الواقعة أبلغه أنه سيذهب ويحرق السوريين”.

1
11

مفاجأة فريدة من نوعها أوروبا تشهد بأن بيرقدار المقاتلة التركية المشهورة أفسدت خططاً لخمسين سنة قادمة

أضحت طائرات بيركدار تي بي اثنين الشغل الشاغل وحديث الصحف الالمانية والفرنسية وانضمت إليها .. الصينية. ولا شك في أن المسيرات التركية أفعالها كانت سباقة وذات أثر واضح حقق ثورة في الحروب كما تقول صحيفة فيلت الألمانية

أما صحيفة فايننشال تايمز البريطانية تقول إن الطائرات المسيرة المسلحة تركية الصنع أثبتت أنها منافسة قوية لنظيراتها الأمريكية والصينية وتلك التي تصنعها دولة الاحتلال الصهيوني.

بدورها قالت صحيفة “لوبينيون” الفرنسية إن تركيا حققت تقدما ملموسا خلال السنوات العشر الأخيرة في مجال الصناعات الدفاعية، وأنها تفوقت خلال هذه الفترة على فرنسا في مجال الطائرات المسيرة المسلحة.

وامتدت حالة الجنون التي تسببت بها الهجومية التركية إلى صحيفة “ناجاي” اليابانية، التي قالت إن “تركيا باتت منافسة لدول عظمى في مجال صناعة الطائرات المسيرة دون طيار، وإن هذا سيمكنها من تغيير ميزان القوة العسكرية في الشرق الأوسط والقوقاز وشمالي إفريقيا”.

وبالانتقال إلى صحيفة “فرانس إينفو” الفرنسية، التي أشارت في أحد عناوينها، قائلة إن “المسيرات التركية ربما هي سلاح معروف، لكنها تحوي خزينة من الأسرار”.
ولنذهب إلى الولايات المتحدة و“ذا ديفينس بوست” الأمريكي المتخصص في الشؤون الأمنية، الذي قال إن“إيران تجري محادثات مع تركيا لحيازة مسيرات تركية الصنع من شأنها تغيير قواعد اللعبة”.

تركيا على أبواب حدث كبير.. استعدادات لتسليم 6 غواصات و 30 مقاتلة محلية الصنع وأنظمة دفاعية يكشف عنها لأول مرة

خاص موقع تركيا بالعربي وقناة ترك تيوب (اشترك الان)

وفق آخر المعلومات تستعد الصناعات الدفاعية التركية والشركات التركية الدفاعية إلى تسليم القوات المسلحة التركية عدد كبير من الأسلحة في عام 2022، مما سيعزز قدرات الجيش التركي ويفتح الباب أمام مليارات الدولارات من الصادرات.

وعلى رأس القائمة، سفينة “تي جي غي أناضولو”، أول سفينة حاملة طائرات مصنعة بقدرات محلية، والتي من المقرر تسليمها إلى القوات المسلحة التركية في عام 2022 حيث سيتم تشغيلها في نهاية هذا العام.

وستشمل السفينة ثلاثة مراكز للعمليات القتالية وستحمل 1223 فردًا و30 طائرة مقاتلة، حيث ستكون غالبية هذه الطائرات طائرات تركية مسيرة.

وبعد تسليم منظومة HİSAR A+ “حصار إيه +” (نظام صاروخي للدفاع الجوي منخفض الارتفاع) للجيش التركي، بدأ العد التنازلي لتسليم منظومة HİSAR O+ “حصار أو +” (للدفاع متوسط الارتفاع)، وهذه الخطوة ستنهي الاعتماد على الخارج في استيراد نظام صواريخ الدفاع الجوي من روسيا والتي تسببت في أزمة مع الولايات المتحدة الأمريكية .

من ناحية أخرى، سيتم في العام القادم 2022 إدراج أول منتج لمشروع نظام الرادار منخفض الارتفاع إلى مخزون القوات التركية.

كما ستنضم ست غواصات حديثة من فئة 214 بشكل تدريجي إلى مخزون البحرية التركية حتى عام 2027.

ومن المقرر تسليم غواصة TCG Piri Reis ،إلى قيادة القوات البحرية التركية في عام 2022.

كما ستدخل المركبة الهجومية البرمائية المدرعة “زاها”، المطورة بإمكانيات محلية، مخزون القيادة البحرية التركية في عام 2022
وعلى ذات الصعيد ، يتم إجراء الاختبارات النهائية على المدفع الرشاش الثقيل المضاد للطائرات “إم2” ، ومن المقرر تسليمه إلى القوات المسلحة التركية عام 2022.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.