أبدى الإعلامي السوري (فيصل القاسم) من خلال تغريدة له على حسابه الشخصي تويتر رأيه بعودة الفنان (ياسرالعظمة) على الساحة الإعلامية .
حيث قال في تغريدته: “الاستاذ الكبير ياسر العظمة قامة سورية فنية وأدبية عظيمة.. كثيرون تمنوا لو بقيت ملتزمًا الصمت ” .
ظهور (ياسر العظمة) الإعلامي من خلال قصيدته (إن رضيت دمشق) التي تطرق من خلالها إلى عدة جوانب بالنقد، لاقى انتقادًا كبيرًا من كلا الطرفين .
فرغم أن “العظمة” تناول في قصيدته عدة نواحٍ اجتماعية وفنية، إلا أنه لم يذكر الثورة السورية ولا المجازر التي اقترفها نظام الأسد بحق السوريين .
و تحدث عن معـاناة الناس من الفقر والعوز واليأس، فيما الحكام والأسياد يمتلكون الذهب والنفائس في قصورهم.
كما أن العظمة انتقد حالة الإعلام والفن في سورية وسيطرة الجهل وفقدان الفكر على أوضاع اليوم.
يذكر أن العظمة أصدر يوم 20 آب الحالي، مقطعًا مرئيًا بعنوان: ” حطو القهوة ع النـار ” أعلن من خلاله تقديمه لبرنامج أسبوعي يتحدث فيه عن عدة قضايا اجتماعية.
وجاءت الحلقة الأولى من البرنامج يوم 25 من الشهر نفسه بعنوان: ” إن رضيت دمشق ” .
الاستاذ الكبير ياسر العظمة قامة سورية فنية وأدبية عظيمة.. كثيرون تمنوا لو بقيت ملتزماً الصمت
— فيصل القاسم (@kasimf) August 29, 2020
اقرأ أيضاً: ترجمة: عالم تركي يطالب الحكومة بفرض حظر تجول لمدة 3 أسابيع متتالية
تركيا بالعربي- ترجمة وتحرير: لمى الحلو
قالت مصادر إعلام تركية،إن عالماً تركياً في قسم الدماغ والأعصاب بجامعة (أنقرة) طالب الحكومة بفرض حظر تجول لمدة ثلاثة أسابيع.
ويحسب ما نشرته (صحيفة جمهوريات) وترجمته تركيا بالعربي، فإن استاذ قسم الدماغ والاعصاب بجامعة انقرة دكتور (أوزدن شينر): “الشيء الذي لا يزال يتعين مراعاته هو حبس الجميع في المنزل لمدة 3 أسابيع.
وتابع: “ربما تم إجراء هذه الانفتاحات لأسباب اقتصادية ، لكن عدم اليقين في الوباء يمنع بالفعل التشغيل السليم للاقتصاد”.
وأضافت شينر:”إن الحل الآخر هو “تقييم جميع الاحتمالات من خلال الوصول إلى أرقام اختبار عالية جدًا، فمن الضروري وهذا يتطلب عدد كبير من الموظفين كما أن عزل أي شخص لديه احتمال الإصابة بالمرض في المنزل سيؤدي أيضًا إلى توقف الاقتصاد وقال إن السلطات تحجم عن هذا.”
وذكر: “الوباء يختلف الآن في كل مدينة، وبدلاً من تجفيف مستنقع الوباء، يتم اصطياد البعوض الواحد تلو الآخر في الغرفة، ستستمر هذه العملية مع 1500 مريض جديد و 15-20 حالة وفاة في اليوم ، والتي يمكنني رؤيتها في الأيام المقبلة”.
وتابع: “بالطبع ، إذا تم افتتاح المدارس في ( أكتوبر )، فسوف تتعقد الأمور. يصبح من الصعب منع الصعود. حتى يتوفر اللقاح على نطاق واسع ، ويجب الاكتفاء بالتعليم عن بعد ، كما يجب تأجيل افتتاح الكليات التي تتطلب إجراء نشاطات حتى مارس – أبريل.
ويفضل ألا يقضي الطلاب عطلة صيفية في العام المقبل، وتمديد المدرسة لبضعة أشهر ، والا سيتحول الوباء إلى كارثة “.
