نهاية عائلة الأسد.. فيصل القاسم يزف البشرى السارة للسوريين

20 يونيو 2020آخر تحديث :
بشار الأسد وفيصل القاسم
بشار الأسد وفيصل القاسم

تركيا بالعربي

زف الإعلامي السوري “فيصل القاسم”، بشرى سارة للشعب ااسوري أكد فيها أن الغطاء الدولي بدأ يرفع عن عائلة الأسد.

جاء ذلك في منشور له على صفحته في فيسبوك، أوضح فيه أنه لاشيئ يحدث مصادفةً في السياسة، فقـ.ـانون قـ.ـيصر وسجـ.ـن رفعت الأسد لأربعة أعـ.ـوام ليسوا مصـ.ـادفةً أبداً.

وقال القاسم فب منشوره، “لاحظوا كيف تزامن تطـ.ـبيق قانـ.ـون قـ.ـيصر الامريكي على بشار الاسد مع الحـ.ـكم بسجـ.ـن عمه رفعت الاسد في فرنسا لأربعة أعوام”

وأضاف، “لا شيء يحدث مـ.ـصادفة في السـ.ـياسة… أبشروا.. لقد بدأ رفع الغطاء الدولي عن هذه العائلة المـ.ـغولية بعد أن أدت كل المهـ.ـمات القـ.ـذرة المـ.ـوكلة إليها من ضـ.ـباع العالم وكـ.ـلابه”

وفي سياقً منفصل علق الإعلامي السوري، الدكتور فيصل القاسم على زيارة رأس النظام السوري بشار الأسد وزوجته أسماء إلى مشارف محافظة إدلب.

وكتب فيصل القاسم، وهو مقدم برنامج الاتجاه المعاكس على قناة الجزيرة، مساء الجمعة 19 يونيو/ حزيران 2020 تغريدة عبر حسابه الشخصي في موقع التواصل الاجتماعي “تويتر” علّق فيها على زيارة بشار الأسد وأسماء وأولادهما إلى تخوم محافظة إدلب.

وكتب القاسم، :” بعد أن تحديناه بالظهور، قال شو قال،  بشار الأسد قبل التحدي وقام برفقة عائلته بزيارة عسكرية لجنوده على تخوم الساحل بالقرب من إدلب”.

وقبل أيام، وخلال تقديمه لحلقة الاتجاه المعاكس التي ناقشت الملف السوري، جاء في مقدمة الحلقة سؤال يفيد بـ”  “هل يتجرأ بشار الأسد على زيارة مسقط رأسه في الساحل؟ أم أنه يخشى أحذية الفقراء”؟.

كانت تلك إشارة واضحة من فيصل القاسم على أن الحاضنة الشعبية القليلة التي كانت تساند نظام الأسد تحت اعتبارات طائفية، أو من منطلق النأي بالنفس لم تعد كذلك، إذ أن النأي بالنفس لم يجعلها تسلم وقد وصل الفقر إلى بيوتها ولم يطبق قانون قيصر الأمريكي بعد.

المصدر: سوشال

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.