نهايتها الإعـ.ــ.ـدام .. جـ.ــ.ـريمة بشـ.ــ.ـعة أبطالها أطباء سوريون

5 سبتمبر 2020آخر تحديث :
مشنقة
مشنقة

تركيا بالعربي

قـ.ـضت محكمة جنـ.ـايات الجيزة في مصر، بمعـ.ـاقبة طبيبة سورية وعشيقها وشقيقته بالإعـ.ـدام شـ.ـنقا بتهـ.ـمة قـ.ـتل زوجها وشقيـ.ـقته.

ووفقا لروسيا اليوم، تعود أحداث الواقعة عندما ألقـ.ـت أجهزة الأمن القبـ.ـض على 3 متـ.ـهمين سوريين، بينهم طبيبة وطبيب وشقـ.ـيقته، على خلفية اتهـ.ـامهم بقـ.ـتل طبيب سوري وشقـ.ـيقته، ووجهت النيابة للمتـ.ـهمين تهـ.ـم القـ.ـتل العمد، وحيازة أسـ.ـلحة بيضاء.

وكشفت التحريات والتحقـ.ـيقات أن وراء الحـ.ـادث زوجة المجني عليه هدير 31 سنة، طبيبة سورية الجنسية، ومحمد، طبيب بشري سوري الجنسية، وشقيقته، وأن المتـ.ـهمة كانت على علاقة غير شرعية مع طبيب آخر، وقامت بوضع مخدر للمجـ.ـني عليه وشقيقته أثناء تواجدهما داخل الشقة، ثم قامت بالاتصال بالمتـ.ـهمين، واشتركوا في ذبـ.ـحهما، واستولوا على الهواتف المحمولة الخاصة بهما وقاموا ببيعها في شارع عبدالعزيز، وإلقاء السـ.ـلاح المستخدم في الحـ.ـادث بنهر النيل.

 واعترف المتـ.ـهمون أمام النيابة تفصيليا بارتكاب الحادث، واعترفت المتـ.ـهمة الأولى بوجود خلافات مع زوجها المجني عليه وقيامه بتطليقها أكثر من مرة، وتركها الشقة محل الحـ.ـادث والإقامة بصحبة المتهـ.ـمين الثاني والثالثة، كما أكدت ارتباطها مع المـ.ـتهم الثاني بعلاقة غير شرعية، وأنها كانت ترغب في الزواج منه، وطلبت من المـ.ـجني عليه الطـ.ـلاق رسميا أكثر من مرة، لكنه رفض.

وأكدت التحريات أن المتهمة عقدت الـ.ـنية والعزم على التخلص من المجني عليهما بالاتفاق مع المتهمين الثاني والثالثة على قتل المجني عليه، وأن المتهمة قررت التخلص من المجني عليه بوضع أمبولات تخدير في محلول علاج فيروس “سي” الخاص بزوجها، وإعطاء محلول للمـ.ـجني عليه بحجة أن به هرمونا سبق طلبه منها.
 

اقرأ أيضاً: ترجمة: عالم تركي يطالب الحكومة بفرض حظر تجول لمدة 3 أسابيع متتالية

تركيا بالعربي- ترجمة وتحرير: لمى الحلو

قالت مصادر إعلام تركية،إن عالماً تركياً في قسم الدماغ والأعصاب بجامعة (أنقرة) طالب الحكومة بفرض حظر تجول لمدة ثلاثة أسابيع.

ويحسب ما نشرته (صحيفة جمهوريات) وترجمته تركيا بالعربي، فإن استاذ قسم الدماغ والاعصاب بجامعة انقرة دكتور (أوزدن شينر): “الشيء الذي لا يزال يتعين مراعاته هو حبس الجميع في المنزل لمدة 3 أسابيع.

وتابع: “ربما تم إجراء هذه الانفتاحات لأسباب اقتصادية ، لكن عدم اليقين في الوباء يمنع بالفعل التشغيل السليم للاقتصاد”.

وأضافت شينر:”إن الحل الآخر هو “تقييم جميع الاحتمالات من خلال الوصول إلى أرقام اختبار عالية جدًا، فمن الضروري وهذا يتطلب عدد كبير من الموظفين كما أن عزل أي شخص لديه احتمال الإصابة بالمرض في المنزل سيؤدي أيضًا إلى توقف الاقتصاد وقال إن السلطات تحجم عن هذا.”

وذكر: “الوباء يختلف الآن في كل مدينة، وبدلاً من تجفيف مستنقع الوباء، يتم اصطياد البعوض الواحد تلو الآخر في الغرفة، ستستمر هذه العملية مع 1500 مريض جديد و 15-20 حالة وفاة في اليوم ، والتي يمكنني رؤيتها في الأيام المقبلة”.

وتابع: “بالطبع ، إذا تم افتتاح المدارس في ( أكتوبر )، فسوف تتعقد الأمور. يصبح من الصعب منع الصعود. حتى يتوفر اللقاح على نطاق واسع ، ويجب الاكتفاء بالتعليم عن بعد ، كما يجب تأجيل افتتاح الكليات التي تتطلب إجراء نشاطات حتى مارس – أبريل.

ويفضل ألا يقضي الطلاب عطلة صيفية في العام المقبل، وتمديد المدرسة لبضعة أشهر ، والا سيتحول الوباء إلى كارثة “.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.