أب يقتل إبنه في أنطاليا إليكم التفاصيل
في جريمة ليست الأولى ولن تكون الأخيرة حيث أن تفاصيلها لم تعلن كاملة ولازالت التحقيقات جارية حتى اعداد هذا الخبر
إعلان
القضية هي قتل الأب سيلان دي (75 عامًا) في منطقة سيريك في أنطاليا ابنه عمر (46 عامًا) ببندقية.
إعلان
وقالت صحيفة “حرييت” إن نقاشاً دار مساء أمس الخميس بين الأب وإبنه الذين يعملان في الزراعة،
إعلان
وبعدها تناول الأب بندقيته وهو على الشرفة وأطلق النار على إبنه.
إعلان
وأشارت الصحيفة إلى أن الإبن أصيب برصاصة في صدره مما تسبب في وفاته على الفور.
إعلان
وصلت فرق الشرطة والصحة إلى المكان، حيث اعتقلت قوات الشرطة الأب، فيما نقل الإبن إلى معهد الطب الشرعي من أجل تشريح الجثة
إعلان
تركيا بالعربي
القبض على سوريين في مدينة أزمير والتهمة الإنتماء لتنظيم داعش
وسائل إعلام تركية أن قسم مكافحة الإ ر هاب التابع لشرطة مدينة إزمير التركية ألقت القـ.ـبض على 6 لاجئين سوريين بتهمة الإنتماء لتنظيم داعش.
إعلان
وقالت صحيفة “صباح” التركية إن تلك القوات نظمت سلسلة عمليات مداهمة في مناطق مختلفة من المدينة حيث تم إعتقال 6 لاجئين سوريين.
إعلان
وبينت أنه في عمليات البحث التي أجريت في المنازل ، تم الاستيلاء على الأعلام التي ترمز إلى منظمة داعش الإرهابية والعديد من الوثائق التنظيمية.
المصدر: نيو ترك بوست
بقيادة “النمر”… جيش النظام السوري بدأ مرحلة جديدة للتقدم جنوب إدلب والمعارضة تصدر بياناً
أعلن “جيش النظام السوري” الخميس بدء مرحلة جديدة من الحملة العسكريّة على مناطق الشمال السوري، وتحديداً مناطق ريف إدلب الجنوبي.
وذكرت مصادر إعلامية موالية أن “جيش النظام السوري” والميليشيات الموالية له شنّت هجو ماً وا سعاً على منطقة “التمانعة” جنوب إدلب، وذلك بقيادة العقيد سهيل الحسن الملقب بـ “النمر” حيث تدور معارك محتدمة مع فصائل المعارضة التي تسيطر على المنطقة إلى حد الآن.
إعلان
بدورها أعلنت فصائل المعارضة تصديها لمحاولة “جيش النظام السوري” التقدم باتجاه على، كما أكد تجمع فصائل “الجبهة الوطنيّة للتحرير” استمرار سيطرته على بلدة التمانعة ومحيطها، كما أعلنت الفصائل تفجير سيارة ملغّمة بالقوّات المهاجمة مساء اليوم.
ويأتي ذلك في ظل استمرار حملة الجيش السوري، حيث قتل ١٣ مدنيّاً اليوم في مدينة معرة النعمان جراء تعرض المدينة لقصف مكثف، وسط تخوّف الأهالي من احتمالية تقدم القوّات النظاميّة إلى المدينة بعد سيطرتها على مدينة خان شيخون منذ نحو عشرة أيام.
وفي سياق متصل نفت “الجبهة الوطنية للتحرير” الأخبار التي تداولتها بعض المواقع الإعلامية التابعة للميليشيات الروسية حول السيطرة على بلدة “التمانعة” في ريف إدلب الجنوبي الشرقي.
