معلومات جديدة عن طيار خان شيخون

17 أغسطس 2019آخر تحديث :

تركيا بالعربي

تجاهلت وسائل إعلام النظام، الحديث عن الطيار الذي تم إسقاط طائرته قرب مدينة خان شيخون، مما حجب المعلومات الرسمية عن الطيار.

وكشف ناشطون عن أن الطيار “محمد أحمد سليمان” هو من أبناء البصيرة بدير الزور.

واعترف الطيار في فيديو بثته شبكة إباء التابعة لتحرير الشام، أنه ضابط برتبة مقدم من مرتبات اللواء 70 قائد المقاتلة سوخوي 22 ذات الرمز “بيارق”.

ووفق نشطاء، شارك “محمد أحمد سليمان” بمجزرة خان شيخون، عندما تم قصف المدينة الكيماوي، في 4 نيسان 2017،

وأكدت تحرير الشام أنه تم التحقق من بيانات وهوية الطيار المأسور، ويدعى “محمد أحمد سليمان” وهو ضابط برتبة مقدم من مرتبات اللواء 70، وقد أقلعت طائرته من مطار “تيفور” بريف حمص لقصف مواقع الثوار بريف إدلب الجنوبي، وتم إسقاطها بالقرب من خان شيخون.

وكان أبو خالد الشامي المتحدث باسم الجناح العسكري لـ “هيئة تحرير الشام”، قال في وقت سابق إن “سرية الدفاع الجوي التابعة لهيئة تحرير الشام أسقطت طائرة حربية نوع سوخوي 22 بالقرب من منطقة التمانعة، وقد تبين أن الطائرة ملاك مطار الـ تي فور”.

المصدر: وكالة قاسيون

شاهد بالفيديو.. مواطنان تركيان يلفتان الأنظار بشاربيهما بطول 80 سنتيمتراً .. ويكشفان عن السر

شاهد بالفيديو.. مواطنان تركيان يلفتان الأنظار بشاربيهما بطول 80 سنتيمتراً .. ويكشفان عن السر

امتنع مواطنان تركيان في ولاية هطاي، جنوبي تركيا عن قص شاربهما مدة 20 عاماً ليبلغ طولهما 80 سم.

ويلفت منظر شوارب المواطنان التركيان الأنظار حيث أصبح علامة فارقة في قرية دره كويو، بقضاء أرسوز في ولاية هطاي، جنوبي تركيا.

ويهتم كل من محمد كورتولان (63 عاما) وابن عمته حسين غوندوز، وهو من جيله بتصفيف شاربهما وتشكيلهما باستخدام مثبتات الشعر.

وحول قصته مع الشارب الطويل يقول محمد أنه بدأ بإطالته قبل 39 عاما، إلا أنه اضطر إلى قصه بعدما احترق جزء منه وهو يعد الشاي، وخضوعه لعملية في القلب إلا أنه قرر قبل نحو 20 عاما إطالة شاربه مجددا، مع ابن عمته الذي راقته الفكرة.

ويعتني كل من محمد وحسين بشاربيهما ونظافتهما باستمرار، ويستخدمان مجفف الشعر وبعض المواد المثبتة لتشكيلهما، بحيث يشبهان جناحي طائر.

وقال محمد للأناضول ،إنه تقاعد بعدما عمل قرابة 40 عاما سائقا.

وأكد أن يهوى إطالة شاربه منذ الصغر مشيراً إلى أنه ورث حب هذه العادة عن والده حيث كان يعرف بشاربه الطويل والكثيف أيضا.

وأوضح أنه وابن عمته يحظيان باهتمام كبير من الناس، حيث يسارع كل من يراهما إلى هاتفه لالتقاط صورهما.

في حين بين حسين أن الفكرة راقت له كثيراً وهو يعتني بشاربه كثيراً حيث يقضي نحو 40 دقيقة صباحا في الاعتناء بشاربه.

ويقوم حسين بتمشيط شاربه باستخدام مجفف الشعر، و يقوم بتشكيله مستعينا بمواد مثبتة.

وأشار إلى أنه يحرص على غسل شاربه جيداً قبل أن يخلد إلى النوم.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.