اغتـ.ــ.ـصبها حدثان وقـ.ــ.ـتلاها..استدال الستار قـ.ـضية طفلة طرطوس “سيدرا زيدان”

2 سبتمبر 2020آخر تحديث :
اغتـ.ــ.ـصبها حدثان وقـ.ــ.ـتلاها..استدال الستار قـ.ـضية طفلة طرطوس “سيدرا زيدان”

تركيا بالعربي

أفاد موقع “تلفزيون الخبر” بأن محـ.ـكمة جـ.ـنايات الأحداث بطرطوس أصدرت حكماً بالسـ.ـجن 18 سنة بحق قـ.ـاتلي الطفلة “سيدرا زيدان” بعد اغتـ.ـصابها.

قال الموقع: “أصدرت محكمة جـ.ـنايات الأحداث بطرطوس حكماً بالسـ.ـجن 18 سنة بحق قـ.ـاتلي الطفلة سيدرا زيدان، وهما حدثان أي إنهما لم يتجاوزا الثامنة عشرة من عمرهما، وتغـ.ـريمهما ثمانية ملايين ليرة يدفـ.ـعونها لأهل الطفلة”.

وذكر الموقع بأن الجـ.ـريمة التي ارتكـ.ـبها كل من “يزن وعلي” التي وقعت في قرية القليعة في منطقة دريكيش بطرطوس بداية الشهر السابع الماضي هزت الشارع السوري.

وأوضح الموقع بأن الحـ.ـدثان أقدما على استدراج الطفلة القاصر “سيدرا” البالغة من العمر 13 عاماً إلى منزل “يزن”، ثم اغتـ.ـصابها وقتلها خنـ.ـقاً بسلك كهربائي وبطريقة بشعة، ثم رمي جثـ.ـمانها في أرض زراعية مجاورة للمنزل التي وقعت فيه الجـ.ـريمة لمدة خمسة أيام، حتى تم اكتـ.ـشافه من والدها وأحد أقاربه.

هذا واعتبر رواد مواقع التواصل الاجتماعي بأن هذه الجـ.ـريمة البـ.ـشعة هي ثمرة للثقافة التي تعمل حكومة الأسد على نشرها في مناطق سيطرتها عن طريق المسلـ.ـسلات والبرامج الهابطة. 

تجدر الإشارة إلى أن مناطق سيطرة ميليشـ.ـيات الأسد تشهد انفـ.ـلاتا أمنيا غير مسبوق، حيث كثرت في الآونة الأخيرة عمليات الاغتـ.ـيال والخـ.ـطف والاغـ.ـتصاب، بالإضافة إلى تردي الأوضاع المعيـ.ـشية وارتفاع نسبة الفقر والبطالة هذا الأمر  زاد من نسبة عمليات الانتـ.ـحار هناك.

المصدر : الدرر الشامية

اقرأ أيضاً: ترجمة: عالم تركي يطالب الحكومة بفرض حظر تجول لمدة 3 أسابيع متتالية

تركيا بالعربي- ترجمة وتحرير: لمى الحلو

قالت مصادر إعلام تركية،إن عالماً تركياً في قسم الدماغ والأعصاب بجامعة (أنقرة) طالب الحكومة بفرض حظر تجول لمدة ثلاثة أسابيع.

ويحسب ما نشرته (صحيفة جمهوريات) وترجمته تركيا بالعربي، فإن استاذ قسم الدماغ والاعصاب بجامعة انقرة دكتور (أوزدن شينر): “الشيء الذي لا يزال يتعين مراعاته هو حبس الجميع في المنزل لمدة 3 أسابيع.

وتابع: “ربما تم إجراء هذه الانفتاحات لأسباب اقتصادية ، لكن عدم اليقين في الوباء يمنع بالفعل التشغيل السليم للاقتصاد”.

وأضافت شينر:”إن الحل الآخر هو “تقييم جميع الاحتمالات من خلال الوصول إلى أرقام اختبار عالية جدًا، فمن الضروري وهذا يتطلب عدد كبير من الموظفين كما أن عزل أي شخص لديه احتمال الإصابة بالمرض في المنزل سيؤدي أيضًا إلى توقف الاقتصاد وقال إن السلطات تحجم عن هذا.”

وذكر: “الوباء يختلف الآن في كل مدينة، وبدلاً من تجفيف مستنقع الوباء، يتم اصطياد البعوض الواحد تلو الآخر في الغرفة، ستستمر هذه العملية مع 1500 مريض جديد و 15-20 حالة وفاة في اليوم ، والتي يمكنني رؤيتها في الأيام المقبلة”.

وتابع: “بالطبع ، إذا تم افتتاح المدارس في ( أكتوبر )، فسوف تتعقد الأمور. يصبح من الصعب منع الصعود. حتى يتوفر اللقاح على نطاق واسع ، ويجب الاكتفاء بالتعليم عن بعد ، كما يجب تأجيل افتتاح الكليات التي تتطلب إجراء نشاطات حتى مارس – أبريل.

ويفضل ألا يقضي الطلاب عطلة صيفية في العام المقبل، وتمديد المدرسة لبضعة أشهر ، والا سيتحول الوباء إلى كارثة “.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.