وزير الصحة التركية يكشف عن أسرع 3 محافظات ينتشر فيها الوباء

27 نوفمبر 2020آخر تحديث :
وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة
وزير الصحة التركي فخر الدين قوجة

تركيا بالعربي- ترجمة وتحرير: لمى الحلو

صرح وزير الصحة (فخر الدين قوجه )”الحالات تتزايد في سامسون وان استخدام الأدوية منخفض في سامسون وتشوروم وإزمير العلاج في المستشفيات يتزايد بما يتناسب مع عدد الحالات”.

وبحسب ما نشرته صحيفة جمهوريات وترجمته تركيا بالعربي، فإن وزير (فخر الدين قوجة ) صرح على حسابه على تويتر ، “لقد ناقشنا الدورة الوبائية في اجتماع عبر الإنترنت مع مديري الصحة في سامسون وإزمير ودنيزلي وبالكسير وكوروم ،الحالات تتزايد في سامسون وأن استخدام الأدوية منخفض في سامسون وتشوروم وإزمير “عدد حالات العلاج في المستشفى آخذ في الازدياد”.

اقرأ أيضاً: مراكز الـ PTT تستأنف منح الأموال للسوريين ضمن دعم كورونا

حسان كنجو – خاص/تركيا بالعربي

بعد توقف دام لشهرين تقريباً، عادت رسائل الدعم النقدي المقدمة للسوريين تحت مسمى (دعم الكورونا) تصل من جديد، حيث أكد العديد من السوريين تلقيهم رسائل من مراكز الـ PTT تفيد بصرف مبلغ ألف ليرة تركية لهم.

وقال (أبو علي) وهو لاجئ سوري في مدينة أنطاكيا بإقليم هاتاي لـ تركيا بالعربي، إنه “وفي صباح اليوم تلقى رسالة من مركز البريد التركي PTT، تفيد أن صاحب هذا الرقم الذي أرسلت هذه الرسالة إليه وصاحب رقم الكملك (********99)، قد حصل على مبلغ 1000 ليرة تركية، ضمن الدعم المخصص (لفايروس كورونا)”.

وأضاف: “كانت الرسالة مكتوبة باللغتين العربية والإنجليزية، وعليه توجهت إلى أقرب مركز PTT وقد تطلبت مني عملية صرف الأموال الخطوات التالية:

1 – كود HES
2 – الرسالة التي وصلت إلى هاتفي
3 – الهوية الأصلية الصفراء التي تبدأ بالرقم 99

وتابع: “بعد أن يشاهد الموظف الرسالة ويتأكد من بيانات الهوية، سيتم منح بطاقة صراف آلي تابعة لـ PTT وبداخلها مبلغ 1000 ليرة تركية، حيث وبعد منح البطاقة سيتم إرسال الكلمة السرية الخاصة بالبطاقة إلى الهاتف، ومن ثم يتم سحب الاموال من آلات الصرافة التابعة لفرع PTT”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.