تركيا بالعربي
سجلت الليرة السورية تراجعا طفيفا مع مطلع شهر أكتوبر الخميس 1/10/2020.
سعر صرف الليرة السورية مقابل باقي العملات في العاصمة دمشق :
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار:
سعرالشراء :2250
سعر المبيع :2280
سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو:
سعرالشراء :2631
سعر المبيع :2671
سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية :
سعرالشراء :289
سعر المبيع :295
سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال السعودي :
سعرالشراء :598
سعر المبيع :609
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدينار الاردني :
سعرالشراء :3177
سعر المبيع :3227
سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال القطري :
سعرالشراء :615
سعر المبيع :626
سعر صرف الليرة السورية مقابل العملات في مدينة ادلب :
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدولار:
سعرالشراء :2240
سعر المبيع :2270
سعر صرف الليرة السورية مقابل اليورو:
سعرالشراء :2619
سعر المبيع :2659
سعر صرف الليرة السورية مقابل الليرة التركية :
سعرالشراء :288
سعر المبيع: 294
سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال السعودي :
سعرالشراء :595
سعر المبيع :606
سعر صرف الليرة السورية مقابل الدينار الاردني :
سعرالشراء :3163
سعر المبيع :3213
سعر صرف الليرة السورية مقابل الريال القطري :
سعرالشراء :612
سعر المبيع :624
اقرأ أيضاً: عمدة عنتاب تشيد بالسوريين: هم معنا في كل ميادين الحياة
تركيا بالعربي – ترجمة: حسان كنجو
أشادت عمدة غازي عنتاب (فاطمة شاهين) بالسوريين الموجودين في ولايتها، مشيرة إلى أنهم باتوا جزءاً من كل شيء هناك وأنهم توسعوا ودخلوا جميع ميادين الحياة جنباً إلى جنب مع الأتراك.
وقال شاهين في لقاء أجرته مع وكالة (سبوتنيك) الروسية: “‘السوريون موجودون في النظام في كل نقطة من الحياة في الجامعات والتجارة والصناعة والمتنزهات التقنية، هناك عدد كبير من الشبان بينهم مئات الآلاف من السوريين في غازي عنتاب”.
وأضافت رداًَ على سؤال الصحفي حول مشاركة السوريين في مهرجان TEKNOFEST المقام حالياً في الولاية: “يوجد ثلاثة آلاف طالب في المهرجان يوجد هنا أيضًا سوريون هنا في حدائق التقنية، كما أنهم موجودون في الحياة التجارية والصناعية”.
وذكرت: “لقد أنشأنا نموذج غازي عنتاب في جميع أنحاء المدينة، وقد دخل جميع أطفالنا حياتهم التعليمية، حالياً لدينا حوالي 100 ألف طالب سوري. يحصلون على التعليم مع أطفالنا. يدخلون المسابقات معا. هناك تكامل كامل. لم نسمح بتقسيم البشر هنا، إنهم يدرسون ويعملون ويعيشون معًا في نموذج غازي عنتاب. هذا النموذج ، الذي نسميه “نموذج التعايش” ، يمكننا من خلاله إدارة النظام من خلال ضم السوريين”.