الخبراء الأتراك: ولاية غازي عنتاب واحدة من أغلى المدن ومن الصعب جدا العيش فيها

4 أغسطس 2021آخر تحديث :
الخبراء الأتراك: ولاية غازي عنتاب واحدة من أغلى المدن ومن الصعب جدا العيش فيها

تركيا بالعربي _ ترجمة وتحرير: سارة ريحاوي

الخبراء الأتراك: ولاية غازي عنتاب واحدة من أغلى المدن ومن الصعب جدا العيش فيها

تحدث الخبراء الأتراك عن الغلاء المعيشي الذي تشهده ولاية غازي عنتاب، بعد وصول نسب التضخم في شهر تموز الفائت إلى ذروته مقارنة مع السنوات ال18 الماضية .

وقال تلفزيون “ميغا عنتاب” التركي في خبر له ترجمته تركيا بالعربي، ارتفاع أسعار التضخم انعكس على السلع الإستهلاكية اليومية من مواد غذائية وخضار وخبز، بالإضافة إلى ارتفاع إيجارات المنازل بنسبة 100% خلال عام واحد فقط .

وأضاف: بلغ تضخم المنتج الواحد 45% أي ما كان يباع بثمن 100 ليرة أصبح يباع ب 145 ليرة تركية، فالمعيشة داخل هذه الولاية أصبحت صعبة للغاية .

اقرأ أيضاً: لأول مرة.. تركيا تصنع طائرات تنقض على أهدافها كالصقور

تدمير واسع النطاق للأهداف الاستراتيجية

أهلا ومرحبا بكم في فيديو جديد مع سلسلة الصناعات الدفاعية التركية من قناة ترك تيوب (اشترك الآن) وآخر ما وصلت له هذه الصناعات والتطوير المستمر.

اليوم سنتحدث عن أنظمة طائرات “ألباغو” بدون طيار، التي تستعد للإنضمام إلى أسطول الطائرات المسيرة الانتحارية، و التي تعد أحد أبرز المنتجات في الصناعات الدفاعية التركية خلال الفترة الأخيرة.

أثبتت الطائرة كفاءتها في تنفيذ جميع مهام الاستطلاع والمراقبة والتدمير وخاصة في المناطق السكنية، كما أنها مزودة بإمكانية إلغاء المهمة، وكذلك قدرتها على القيام بعمليات تدميرية واسعة النطاق.

وعلاوة على ذلك فإن ألباغو مزودة بخاصية الذكاء الاصطناعي وقدرتها على معالجة الصور، والتحليق بدون صوت، وهو ما يوفر تأثيرًا مدهشًا وقدرة عملياتية متفوقة.

تتميز بخفة وزنها وسرعة الانقضاض على الأهداف، وإمكانية الطيران على مستوى منخفض لتفادي الرادارات وسرعتها العالية، بالإضافة إلى قدرتها على تدمير أو تعطيل الأهداف الاستراتيجية مثل السفن الحربية ومنصات الصواريخ .

وتزن طائرة ألباغو 2 كيلو جرامًا، وعلى الرغم من صغر حجمها ووزنها الخفيف، يمكنها حمل متفجرات، والقيام بمهام على مسافات بعيدة للغاية، كما يمكن حملها ونقلها بسهولة بواسطة جندي واحد فقط، وكذلك استخدامها في تنفيذ المهام بسرعة كبيرة.

انتهى تقريرنا اليوم نلتقي بكم في حلقة جديدة وصناعات دفاعية تركية جديدة، إذا أعجبكم الفيديو لا تنسوا الاشتراك وتفعيل زر الجرس، إلى اللقاء.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.