محكمة مصرية تصدر حكمها على شخص اغتـ .ـصب سيدة أمام زوجها

12 نوفمبر 2020آخر تحديث :
محكمة مصرية تصدر حكمها على شخص اغتـ .ـصب سيدة أمام زوجها

تركيا بالعربي

نشرت وسائل الإعلام المصرية فيديو يرصد لحظة النطق بالحكم على الجريمة التي هزت الرأي العام في مصر خلال الآونة الأخيرة.

وقررت المحكمة إحالة أوراق المتهم باغتـ .ـصاب سيدة أمام زوجها داخل مقبرة إلى مفتي مصر تمهيدا لإعدامه.

وكانت محكمة جنايات الإسماعيلية في مصر قد قضت بإحالة أوراق المتهمين باغتصاب سيدة أمام زوجها في مقابر الإسماعيلية إلى المفتي لأخذ الرأي الشرعي في إعـ .ـدامهم.

وكانت مدينة الإسماعيلية قد شهدت جـ .ـريمة بشعة، حيث أقدم مسجل خطر بمعاونة 3 من أصدقائه على اغتـ .ـصاب سيدة داخل المقابر أمام زوجها تحت تهـ .ـديد السـ .ـلاح.

وتمكنت الأجهزة الأمنية من ضبط المتهمين وقررت النيابة العامة حبسهم على ذمة التحقيقات، “حيث توصلت تحريات فريق البحث إلى أن المجنى عليها (25 عاما) وزوجها (27 عاما) يعملان فى تجارة الكرتون والمخلفات عن طريق تجميعها، وأنه يوم الواقعة دخل الزوج وزوجته إلى مقابر الإسماعيلية للبحث عن تروسيكل ملك الزوج الذي اختفى فجأة أثناء عملهما في تجميع المخلفات والكرتون، وأثناء بحثهما عن التروسيكل داخل المقابر فوجئوا بـ4 أشخاص يشهرون الأسـ .ـلحة البيضاء في وجههما”.

وقام 3 منهم بشل حركة الزوج والتعدى عليه، بينما قام المتهم الرابع باغتـ .ـصاب الزوجة أمام زوجها داخل إحدى المقابر بمقابر الإسماعيلية تحت تهـ .ـديد السـ .ـلاح الأبيض.

وقام المتهم الرئيسي والمسجل خطر بـ37 قضية متنوعة، تحت تهـ .ـديد السـ .ـلاح الأبيض، بإدخال الزوجة المجني عليها إلى مقبرة واغتصابها أمام زوجها، وبتقنين الإجراءات، تمكن فريق البحث من ضبط المتـ .ـهمين.

المصدر: وسائل إعلام مصرية

اقرأ أيضاً: اللجنة السورية التركية تجتمع بإدارة الهجرة العامة.. هذا ما تم الاتفاق عليه

تركيا بالعربي – حسان كنجو

أعلنت اللجنة السورية التركية المشتركة، في منشور لها على صفحتها الرسمية في فيسبوك، اجتماع وفد لها مع مدير الهجرة العامة في العاصمة التركية أنقرة، لبحث العديد من الملفات التي تخص السوريين في تركيا.

وقالت اللجنة في منشورها الذي اطلعت عليه تركيا بالعربي: “عقد المكتب التقني في اللجنة السورية التركية المشتركة، اجتماعاً مع إدارة الهجرة العامة في العاصمة التركية أنقرة، وبحثوا معاً أهم القضايا التي تخصّ السوريين في تركيا. حيث حضر اللقاء من الجانب التركي: المدير العام لإدارة الهجرة سواش أونلو، ومسؤول الحماية الدولية والحماية المؤقتة للسوريين هارون باش بويوك وآخرون، ومن الجانب السوري: سفير الائتلاف الوطني في تركيا نذير حكيم، ومنسق اللجنة أحمد بكورة، ومسؤولو الملفات باللجنة”.

وأضافت: “تحدث (سواش أونلو) حول التطورات الأخيرة التي تخصّ وضع السوريين في تركيا، وأكد على أن الإدارة العامة وجهت كتاباً إلى كافة فروعها للبدء باستلام ملفات الإقامة الإنسانية.

وأوضح أن تركيا تُعد من أقل البلدان التي يحدث بها مشاكل بين السوريين والأتراك وهو الأمر الطبيعي الذين يكون بين الأتراك أنفسهم، مضيفاً أن الحكومة التركية تتابع كافة هذه المشاكل وتقف عندها تجنباً من استغلال كلمة العنصرية، ولمنع تكرارها”.

وذكرت: “ناقش الحضور أربعة ملفات رئيسية وهي: الاتصال، الاندماج والتأقلم، الوضع القانوني، والأوضاع الاقتصادية والمعيشية للسوريين، وأكد الفريق التقني على أن السوريين بحاجة إلى أوراق ثبوتية كاملة وتغطية إقامة قانونية”.

وتابعت: “تم التطرق إلى ملف تعليم اللغة العربية للطلاب السوريين في المدارس التركية من أجل المحافظة على هويتهم وثقافتهم العربية.

واستعرض الحضور ملف الحالات الإنسانية التي وصلت إلى اللجنة السورية التركية المشتركة، والتي بلغ عددها أكثر من 26 ألف حالة، وأكدوا على ضرورة التواصل الفعال لحل جذري لمثل هذه الحالات، كما تابع الحضور مشكلات السوريين العالقة في المحاكم التركية، وبحثوا إمكانية اعتماد تصديق الحكومة السورية المؤقتة على الأوراق الرسمية للمساعدة في حل تلك المشكلات”.

واستطردت: “واتفق الحضور على تسهيل عمل الصحفيين في تركيا، وعقد ورشات عمل وندوات صحفية بين الصحفيين السوريين والصحفيين الأتراك، من أجل التعاون والتنسيق بشأن تغطية أوضاع السوريين، والتشجيع على نبذ العنصرية ومحاربة الشائعات وكشفها، كما اتفقوا على تشكيل لجان عمل مشتركة لبحث قضايا السوريين، وعلى رأسها الحالات الإنسانية، والملفات القانونية، ومنح الإقامات وأذونات العمل، إضافة إلى تحديد موعد اجتماع الشهر القادم على أن يكون موسعاً لحضور ممثلي الوزارات ذات الشأن في التعامل مع الملف السوري”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.