طبيب يكشف عن علامات اقتراب الموت

14 أغسطس 2020آخر تحديث :
طبيب يكشف عن علامات اقتراب الموت

لا أحد يعرف موعد نهاية حياته، ولكن تحدث طبيب القلب الروسي أناتولي تريفونوف لجريدة “فيتشيرنيايا موسكفا” عن علامات قرب انتهاء حياة الشخص والعلامات التي تبين أن المرء على شفا الموت.

وقال الطبيب بحسب وكالة “سبوتنك”: “إذا كنا نتحدث على سبيل المثال عن مرض مزمن يصيب القلب والأوعية الدموية، فإن علاماته الرئيسية تظهر قبل 10-15 يومًا من الوفاة”.

علامات اقتراب الموت

وقال طبيب القلب: إن الأعراض الرئيسية التي تسبق الموت هي تغير لون الجلد إلى الأزرق، وبرودة الأطراف، ونوبات صرع، ويمكن خروج الرغوة من الفم.

ومن علامات اقتراب الموت بحسب الطبيب، هي الشعور بالضيق وضيق التنفس والخمول والشعور المفاجئ بالخوف واحمرار الوجه وشحوب الجلد، واتساع حدقة العين وفقدان الوعي بشكل متكرر.

أشار أناتولي تريفونوف إلى أنه مع قصور القلب، الذي يمكن أن يؤدي إلى الوفاة، يلاحظ أيضًا تغيرات جذرية.

وأضاف أن المريض قد يعاني أيضًا من تورم في الأطراف وحمى.

اقرأ أيضاً: وزارة الأسرة والعمل التركية تنفي الادعاءات حول توزيعها أموالاً على السوريين

تركيا بالعربي – ترجمة: حسان كنجو

ردت وزارة الأسرة والعمل التركية على لسان وزيرتها (زهرة زمرد سلجوق)، على الادعاءات حول تقديم الوزارة لمساعدات مالية في ظل جائحة كورونا، تماماً كما فعلت مع المواطنين الأتراك.

وردت الوزيرة “سلجوق” على الادعاءات التي أدلى بها أحد نواب (حزب الجيد/IYI) خلال جلسة البرلمان الأخيرة، حول قيام وزارة الأسرة والعمل بمنح السوريين مبالغ مالية كغيرهم من الأتراك”.

وجاء في رد الوزارة وفق ما ترجمت تركيا بالعربي ما يلي: “وزارتنا لم تنفق من موارد المواطنيين الأتراك على السوريين، الاتحاد الأوروبي ومنظمة الأمم المتحدة للطفولة وبرنامج الغذاء العالمي هم من يمولون الموارد التي تُنفق على السوريين نحن فقط نشرف على توزيع هذه الموارد”.

وأضافت: “تقتصر مهمة وزارتنا في عملية دعم السوريين، فقط على التنسيق مع المنظمات الأخرى من أجل توزيع الموارد المخصصة للسوريين بالشكل المطلوب… أؤكد نحن لا نمنح السوريين أية مبالغ من موارد الأتراك”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.