نساء يقوموا بالسرقة من المنازل في كهرمان مرعش

26 أغسطس 2019آخر تحديث :
نساء يقوموا بالسرقة من المنازل في كهرمان مرعش

ترجمة وتحرير تركيا بالعربي

قالت وسائل إعلام تركية أن السلطات التركية ألقت القـ.ـبض على عصا بة نسائية في كهرمان مرعش.

وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع حرييت اثناء جولة الشرطة اشتبه رجال الشرطة بثلاث شابات في الطريق.

تم القـ.ـبض عليهم واحالتهم للأمنيات حيث اعترفوا بعد التحقيق أنهم يدخلون البيوت للسرقة ويفتحون أبوابها بواسطة كرت بلاستيك.

وقد أعترفوا أيضاً أنهم سرقوا حلي ذهبية ومال وباعوا ما سرقوه بعيد عن مركز المدينة.

ومن بين العصا بة امرأة حامل تم إطلاق سراحها بعد أخذ افادتها وأرسلت الأخريات للـ.ـسجن.

المصدر: تركيا بالعربي

استنفار السلطات التركية في مدينة بورصة

توت ر خطير في بورصة, تحت هذا العنوان, نشرت وسائل الإعلام التركية, صباح اليوم الإثنين, خبراً يفيد بخروج مظاهرة كبيرة في بورصة, بسبب شخص وامرأة, أدى لحالة استنفار كبيرة لرجال الشرطة.

عن التفاصيل, قالت وسائل الإعلام التركية, بحسب ماترجمه “موقع تركيا عاجل“, أن مظاهرة خرجت في حي “Elmasbahçeler” بمنطقة “عثمان غازي”, التابعة لمركز وولاية بورصة إلى الشمال الغربي من البلاد, شارك فيها أكثر من 250 شخص من أهالي الحي.

فقد شهد الحي حالة من التوتر الكبير, سببه رجل (30 عاماً) وامرأة (43 عاماً) يقطنان الحي, حيث اجتمع أهالي الحي في ساعات المساء ليوم أمس الأحد, وبدؤوا بضرب الرجل والمرأة لشروعهما في بيع المخدرات لشباب الحي وممارسة الدعـ ارة.

المتهمان استطاعا الإفلات من سكان الحي ودخلا المنزل الذي يقطنانه ضمن الحي, إلا أن ذلك لم يُثني سكان الحي, حيثوا بدؤوا بمهاجمة المنزل بالحجارة.

وبناءاً على إخبارية وصلت الشرطة التركية, تم ارسال أعداد كبيرة من رجال الشرطة إلى مكان الحادث, محاولين السيطرة على الموقف, إلا أن سكان الحي خرجوا بمظاهرة كبيرة, طالبوا خلالها بإعتقال المرأة والرجل وإخراجهما من الحي.

الشرطة التركية بدورها, نقلت بسيارة الإسعاف الرجل والمراة اإلى المستشفى لتلقي العلاج, إثر اصابتهما, وتم نقلهما بعد ذلك إلى مركز الشرطة للتحقيق معهما بتهمة الإتجار بالمخد را ت ومما ر سة الدعـ ارة.

المونيتور يكشف هدف روسيا من تطويق النقاط التركية جنوبي إدلب

قال تقرير لموقع المونيتور، إن روسيا غضت الطرف عن هجوم طائرة سوخوي الذي استهدف القافلة التركية في الساعة 8:55 صباح يوم 19 آب، والتي كانت في طريقها لتعزيز نقطة المراقبة التاسعة في مورك شمال حماة.

وأدى الهجوم إلى إصابة عربة تابعة لـ”فيلق الشام”، كانت مرافقة للقافلة، وأسفر عن مقتل ثلاثة أشخاص وجرح آخرين بمن فيهم جندي تركي. وقالت وزارة الدفاع التركية في بيان لاحق صدر عنها ذلك اليوم، إنها أخبرت السلطات الروسية بمسار القافلة التركية قبل أن تبدأ رحلتها في الساعة 5:30 صباحاً؛ إلا أن القافلة تعرضت للهجوم.

كما أدى استهداف القافلة التركية إلى طرح عدت تساؤلات في أنقرة، مما دفع برئيس الاستخبارات التركية هاكان فيدان والمتحدث باسم الرئاسة إبراهيم كالين إلى السفر في اليوم التالي (20 آب) في زيارة عاجلة إلى روسيا لفهم أبعاد الاستهداف، ولمعرفة إن كان مقصوداً أو تم عن طريق الخطأ، حيث التقوا هناك بنظرائهم الروس ومندوبين سوريين، وذلك بحسب مصادر مطلعة في أنقرة.

تعزيزات للنقطة التاسعة

كررت روسيا خلال الأشهر الست الأخيرة عدة ادعاءات عن عدم التزام تركيا بالوعود التي قطعتها لوقف إطلاق النار، ومن ضمنها إعادة فتح الطريق السريع M5، والذي يربط إدلب بحماه، والطريق M4، الذي يصل بين حلب ودمشق.

وفي 5 آب أعلن نظام الأسد عن خرق وقف إطلاق النار، ووجه اتهامات إلى تركيا بانتهاك الهدنة. شهد اليوم نفسه غارات جوية روسية، دعمت قوات النظام التي تتألف من الوحدات الخاصة وقوات النمر وكانت وجهتها معرة النعمان وخان شيخون التي تقع على الطريق السريع M5، شمال نقطة المراقبة التركية التاسعة.

واشتدت المعارك في الأسبوع الماضي، وكانت قوات النظام على وشك حصار خان شيخون، مما يعني محاصرة موقع مورك الذي يحتوي نقطة المراقبة التاسعة. ردت أنقرة بإرسال قافلة تعزيزات كبيرة لنقطة المراقبة التابعة لها.

وإلى الآن لم تنسحب القوات التركية من نقطة المراقبة التي يتواجد فيها 200 جندي تركي. وتمكنت قافلة التعزيزات من الوصول وفيها 300 جندي.

مصير نقاط المراقبة

في 20 آب حذر مولود جاويش أوغلو، وزير الخارجية التركي نظام الأسد من “اللعب بالنار” وأكد على أن تركيا “ستفعل كل ما هو ضروري لضمان أمن جنودنا ونقاط المراقبة”.

وإذا ما استمر الوضع الحالي، ستكمل القوات الروسية وتلك التابعة للنظام تحركاتها شمال شرق مورك باتجاه التمانعة وصوران التي تستضيف نقطة المراقبة الثامنة. ومن المرجح كذلك أن يزداد الضغط على النقطة السادسة في صوران.

وتعتزم موسكو إحكام السيطرة على الطرق السريعة M4 وM5 حيث أكد سيرغي لافروف، وزير الخارجية الروسي على أن روسيا ستشن هجمات على “هيئة تحرير الشام” في إدلب، مما يعني تبريراً للهجوم الذي تشنه القوات الحالية.

وقالت مصادر لموقع المونيتور، إن موسكو تضغط على أنقرة لإخلاء مواقع مورك وصوران وتل طوقان، مما يعني إخلاء ثلاث نقاط مراقبة تركية.

وتسعى روسيا في الوقت ذاته لنقل هذه القوات بالإضافة إلى القوات المحلية الحليفة إلى الشمال، حيث مناطق درع الفرات مما يعني انسحاباً تاماً لتركيا من جنوب إدلب.

بالمقابل، وفقا للتقرير، ترفض تركيا الطلبات الروسية وبدلاً من ذلك تعرض نقل النقاط التركية إلى مواقع عسكرية أخرى حول إدلب.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.