ضاحي خلفان يعتذر من فيصل القاسم ويقر بـ”قوة تأثير الإعلام القطري”

2 سبتمبر 2019آخر تحديث :
فيصل القاسم
فيصل القاسم

ضاحي خلفان يعتذر من فيصل القاسم ويقر بـ”قوة تأثير الإعلام القطري”

غرد نائب قائد شرطة دبي السابق، الفريق ضاحي خلفان، عبر تويتر صباح اليوم، تغريدة وصف فيها قوة وتأثير الإعلام القطري، بعد يوم من اعتذاره من إعلاميي قناة الجزيرة فيصل القاسم وجمال ريان، وآخرين.

وفال خلفان: “‏كنت أسمع دائما عن قوة وتأثير الاعلام القطري وتفوقه في المنطقة وكنت أرد على كثير من الخليجيين بأنه لا عليكم منه.. ولكنه في الحقيقة اعترف اليوم بأن إعلامها وشبكات تواصلها الاجتماعي استطاعت أن تحقق أهدافها وتشوه صورة خصومها.. فهي لا تترك سبيلا إلا اتخذته للوصول إلى الغاية المطلوبة”.

وكان خلفان قال في تغريدة حذفها أمس: “أنا شخصيا أعتذر لتنظيم الإخوان، ولعزمي بشارة، وفيصل القاسم، وجمال ريان، وللحمدين، ولكل التنظيمات الإرهابية التي شنت حملات مسمومة ضد الإمارات”.

يشار إلى أن تغريدة خلفان، لم تكن الأولى إماراتيا التي تشيد بالإعلام القطري، فقد سبقه في ذلك الأكاديمي عبد الخالق عبد الله، في تغريدة سابقة له قال فيها: “أقولها بكل صراحة خطابهم الإعلامي أقوى تأثيراً في الرأي العام العربي والعالمي من خطابنا الإعلامي”.

 

كاتب تركي: تركيا لم تبع الثورة السورية.. من باعها ثوار أمريكا ودول الخليج

يقول البعض ان تركيا باعت الثورة وتهاونت..

في جنوب سوريا لا يوجد تركيا، فمن باع الجنوب؟؟

أليس عملاء الموك التابعين لامريكا ودول الخليج؟؟

في دمشق وريفها من الذي باع الثورة؟؟

أليس ذراع الخليج قائد جيش الاسلام وقادته ؟؟؟

في حمص وريفها من الذي باع الثورة وباع مستودعات مهين؟؟؟

تركيا فتحت الباب ل 4 مليون سوري وهذا ما لم تفعله الدول العربية..

الدول العربية تحارب تركيا اقتصاديا وسحبوا مليارات الدولارات من الاستثمار بدلا من دعمها تكريما لها لحسن ضيافتها للسوريين بل حاربوها ودفعوا المليارات لتشويه مسموعيتها في الغرب وامريكا و دفعوا المليارات للاسد وروسيا لدعم ميليشياتهم ضد الجيش الحر المدعوم من تركيا ..

لا اجامل ولن اجامل، فلولا الضغوطات من المعارضة التركية وقسم من الشعب التركي لادخلت الدولة التركية من يريد الدخول من السوريين..

السوريين هم يتحملون الجزء الاكبر من المصيبة بسبب تشرذمهم وتفرقهم وعدم توحدهم براية واحدة، الفصائلية هي من جعلت الماساة اكبر..

على السوريين ان لا يلوموا تركيا كل اللوم لانها وحيدة في الميدان كما هو حال السوريين.

لوموا الدول العربية التي تحاربها ليل نهار.

والله انني اتمنى الخير لتركيا والاردن اكثر من البلدان العربية الاخرى والتي تضرب بالشعر العربي ليل نهار دون ان تعطي معنى لبيت شعر واحد بل فتحت ابوابها للعاهرات وبائعات الهوى والهندوس والبوذيين واغلقت بوجه المسلمين السوريين.

هذا هو العار، العار ان لا تتكلم بالحقيقة ..

لست من عبدة اردوغان ولست من عبدة الحكام، بل من عبدة الحق..

جديز بالذكر أن بعض السوريين باتوا في الآونة الأخيرة يتهمون تركيا بأنها استغلت ثورتهم لمآربها الخاصة وللحصول على جزء من الكعكة مع الروس والايرانيين والامريكيين. مع ان تركيا خسرت كثيرا بسبب الازمة السورية ويكفي انها استقبلت أكثر من ثلاثة ملايين سوري.

المصدر: موقع سوشال

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.