شلالات “غالقاماتش” التركية.. إقبال كبير على الجمال الطبيعي

14 يوليو 2021آخر تحديث :
شلالات “غالقاماتش” التركية.. إقبال كبير على الجمال الطبيعي

تركيا بالعربي

شلالات “غالقاماتش” التركية.. إقبال كبير على الجمال الطبيعي

تحظى شلالات “غالقاماتش” في قضاء أندرين بولاية قهرمان مرعش جنوبي تركيا، بإقبال كبير من الزوار القادمين من مختلف مناطق البلاد.

الشلالات التي تبعد عن مركز أندرين مسافة 25 كيلومترا، يبلغ ارتفاعها 15 مترا، وتتميز بجمالها الطبيعي.

ويزداد الإقبال هذه الأيام على زيارة الشلالات المذكورة، نظراً لارتفاع درجات الحرارة في المنطقة.

إلى جانب عشاق الطبيعة، تجذب الشلالات هواة التصوير أيضاً.

وفي حديثه للأناضول، قال أحمد ضوغان، رئيس بلدية قضاء أندرين، إن الأخير يتميز بأهمية تاريخية وطبيعية في المنطقة.

وأضاف أن عشاق الهدوء والطبيعة يقصدون المنطقة بشكل كبير، للاستمتاع بالأجواء الطبيعية التي فيها بعيداً عن صخب المدن والأماكن المزدحمة.

وأوضح أن الشلالات التي اشتهرت خلال العقد الأخير، تحظى أيضاً بإقبال من قبل الزوار الأجانب.

اقرأ أيضاً: 7000 كيلو متر في الجو ولأول مرة.. مسيّرة أكنجي تحقق أعلى ارتفاع في تاريخ الطائرات المسيّرة

تقرير- محمد عبد الرحمن – خاص قناة ترك تيوب (اشترك الآن)

سجلت المسيّرة التركية “أقنجي تيها” (AKINCI TİHA)، رقما قياسيا في تاريخ الطيران التركي بتحليقها على ارتفاع 38 ألفا و39 قدما، في اختبار أداء الطيران والارتفاع.

وبقيت “أقنجي تيها” في السماء لمدة 25 ساعة و46 دقيقة، وقطعت مسافة 7 آلاف و507 كيلومترات في الجو.

وفي مفاجأة جديدة نجحت الطائرة المسيرة الأثقل AKINCI TİHA ، لأول مرة في إصابة أهدافها بدقة بذخيرة الرؤوس الحربية، والتي تعتبر أكثر أنواع الذخيرة خطورة، والتي طورتها شركة روكيتسان، ويتجاوز وزنها طنا كاملاً.

واستطاعت أكنجي في نيسان المنصرم إصابة الأهداف بالذخيرة المطورة محليا مام سي ومام إل ومام تي ، وقبل عدة أيام، تمكنت من حمل قنبلة كي جي كي اثنين وثمانين وهي من القنابل الانزلاقية التي تستخدم في تدمير الأبراج التي تشكل خطورة أثناء المعارك، وهي تحمل رأسا حربيا يزن 1000 كيلو غرام ، ، وأصابت أهدافها على مسافة 55 كيلو متر بدقة عالية.

وكما أجرت أكنجي تجربة إطلاق لقنبلة HGK-NEB-84 بالإضافة إلى صواريخ كروز SOM و SOM-J.

اقرأ أيضاً: مسيرة “أقنجي تيها” تسجل رقما قياسيا في تاريخ الطيران التركي

خاص قناة ترك تيوب (اشترك الآن)

سجلت المسيّرة التركية “أقنجي تيها – AKINCI TİHA”، رقما قياسيا في تاريخ الطيران التركي بتحليقها على ارتفاع 38 ألفا و39 قدما، في اختبار أداء الطيران والارتفاع.

وأوضحت الشركة التركية “بايكار”، المطورة للمسيرة، أنها بقيت في السماء لمدة 25 ساعة و46 دقيقة، وقطعت مسافة 7 آلاف و507 كيلومترات في الجو.

وتعدّ “أقنجي تيها” في مقدمة الطائرات المسيرة امتلاكا للتكنولوجيا الفائقة حول العالم، وقابلة لحمل الصـ.واريخ والذخـ.ائر المحلية، سواء التقليدية منها أو الموجهة عبر الليزر.

صاروخ أول صاروخ كروز قادرعلى تدميرأقوى حاملات الطائرات

مدى يتجاوز 220 كيلو متراً

إصابة سفينة عملاقة بدقة عالية

تقرير- محمد عبد الرحمن خاص قناة ترك تيوب (اشترك الآن

الصاروخ “أتماجا” أي الصقر ومن إنتاج شركة روكتسان التركية المعروفة بإنتاج مختلف أنواع الصواريخ الموجهة وغير الموجهة والليزرية.

والصاروخ أرض بحر قادر على إصابة الهدف من على بعد 220 كلم فعال ضد الأهداف الثابتة والمتحركة، ويمكن أن يحمل رؤوسا شديدة الانفجار يصل وزنها إلى 250 كيلوغراما.

كما يمكن للصاروخ الوصول إلى الهدف على المستويين الخطي والعمودي، ويمكن تغيير هدفه حتى بعد إطلاقه، كما أنه مزود بحماية من التشويش الإلكتروني.

