مصيبة جديدة ظهرت في الصين .. العالم يتحدث عن هيهي

8 نوفمبر 2021آخر تحديث :
مصيبة جديدة ظهرت في الصين .. العالم يتحدث عن هيهي

مصيبة جديدة ظهرت في الصين .. العالم يتحدث عن هيهي

كشف الدكتور محمد عوض تاج الدين مستشار الرئيس المصري لشؤون الصحة خطورة وحقيقة وصول متحور فيروس كورونا “هيهي” إلى مصر.

وقال عبر قناة “الحدث اليوم” مساء الأحد، إنهم يتابعون بدقة كبيرة جدا هذا المتحور وكل ما يخص فيروس كورونا في العالم.

وأكد أنه ليس هناك أي تطور خطير في أنواع الحالات أو شدتها، مشيرا إلى أن التحورات في فيروس كورونا الأخير ليست كما يتردد أنها قوية وأن مصر ما زلت في قلب الموجه الرابعة لكورونا.

وذكر أن مصر ليس لديها أي أزمة في ما يخص علاج مرضى فيروس كورونا، أو أزمة نقص في غرف الرعاية المركزة.

وللمزيد من التفاصيل حول هذا الخبر >>> نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

أتراك يعترفون: لولا العمال السوريين لأقفلت مصانع تركيا

اعترف صناعيون أتراك بالدور الكبير للعمال السوريين في تركيا، معتبرين أنه لولا العمال من اللاجئين السوريين لتوقفت الكثير من المصانع التركية.

ونشرت صحيفة تركية تقريراً سلّطت فيه الضوء على واقع العمّال السوريين اللاجئين في تركيا، وذلك من خلال تصريحات أدلى بها أحد أصحاب المصانع الكبرى في البلاد للصحيفة، كشف من خلالها عن أهمية وجود المهجّرين السوريين داخل المؤسسات الصناعية بالقول إنه “لولا المهجّرون السوريون لتوقفت المصانع”.

وبحسب التقرير، أفاد الصناعيون الأتراك بأن “الشباب (الأتراك) يفضلون البقاء في المنزل بدلاً من العمل في المصنع، وأنهم يعرّضون الآلات للتوقف في بعض الأحيان”.

وقال التقرير: ازدادت مشكلة البطالة والتوظيف في تركيا، خاصة مع وباء فيروس كورونا. وعلى الرغم من ذلك، فحقيقة أن الوباء أتى بفرص جديدة في مجالات الأعمال مثل قطاع الصحة لا يمكن أن يقضي على النقص في العمال ويحد من البطالة.

أحد أكبر أسباب المشكلة، بحسب ما أفاد أحد الصناعيين للصحيفة، هو زيادة عدد الشباب العاطلين عن العمل ورغبتهم في العمل في نفس الوقت! وعندما كان أولئك الشباب لا يفضلون العمل في المصانع، زاد النقص في عدد العاملين.

وفي حين توقف عمل الآلات في بعض القطاعات بسبب نقص الكادر، وجدت قطاعات أخرى الحل في المهجّرين السوريين.

وقال نوري دوغان، وهو المدير العام لشركة (Ece AŞ)، إحدى أكبر شركتين لتصنيع الكمامات في تركيا، إن الشركات الصناعية لم تتمكن من العثور على موظفين لتشغيل الإنتاج، وقال: “مع أزمة الشحن، بدأت الطلبات تتدفق إلى تركيا.

الصادرات تحطم الأرقام القياسية. لا يكفي شراء الآلات والاستثمار من أجل مواكبة الطلب. كما أن هناك حاجة إلى العمال الميدانيين من أصحاب المهن اليدوية”.

وقدم نوري دوغان اقتراحاً، وهو أن يتم سد النقص في عدد العمال من خلال “المهجّرين”. وقال: “قال أحد الوزراء في الأسابيع الماضية: إن الصناعة ستنهار من دون السوريين. أنا سوف أوقّع تحت هذه الكلمة. ففي الوقت الحالي مثلاً يزدهر اقتصاد غازي عنتاب، وإذا انسحب السوريون من العمل فلن يتم العثور على موظفين هناك”.

وكشف دوغان أن “عمال المصانع حالياً في السوق التركية جلّهم من المهجّرين. إذا تم إجراء الترتيبات، فسوف يساهم المهجّرون السوريون في الاقتصاد التركي. كما يمكننا أيضاً طلب عاملين من دول العالم الثالث”.

وختم بالقول: “يجب على السياسيين أن يعترفوا بذلك، ويجب إزالة الوضع القائم من (إقحام اللاجئين في المعارك السياسية). هناك معلومات مضللة مستمرة على وسائل التواصل الاجتماعي، ونحن لا نملك خياراً آخر، ويجب التعاطي مع هذا الواقع”.

وللمزيد من التفاصيل حول هذا الخبر >>> نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.