سكران يقـ .ـتل شخصاً تحت الضـ .ـرب واللكمات في بورصة

14 سبتمبر 2020آخر تحديث :
سكران يقـ .ـتل شخصاً تحت الضـ .ـرب واللكمات في بورصة

تركيا بالعربي -ترجمةوتحرير: لمى الحلو

قالت مصادر اعلام تركية، إن رجلاً تركياً تعرض للضـ .ـرب المبرح من قبل تركي آخر، كان ماراً في الشارع وهو ما أدى لوفاته” في ولاية بورصة .

وبحسب ما نشره موقع DHA وترجمته تركيا بالعربي فإن “المدعو (فرحات ساكا/33 عامًا)/ الذي شرب الكحول في أحد شوارع منطقة (أحمد باشا) في منطقة (كيستل) بولاية بورصة، بدأ بالسير باتجاه منزله مساء الخميس و في غضون ذلك التقى (ساكا) المواطن الذي توفـ .ـي (علي شيكر)، الذي لم يكن يعرفه من قبل ودار نقاش بين الطرفين لسبب غير معروف و سرعان ما تحول النقاش إلى قـ .ـتال”.

وأضاف: “هاجم (فرحات السقا) المواطن الآخر (علي شيكر) بركلة ولكمة، وبدأ بضـ .ـربه حتى سقـ .ـط على الأرض، ثم قام بخلع الحزام من بنطاله وبدأ يضربـ .ـه به على وجهه”.

وذكر: “أصيـ .ـب (علي) بجـ .ـروح خطيرة بعد الحادث، وتم نقله إلى مستشفى Yüksek İhtisas للتدريب والبحوث في سيارة إسعاف، وعلى الرغم من تدخل الأطباء لم يتم إنقاذ (شيكر) وتوفي أمس بعد ثلاثة أيام من الحادث، وتم نقل جثـ .ـته إلى الطب الشرعي في بورصة، فيما تم اعتـ .ـقال القـ .ـاتل”.

اقرأ أيضاً: إلى السوريين في تركيا.. هذه طريقة الحصول على مخصصات الفحم

حسان كنجو – خاص/تركيا بالعربي

رصدت تركيا بالعربي جدلاً واسعاً في منصات التواصل الإجتماعي، حول الآلية التي سيحصل بها السوريون في الولايات التركية على مخصصاتهم الشتوية من مادة الفحم المخصص للمدافئ.

وتحدثت مصادر عن علاقة وطيدة بين الهلال الأحمر التركي وبين الكوادر المشرفة على عملية التوزيع، مشيرة إلى أنه وفي هذه الحالة سيحصل أصحاب كرت الهلال الأحمر على مستحقاتهم قبل غيرهم، إلا أن منشورات أخرى نفت المعلومة وأكدت أن عملية التسجيل متاحة للجميع وفي آن واحد.

بدورها تركيا بالعربي تواصلت مع مختار أحد أحياء مدينة أنطاكيا للوقوف على هذا الموضوع والتأكد من سير العملية هذا العام في ظل وباء كورونا، وقد أكد المختار في حديثه لـ تركيا بالعربي، أنه “لم يتم إبلاغهم بأي أوامر أو إجراءات جديدة والوضع سيبقى على ما هو عليه كما في العام الماضي”.

وعن طريقة التوزيع، قال المختار: “بالطبع عملية التوزيع لن تحتاج للتسجيل، بل ستعتمد لجان التوزيع على (العنوان المثبت في إدارة النفوس) أولاً، وعن طريق السؤال عن عدد العائلات السورية في المبنى الذي يتم التوزيع فيه ثانياً (طبعاً أتكلم هنا عن عملية التوزيع الخاصة بالسوريين)”.

وتابع: “يتم منح كل أسرة (أياً كان عدد أفرداها نحو نصف طن من الفحم موزعة على (20 كيس/شوال) في كل كيس نحو 25 كيلوغراماً، أي ما يقارب بين 450 – 500 كغ من الفحم في المجمل يتم توزيعها لكل أسرة”.

واكد: “أعيد وأكرر.. لا حاجة لأي شخص للقدوم إلي أو التسجيل… لجان التوزيع المرسلة من البلدية هي من تتابع الموضوع وهي المسؤولة عن المنح، ويتم إخبارهم بعدد العائلات في كل مبنى عند التوزيع”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.