مذيعة «العربية» تخلع ملابسها وتأخذ حقنة على الهواء

10 ديسمبر 2019آخر تحديث :

في لقطة غريبة، أعطى أحد الأطباء مذيعة قناة “العربية السعودية” مها عبدالله، حقنة على الهواء، لوقايتها من الإصابة بالإنفلونزا ونزلات البرد.

وظهرت مذيعة العربية خائفة ومتوترة للغاية خلال أخذها حقنة لقاح الإنفلونزا، حتى دفعها الفضول لسؤال الطبيب عن أعراض الحقنة وما إذا كانت ستتسبب في ورم بذراعها، أو ارتفاع حرارة الجسم.

جدير بالذكر أن لقاح الإنفلونزا الموسمي من أهم أنواع التطعيمات التي تحرص بعض الأمهات على إعطائها للطفل قبل حلول موسم الشتاء، لحمايته من عدوى الإنفلونزا وتقليل أعراضها.

وكالات

اقرأ أيضاً: دورات مهنية للسوريين في عدة ولايات تركية

أعلن مركز “التعليم الشعبي” (Halk eğitim)، التابع لوزارة التربية التركية عن إطلاق مشروع “PEP Projesi” الذي يوفر دورات مهنية للسوريين والأتراك في عدة ولايات تركية.

ستقام الدورات في ولايات أديامان، دنيزلي، ديار بكر، اسطنبول، وتكيرداغ، داخل مقرات “التعليم الشعبي”، بحسب ما جاء في منشور المشروع.

تنظم الدورات بالتنسيق بين وزارة التربية التركية و”منظمة التعاون الألماني” ومنظمة “GIZ” الألمانية، وِ”جمعية التضامن لطالبي اللجوء والهجرة” (ASAM)، وستكون مخصصة للمواطنين السوريين والأتراك.

والدورات المقدمة في مجالات المبيعات وخدمة الزبائن، صيانة كمبيوتر، وبرمجة تطبيقات الآندرويد.

مدة الدورة الواحدة 360 ساعة، مقسمة على خمس ساعات يوميًا، لثلاثة أيام في الأسبوع، على مدى ستة أشهر.

ويشترط للمشاركة في الدورة أن يمتلك المتقدم وثيقة حماية مؤقتة، صادرة عن الولاية التي يقدم فيها الطلب، كما يشترط أن يكون عمره بين 18 و50 عامًا.

وسيقدم المركز مبلغ 1000 ليرة تركية للطلاب المستمرين في الدورات، وسيسعى لتأمين فرصة عمل للطلاب الأوائل، بحسب ما أوضحه المركز عبر “تلغرام”.

وسيتم قبول الطلاب بعد مقابلة سيجريها المشرفون على المشروع، وسيراعى عند الاختيار المساواة بين الجنسين.

وتهدف الدورة، وفق المركز، إلى “دعم المواطنين السوريين لتطوير مهاراتهم وتعزيز فرصهم لدخول سوق العمل”.

وللمزيد حول هذا الخبر نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان والمتخصص في الشأن التركي، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.