مسؤول في حزب البعث السوري يتلقى “ضـ.ـر بة” ب”الكندرة”

23 سبتمبر 2019آخر تحديث :
مدينة اللاذقية
مدينة اللاذقية

مسؤول حزبي يتلقى “ضـ.ـر بة” ب”الكندرة” من زوجة صديقه بعد تحـ.ـر شه بها في مطعم شهير !!

قد يكون مقبولاً أن تسمع عن “أزعر” ما يتحـ.ـر ش في الشارع بإحداهن، لكن حتى هذا “الأزعر” من النادر أن تصل به “الزعرنة” أن يتحـ.ـر ش ولو بكلمة مع إحدى معارفه أو أقاربه، فهناك حد أدنى من الأخلاق يتمتع بها حتى “الأزعر” فيما يخص أقاربه أو أصدقائه..!

ولعل الحرب قد جاءت على كل ما في البلاد بما في ذلك القيم والأخلاق؛ فبتنا نسمع عن جرائم أو قضايا أخلاقية في هذه المنطقة النائية أو تلك البلدة الخارجة عن السيطرة، إلا أن الغريب والعجيب والمستهجن

أن يكون أبطال القضية من أساتذة الجامعات أو المسؤولين الذين تدرجوا في مناصب حزبية رفيعة أهمها ” الرقابة ” !!

وفي سياق متصل نقل موقع “هاشتاغ سوريا” من مصادر خاصة أنه وأثناء حضور وليمة غداء عائلية بين مجموعة من الأصدقاء في مطعم الجغنون بمدينة اللاذقية انتبه الحضور لصراخ امرأة وخلعها ” لحذائها ” بغية ضرب صديق زوجها الموجود معهم على نفس الطاولة؛ ليتبين أن هذا “المسؤول” وبعد قيام صديقه الأستاذ لفترة وجيزة عن الطاولة؛ حاول ” التحـ.ـر ش ” بزوجته ليتلقى نصيبه من العقاب “ضرب بالكند ة” على مرأى ومسمع من الحضور.

ويصرح المصدر المتابع للقضية أن الجهات الأمنية باشرت بتحقيقات مع الدكتور المتحرش فيما يخص حادثة التحـ.ـر ش .

ويتساءل البعض أنه إذا كانت تصرفات هذا المسؤؤل وهو أستاذ جامعي مع الأصدقاء بهذا المستوى؛ فكيف هي تصرفاته مع الطالبات في الجامعة؛ وكم منهن رسبت بسبب عدم نزولها عند رغباته “الدنيئة” وكم منهن لم ولن تستطيع أن تفعل ما فعلته بطلة الجغنون؟!

اقرأ أيضاً: أقطاي: هدفنا في سوريا تحريرها من نظام الأسد

أكد د. ياسين أقطاي مستشار الرئيس التركي في حزب العدالة والتنمية، اليوم الجمعة، أن هدف بلاده في سوريا “تحريرها من نظام الأسد”، مؤكداً على أن “سوريا للسوريين ولكل المكونات”.

وجاءت تصريحات “أقطاي” خلال استضافته ضمن برنامج الحدث الأسبوعي بقناة “حلب اليوم“، تحدث خلاله عن أبرز الأمور التي تهم اللاجئين السوريين في تركيا، وملف إدلب وشرق الفرات.

وشدد “أقطاي” على أن “تركيا ستصر على الحفاظ على الحياة في سوريا ولم تقبل بما يجري في إدلب”، وأكد على أن “سوريا للسوريين ولكل المكونات من السنة والعلويين والأكراد”.

وتابع: “هدفنا في سوريا تحريرها من نظام الأسد لنصل إلى مرحة يدير فيها السوري أرضه”، ونوه إلى أن بلاده “ليست مع تقسيم سوريا واتفقنا في سوتشي وأستانا على انسحاب كل العناصر الأجنبية من إيران وحزب الله وإيران وأمريكا وتركيا”.

وأشار إلى أن نظام الأسد “ضعيف وغير قادر على السيطرة على مناطق جديدة وما أحرزه سابقاً كان بدعم روسي وإيراني”.

وحول شرق الفرات، أوضح “أقطاي” أن الرئيس التركي رجب طيب أردوغان “أعطى مهلة أسبوعين للتحرك عسكرياً في شرق الفرات السوري في حال لم تتحرك الولايات المتحدة”.

وأردف بأن “تركيا ستبلغ القوات الأمريكية بأن الجيش التركي سيهاجم المناطق التي سيدخلها في شرق الفرات”.

وأفاض بأن “ملف منبج لا يزال على الطاولة وهو محل نقاش بيننا وبين أمريكا”، مشيراً: “لن نترك ملف منبج وسنكرس قدراتنا الاقتصادية والدبلوماسية للحفاظ على حقوق السوريين في المدينة”.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.