قتـ .ـال بين أتراك وأجانب على متن ميتروبوس في إسطنبول (فيديو)

2 أكتوبر 2020آخر تحديث :
قتـ .ـال بين أتراك وأجانب على متن ميتروبوس في إسطنبول (فيديو)

تركيا بالعربي -ترجمةوتحرير: لمى الحلو

قالت مصادر اعلام تركية، إن شـ .ـجاراً وقع بين مجموعتين من الأتراك والأجانب عند محطة للحافلات في مدينة إسطنبول.

وبحسب مانقلته قناة Ntv tR وترجمته تركيا بالعربي، فإن “الحـ .ـادث وقع عندما دار جدالاً بين مواطن تركي ومواطن أجنبي (مجهول الجنسية) على متن حافلة “ميتروبوس”، في منطقة افجيلار حيث قام الرجل التركي باتهام رجل أجنبي بأنه يقوم بالنظر إلى حبيبته”.

وأضافت: “اشتد الجدال عندما تتدخل أصدقاء الطرفين مما دفع سائق المتروباص لالتوقف وطلب من الرجلين النزول من الحافلة فورا”

وذكرت :”تم ارسال فرق الشـ .ـرطة إلى المكان الـ .ـحادث لفض الشجار الذي دام بعد النزول من الحافلة وذلك بعد تدخل افراد من المجموعتين”.

https://www.youtube.com/watch?v=CHNs7_YOkAo&ab_channel=%C4%B0hlasHaberAjans%C4%B1

اقرأ أيضاً: عمدة عنتاب تشيد بالسوريين: هم معنا في كل ميادين الحياة

تركيا بالعربي – ترجمة: حسان كنجو

أشادت عمدة غازي عنتاب (فاطمة شاهين) بالسوريين الموجودين في ولايتها، مشيرة إلى أنهم باتوا جزءاً من كل شيء هناك وأنهم توسعوا ودخلوا جميع ميادين الحياة جنباً إلى جنب مع الأتراك.

وقال شاهين في لقاء أجرته مع وكالة (سبوتنيك) الروسية: “‘السوريون موجودون في النظام في كل نقطة من الحياة في الجامعات والتجارة والصناعة والمتنزهات التقنية، هناك عدد كبير من الشبان بينهم مئات الآلاف من السوريين في غازي عنتاب”.

وأضافت رداًَ على سؤال الصحفي حول مشاركة السوريين في مهرجان TEKNOFEST المقام حالياً في الولاية: “يوجد ثلاثة آلاف طالب في المهرجان يوجد هنا أيضًا سوريون هنا في حدائق التقنية، كما أنهم موجودون في الحياة التجارية والصناعية”.

وذكرت: “لقد أنشأنا نموذج غازي عنتاب في جميع أنحاء المدينة، وقد دخل جميع أطفالنا حياتهم التعليمية، حالياً لدينا حوالي 100 ألف طالب سوري. يحصلون على التعليم مع أطفالنا. يدخلون المسابقات معا. هناك تكامل كامل. لم نسمح بتقسيم البشر هنا، إنهم يدرسون ويعملون ويعيشون معًا في نموذج غازي عنتاب. هذا النموذج ، الذي نسميه “نموذج التعايش” ، يمكننا من خلاله إدارة النظام من خلال ضم السوريين”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.