سكان العاصمة طهران يستقيظون على أصوات قوية (فيديو)

26 يونيو 2020آخر تحديث :

تركيا بالعربي / عاجل

أعلنت وزارة الدفـ.ـاع الإيرانية أن الانـ.ـفـ.ـجار الذي وقع في شرق طهران ناتج عن انفـ.ـجار مخزن للغـ.ـاز الطـ.ـبيعي في منطقة بارتشين اليوم الجمعة.

وأضاف المتحدث باسم وزارة الدفاع الايرانية العميد أمير عبدي اليوم الجمعة في بيان:”بدأت فرق الطـ.ـوارئ بإخمـ.ـاد النيـ.ـران الناجمة عن انفـ.ـجار خزان الغاز الصناعي في شرق العاصمة طهران”.

وأكد عبدي:”لا خسـ.ـائر بشـ.ـرية في انفـ.ـجار خزان الغاز الصناعي في شرق طهران”.

وفي وقت سابق، قالت وسائل إعلام إيرانية إن انفـ.ـجارا ضـ.ـخما هـ.ـز منطقة شرقي العاصمة الإيرانية طهران.

وأفادت وكالة “مهر” الإيرانية للأنباء بسماع دو. ي انفـ.ـجار كبـ.ـير، شرقي طهران، أعقبه ضوء برتقالي في السماء.

من جانبه، قال التلفزيون الرسمي إن السلطات الإيرانية تحقق في أمر دوي وضوء ساطع في شرقي طهران.

بدوره، أكد موقع “نور نيوز” التابع للمجلس الأعلى للأمن القومي الإيراني أن الحادث لا يرتبط إطلاقا بالنشاطات العسكرية الإيرانية.

وتداولت مواقع إخبارية محلية مقاطع فيديو وصور نشرت عبر مواقع التواصل الاجتماعي انفجارا بضوء برتقالي ساطع أعقبته سحابة كثيفة من الدخان.

اقرأ أيضاً: هل فعلا أضاعت تركيا غواصتين في البحر.. مصدر تركي يوضح

تناقلت وسائل إعلام عربية، خبرا مجهول المصدر مفاده أن “تركيا أضاعت غواصتين كبيرتين في البحر”.

وأشارت تلك الوسائل الإعلامية إلى أن “تركيا فقدت الاتصال بالغواصتين في البحر وأضاعتهما”.

ولم يقدم مروجو الخبر أي مصدر موثوق للخبر أو أي تفاصيل تدعم حجتهم بتناقل مثل هذا الأمر.

وردا على هذه التقارير الإعلامية، وعند سؤال “وكالة أنباء تركيا” لمصدر تركي رفيع المستوى عن صحة هذا الخبر، رد بالضحك والتبسم.

وقال المصدر إن “هذا الخبر عار عن الصحة جملة وتفصيلا.. ومن المعيب أصلا أن نرد على مثل هذه السخافات”.

وتساءل ضاحكا “أيعقل أن تضيع غواصتين في البحر دون أن تعلم السلطات الرسمية التركية أي شيء عنهما أو دون أن تخبر وزارة الدفاع التركية الشعب التركي بالأمر.. نحن في تركيا ولسنا في جمهورية موز”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.