حملة أمنية في مدينة إسطنبول (فيديو)

13 يوليو 2019آخر تحديث :

ترجمة وتحرير تركيا بالعربي

عملية تفتيش في اسطنبول وجرى خلالها التفتيش بشكل فرادى.

فبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع ملييت في اسطنبول أنه وبالتعاون بين مديرية الأمن والشرطة والمرور جرى تشكيل فرق كثيرة وبدأت حملة تفتيش واسعة على الوثائق الشخصية.

كما شكلت نقط تفتيش وجرى فيها التفتيش بشكل دقيق على الوثائق الشخصية أو الممنوعات، حيث تم التفتيش السيارات والمارة في منطقة kurt kapanı.

وقد ساعدت المروحيات التابعة لجهاز الأمن والشرطة التركية في هذه العملية.

السلطات التركية تطلق حملة أمنية للوصول إلى مز و ري الأوراق

قالت وسائل إعلام تركية إن السلطات التركية أطلقت حملة أمنية موسعة استهد فت مزوري الأوراق الثبوتية في خمس ولايات.

الولايات الخمسة والتي زادت فيها وتيرة تزوير الوثائق هي (هاتاي – غازي عنتاب – أضنة – إسطنبول – مرسين).

وبحسب الإعلام التركحي فقد تم خلال هذه الحملة اعتقال أكثر من 60 شخصاً، أغلبهم سوريون، فيما لاذ العشرات منهم بالفرار إلى سوريا، بعد أن أصبحوا ملاحقين من قبل السلطات.

ةقد تركزت الحملة في هاتاي وبشكل خاص في مناطق (أنطاكيا – الريحانية – قرق خان – السويدية).

أما في غازي عنتاب فقد تركزت في أحياء (يدي تبة – غازي كنت) ومدن أخرى تابعة لها كـ (نورداغ ونيزيب).

وللمزيد حول هذا الخبر نترككم مع مداخلة للاعلامي علاء عثمان والمتخصص في الشأن التركي، ولا تنسوا الاشتراك في قناة تركيا بالعربي على يوتيوب لنوافيكم بكل جديد:

إقرأ ايضا : حملة مناصرة لسوري عالق في مطار اسطنبول منذ أيار 2019

أطلقت منظمة “العفو الدولية” حملة مناصرة عاجلة للتضامن مع الشاب الفلسطيني السوري، محمد عجلاني يونس، العالق في القسم الدولي لمطار اسطنبول منذ أكثر من ستة أسابيع.

وحذرت المنظمة، في 9 من تموز الحالي، من إعادة يونس إلى لبنان الذي سيرحله إلى سوريا، ومن الممكن أن يسبب ذلك الخطر على حياته.

غادر يونس وعائلته سوريا إلى لبنان في العام 2012، وفي 26 من أيار الماضي قرر الشاب السفر إلى تركيا حيث اعتقل بتهمة اقتنائه جواز سفر مزور ومنع من الدخول إلى تركيا.

وأكدت منظمة “العفو الدولية” أنه لا يمكن معاقبة طالبي اللجوء الذين يتقدمون بطلبات إلى السلطات بسبب الدخول غير القانوني إلى البلد الذي يتقدمون فيه بطلب اللجوء، بحسب المادة 31 من اتفاقية الوضع القانوني للاجئين.

ووفقًا لمفوضية الأمم المتحدة السامية لشؤون اللاجئين “لا ينبغي احتجاز طالبي اللجوء بسبب عدم وجود وثائق قانونية فقط”.

قدم محمد طلبًا للجوء إلى تركيا خشية إعادته إلى لبنان، وقال إن السلطات قيدته وحاولت إجباره على العودة لكنه رفض، بحسب فيديو نشره محمد عن طريق أصدقائه.

وقال إنه تعرض للضرب على وجهه لعدة مرات من قبل عناصر الشرطة التركية في المطار.

قصة السوريين مع الاحتجاز في المطارات

وحصلت حالات مماثلة في عدة مطارات في العالم، أبرزها كانت في مطار كوالا لامبور لعائلة سورية احتجزت في المطار لـ 167 يومًا قبل ترحيلها إلى دبي ثم إلى لبنان.

العائلة السورية المؤلفة من أب وأم كبار في السن وابنهما قامت بفتح حساب في موقع “تويتر” وبدأت بالمناشدات لإخراجها من المطار.

وقدمت العائلة السورية من البرازيل إلى ماليزيا أواخر شباط 2018، ليتم احتجازها من قبل دائرة الهجرة في صالة الترانزيت في المطار.

وكانت العائلة المحتجزة تنشر يوميًا عبر حسابها في “تويتر”، فيديوهات وصورًا ورسائل لتوثيق حالتها اليومية.

وكان ابن العائلة، الشاب خالد، أكد أنه مطلوب للخدمة الإلزامية، في حال أجبرته السلطات على الترحيل القسري إلى سوريا.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.