إنتصار وفرحة كبيرين للسوريين في ألمانيا وخارج ألمانيا (صورة)

29 يوليو 2021آخر تحديث :
علم ألمانيا
علم ألمانيا

تركيا بالعربي

إنتصار وفرحة كبيرين للسوريين في ألمانيا وخارج ألمانيا

وجه الاد.عـ.ـاء العـ.ـام الألماني، الأربعـ.ـاء (28 يوليو/تـ.ـموز 2021)، تـ.ـهـ.ـما بارتـ.ــ.ـكاب جـ.ـرائم قتـ.ــ.ـل وجـ.ـرائم ضـ.ــ.ـد الإنسـ.ــ.ـانية ضـ.ــ.ـد سـ.ـوري يُشـ.ـتـ.ـبه فـ.ـي ارتـ.ـكابه ممارسـ.ـاتـ.ـ تـ.ـعـ.ـذيب أثناء عـ.ـمله كطبيب فـ.ـي مؤسـ.ـسـ.ـاتـ.ـ سـ.ـورية.

وأعـ.ـلن الادعـ.ـاء العـ.ـام الاتـ.ـحادي فـ.ـي مقره بمدينة كارلسـ.ـروه أنه يُشتـ.ـبه فـ.ـي أن الرجل عـ.ـذب 18 حالة فـ.ـي مسـ.ـتـ.ـشفـ.ـيين عـ.ـسـ.ـكريين وسـ.ـجن تـ.ـديره المخابراتـ.ـ العـ.ـسـ.ـكرية.

وبحسـ.ـب البياناتـ.ـ، ماتـ.ـ اثنان من الضـ.ـحايا. وتـ.ـتـ.ـعـ.ـلق تـ.ـهم أخرى بالتـ.ـسـ.ـبب فـ.ـي أذى جسـ.ـدي خطـ.ير والشروعـ.ـ فـ.ـي الإيذاء الجسـ.ـدي.

وغادر الرجل سـ.ـوريا عـ.ـام 2015، وعـ.ـاش فـ.ـي ألمانيا حيث عـ.ـمل كطبيب. وكان قد اعـ.ـتـ.ـقل فـ.ـي حزيران/يونيو من العـ.ـام الماضـ.ـي وهو قيد الحبسـ.ـ الاحتـ.ـياطي منذ ذلك الحين.

ويُشتـ.ـبه فـ.ـي أن الجرائم ارتـ.ـكبتـ.ـ بين عـ.ـامي 2011 و 2012 فـ.ـي أحد السـ.ـجون بمدينة حمص غربي سـ.ـوريا، وفـ.ـي مسـ.ـتـ.ـشفـ.ـيين عـ.ـسـ.ـكريين فـ.ـي حمص ودمشق، حيث احتُجز معـ.ـارضـ.ـو النظام السـ.ـوري.

ويُشتـ.ـبه فـ.ـي أن الطبيب أعـ.ـطى حقنة قاتـ.ـلة لسـ.ـجين قاوم الاعـ.ـتـ.ـداء، ما أدى إلى وفـ.ـاة الرجل فـ.ـي غضـ.ـون دقائق.

وتـ.ـوفـ.ـي سـ.ـجين آخر أصيب بنوبة صرعـ.ـ دون تـ.ـحديد سـ.ـبب الوفـ.ـاة.

ويُشتـ.ـبه فـ.ـي أن الطبيب ضـ.ـرب الرجل عـ.ـلى وجهه. وفـ.ـي حالاتـ.ـ أخرى، يُتـ.ـهم الطبيب بسـ.ـكب سـ.ـوائل قابلة للاشتـ.ـعـ.ـال عـ.ـلى الأعـ.ـضـ.ـاء التـ.ـناسـ.ـلية لضـ.ـحاياه وأجزاء أخرى من أجسـ.ـامهم وإشعـ.ـال النار فـ.ـيها.

كما يواجه الطبيب اتـ.ـهاماتـ.ـ بمحاولتـ.ـه مرتـ.ـين حرمان رجال من قدرتـ.ـهم عـ.ـلى الإنجاب.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.