خلاف بين أقرباء في العاصمة أنقرة

25 سبتمبر 2019آخر تحديث :

ترجمة وتحرير تركيا بالعربي

رصدت كاميرات مـ.ـر اقبة شجـ. ـار كبير شاركت فيه النساء بالعاصمة التركية أنقرة.

وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع صحيفة حرييت فقد نشـ.ـب شـ. ـجار كبير بين 3 أقرباء بسبب خلافات سابقة لم يكشف عنها.

المتواجدين استطاعوا إنهاء الشـ. ـجار الأول، ولكن وبعد فترة قصيرة عاودت الأطراف الشـ. ـجار ومن ثم خرجوا إلى الشارع ليزداد عدد المنضمين من كلا الطرفين.

وهذه المرة تجدد الشـ. ـجار الذي تحول لقتـ. ـال بالعصي والحجارة حتى أن النساء شاركت فيه.

اتجهت الشـ.ـر طة والإسعـ. ـاف لمكان الحـ. ـا دث واستطاعوا إنهاء الشـ. ـجار برش المتواجدين بالماء.

نتج عن الشـ. ـجار 3 جـ.ـر حى حيث تم اسعـ. ـافهم وبدأت الشرطة التحـ. ـقيق في الحـ. ـادثة.

اقرأ أيضاً: تفاصيل مسربة عن اللجنة الدستورية السورية المُعلن عن تشكيلها أممياً

أعلنت الأمم المتحدة اليوم الاثنين عن نجاح تشكيل اللجنة الدستورية السورية بتوافق بين نظام الأسد و”المعارضة”، في إطار السعي للدخول في مسار سياسي ينهي “المأساة السورية” حسب وصفها.

وأكد “أنطونيو غوتيريش” أمين عام الأمم المتحدة أن اللجنة ستبدأ عملها خلال أسابيع قليلة، مضيفاً أن كلاً من المعارضة المتمثلة بـ”هيئة المفاوضات السورية”، ونظام الأسد وافقا على إنشاء اللجنة برعاية أممية.

وبحسب الإعلامي “رائد فقيه” المختص بنقل ما يدور داخل مقر الأمم المتحدة في نيويورك فإن رئاسة اللجنة الدستورية ستكون مشتركة ومكونة من شخصين، أحدهما ممثل عن نظام الأسد والآخر عن “المعارضة”.

وأوضح أنها ستتألف من 150 شخصاً موزعين بالتساوي على النظام والمعارضة والمجتمع المدني، كما أن قراراتها تتطلب فقط موافقة ثلثي الأعضاء، ثم عرضها لاستفتاء، مضيفاً أنه ليس من الضروري موافقة “البرلمان” أو ما أسماها “الرئاسة السورية” على القرارات حتى يتم الأخذ بها.

وكانت مصادر دبلوماسية غربية قد أكدت في وقت سابق وضع نظام الأسد خمسة معوقات أمام تشكيل اللجنة الدستورية بهدف إفراغها من محتواها وعرقلة الإعلان عنها، كما نوَّهت بأنَّ الأمم المتحدة قررت منحه فرصة أخيرة لسحب شروطه.

يُذكر أن “أحمد طعمة” رئيس وفد الثورة العسكري في محادثات “أستانا” قد أشار قبل أيام إلى أن جميع الأطراف وافقوا على كافة أعضاء اللجنة الدستورية، كما توقع أن يتم الإعلان عنها نهاية الشهر الحالي وهو ما حصل اليوم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.