تمكن صاروخ “أطمجه” من إحراز نجاح غير مسبوق، في اختباره الأخير قبل دخول ترسانة القوات المسلحة التركية، بتدمير سفينة عملاقة حقيقية.

وجرى الاختبار تحت إشراف وزير الدفاع التركي خلوصي أكار، وقادة الجيش التركي.تم إطلاق الصاروخ من على متن سفينة “كانالي أدا” الحربية، في البحر الأسود.

وبعد نجاح الصاروخ بإصابة هدفه، هنأ وزير الدفاع التركي، طاقم سفينة قنالي أدا الحربية، للنجاح الذي حققوه.
ومع دخول الصاروخ الجديد ترسانة الجيش التركي، سيستغني الجيش عن صواريخ “هاربون” الأمريكية.

وفي السياق أعلن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، نجاح اختبار صاروخ “أطمجه” المضاد للسفن، في آخر اختبار له قبل إدراجه ضمن ترسانة القوات المسلحة التركية.

وقال أردوغان إن الصاروخ محلي الصنع تمكن من إصابة هدفه، موضحا أنه لأول مرة تم وضع سفينة كهدف لصاروخ “أطمجه” محققا إصابة كاملة.

وأشار إلى أن “السيف الفولاذي للوطن الأزرق -صاروخ أطمجه- تمكن من إصابة سفينة لأول مرة كهدف له، قبل إدراجه ضمن ترسانة الأسلحة اليوم.. نبارك لقواتنا المسلحة والبحرية”.

ونشر الرئيس التركي مقطعا مصورا لصاروخ “أطمجه” قبل الاختبار ولحظة إصابة الهدف.

تركيا تسابق الزمن لإنتاج أول طائرة شبحية من الجيل الخامس

تركيا بالعربي – خاص

ستتفوق على إف 35 الأمريكية

تعتزم تركيا إطلاق أول نموذج للطائرة الشبحية الوطنية في الثامن عشر مارس ألفين وثلاثة وعشرين، و الذي سيتضمن إلكترونيات طيران، وأنظمة تحكم وأنظمة هيدروليكية ، كما سيدار المحرك لأول مرة، وستبدأ الاختبارات بشكل متتالي.

وأشارت مصادر إلى الانتهاء من وضع جدول زمني صارم للغاية لإنجاز المشروع خلال عدة سنوات، بمشاركة 4 آلاف مهندس كمرحلة أولى، وزيادتهم خلال عامين إلى ستة آلاف مهندس.

وخلال هذا العام ستصبح حظيرة الطائرات المعدة خصيصًا للطائرات المقاتلة الشبحية الوطنية، جاهزة تماماً.

وقد تم توفير البنية التحتية للاتصالات الخاصة بالمصنع وأجهزة الكمبيوتر عالية الحوسبة”.

وسيتم تشغيل نفق الرياح الخاص بإنتاج الطائرات الشبحية في نهاية عام 2022.

وبخصوص الطائرة النفاثة الوطنية هورجيت المخصصة للتدريبات والمناورات العسكرية ، ستطير أيضا بحلول ألفين واثنني وعشرين، وقد جرى الانتهاء من الاختبارات الارضية، وتجهيز البنية التحتية لاختبارات الإجهاد الشامل.

تصب صناعات الدفاع التركية جل اهتمامها وتركيزها على الطائرات الوطنية وتسابق الزمن لإنتاجها وفق الجدول الزمني المحدد.

وجدير بالذكر أن الجزء الأكثر أهمية في الطائرات القتالية الوطنية، هو قطع التيتانيوم التي يبلغ طولها 5 أمتار في 3 أمتار، والتي تحمل المحركات، وتعتبر الأصعب في عملية التصنيع.

تعمل صناعات الدفاع التركية منذ عدة أشهر على بناء الجزء الأوسط من طائرة الجيل الخامس، وقد اتخذت احتياطات إضافية لمواجهة أي مشاكل في الإنتاج.

تتكون وحدة الطائرات القتالية الوطنية من 20 ألف قطعة، وسيتم استخدام محرك جاهز في البداية، ومن ثم سيتم دمج المحرك الذي ستطوره شركة TRMotor في الطائرة.

وقد جرى الانتهاء تماما من إنتاج معدات الهبوط التي ستحمل 60 طنًا مع القوة الناشئة أثناء الهبوط، و تم تأسيس شركة مشتركة مع شركات تركية لتطوير أنظمة الطائرة بإمكانيات محلية.
ستمتلك الطائرة راداراً فعالاً للغاية ، من إنتاج شركة أسيلسان عملاق صناعات الدفاع والتكنولوجيا التركية، كما ستحتوي على أجهزة استشعار خارجية وخلايا استشعار حساسة على متن الطائرة، في حين أن أجهزة الكمبيوتر المركزية ستكون من صنع مركز TÜBİTAK للمعلومات وPavotek التي ستقوم بتطوير نظام توزيع الطاقة”.

وباختصار سيكون كل شيء من الألف إلى الياء، بما في ذلك المحرك، محليًا ووطنيًا بأيادي تركية.

وقد بدأت تركيا في هذا السباق الكبير، وبهذه الطائرة ستصبح تركيا من بين الدول التي يمكن أن تنتج الطائرات المقاتلة الشبحية بعد الولايات المتحدة والصين وروسيا.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.