وأكد المتحدث باسم “الجبهة الوطنية للتحرير” النقيب “ناجي مصطفى” في تصريح خاص لـ”نداء سوريا” أن جميع الأخبار التي يبثها إعلام الميليشيات الروسية حول سيطرتها على بلدة “التمانعة” منفية وغير صحيحة.
وأعلنت “الجبهة الوطنية” قبل قليل عن قتل وجرح عدد من عناصر الميليشيات الروسية إثر صد محاولتَيْ تقدم لهم على محور “الزرزور” في ريف إدلب الجنوبي.
يُذكر أن الميليشيات تحاول تحقيق تقدم على حساب الفصائل الثورية في ريف إدلب الجنوبي الشرقي، وقد شنت يوم أمس عدة هجمات في تلك المنطقة، فشلت خلالها في تحقيق أهدافها وخسرت على إثر ذلك عشرات القتلى والجرحى.
وفي سياق متصل صالت صحيفة عنب بلدي أن قوات النظام السوري وبدعم روسي تقدمت على مساحات جديدة على حساب فصائل المعارضة السورية في ريف إدلب، ووصلت إلى أطراف بلدة التمانعة، الواقعة إلى الشرق من مدينة خان شيخون.
وأفادت الصحيفة في ريف إدلب اليوم، الخميس 29 من آب، أن قوات النظام السوري تقدمت على مساحة واسعة في ريف إدلب الجنوبي الشرقي في الساعات الماضية، وحاصرت بلدة التمانعة “الاستراتيجية” من الجهة الشرقية.
وبحسب المصدر فإن قوات النظام سيطرت على المزارع الواقعة بين منطقتي تل مرق والخوين، والتي سيطرت عليها بالكامل، والتفت منها إلى الغرب باتجاه التمانعة.
وأوضح المصدر أن تقدم قوات النظام تركز على ذات المحور الذي أطلقت فصائل المعارضة فيه عملية عسكرية أول أمس الثلاثاء، دون أن تثبت مواقعها التي سيطرت عليها وانسحبت منها لاحقًا.
ولم تعلن قوات النظام السوري رسميًا سيطرتها على الخوين، ووصولها إلى أطراف بلدة التمانعة.
فيما أشارت الوكالة الرسمية (سانا) إلى استمرار القصف الجوي والصاروخي على مناطق الريفين الشرقي والجنوبي لإدلب.
وبحسب خريطة السيطرة الميدانية تحاول قوات النظام السوري إطباق الحصار على بلدة التمانعة بشكل كامل، في ذات السيناريو الذي طبقته في مدينة خان شيخون في الريف الجنوبي.
وبتقدمها حاليًا على الخوين والمناطق الغربية منها تكون رصدت الطرق الواصلة إلى التمانعة، وهي طريق التح وطريق تحتايا، وتحاول حاليًا الوصول إلى الجهة الشمالية للتمانعة، في خطوة لحصارها بالكامل وبالتالي السيطرة عليها.
وتقدمت قوات النظام السوري في الأيام الماضية على مناطق “استراتيجية” في ريف إدلب الجنوبي، على رأسها مدينة خان شيخون الواقعة على الأوتوستراد الدولي دمشق- حلب، ومدينة اللطامنة التي تعتبر خط الدفاع الأساسي عن الشمال السوري الخاضع لسيطرة فصائل المعارضة السورية.
وتأتي التطورات السابقة بعد يومين من القمة التي جمعت الرئيسين التركي والروسي رجب طيب أردوغان وفلاديمير بوتين في العاصمة الروسية موسكو.
وكان الرئيس التركي، رجب طيب أردوغان قد اشترط في ختام القمة وقف هجمات النظام السوري في منطقة إدلب للعمل على استكمال تنفيذ اتفاق سوتشي الموقع بين الدولتين.
وقال أردوغان، بحسب ما نقلت وكالة الأناضول، “المسؤوليات الملقاة على عاتقنا بموجب اتفاقية سوتشي لا يمكن الإيفاء بها إلا بعد وقف هجمات النظام”.