بيان من بلدية كليس حول تشغيل السوريين

28 يونيو 2019آخر تحديث :
بيان رسمي
بيان رسمي

ترجمة وتحرير تركيا بالعربي

نشرت وسائل إعلام تركية بيان من بلدية كيليس من أجل تشغيل السوريين.

وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن mynet فإن بلدية كيليس نشرت بيان توضيحي بعد انتشار شائعات كثيرة عن تشغيل البلدية للسوريين.

حيث أوضحت البلدية إلى الآن لم تأخذ أي سوري للعمل لديها وكل مافي الأمر أن (وقفان) مؤسستان خيريتان قامتا بتنظيم دورة لتعليم العاطلين عن العمل أساس العمل في المرافق العامة والاعتناء بالمزروعات وكان من ضمن المنتسبين للدورة سوريين.

وأوضحت البلدية أن هذا العمل لا يعني أنهم يعملون في البلدية كموظفين.

تركيا تنتج طائرة حتى روسيا لا تمتلكها

“زاحموا روسيا في سوق الأسلحة”، عنوان مقال يليزافيتا شلانوفا، في “فزغلياد”، حول دخول دول جديدة، بقوّة، إلى سوق الأسلحة، منها تركيا وكوريا الجنوبية، وتراجع فرص روسيا.

وجاء في المقال: سوف تُحدّث روسيا بصورة جذرية استراتيجية تصدير المنتجات الصناعية العسكرية المعقدة. صرح بذلك فلاديمير بوتين، مطالبا بالحفاظ على مكانة رائدة في سوق الأسلحة.

في الوقت نفسه، أقر بوتين بأن ظروف ” تجارة المعدات العسكرية” في العالم تتغير. وبالتالي، يجب تغيير المداخل المعتادة. ولفت إلى اهتمام العملاء الأجانب المتزايد في البحث والتطوير، وفي توطين إنتاج المنتجات العسكرية على أراضيهم.

فيما يتعلق بطلب مشتري الأسلحة مشاركتهم تقنيات إنتاجها، فهذا ليس مفاجئا، كما يرى مدير مركز تحليل الاستراتيجيات والتقنيات، رسلان بوخوف. فوفقا له، إذا أرادت دولة ما أن تلتزم بالسرية المطلقة، فعليها أن لا تبيع أسلحتها على الإطلاق.

وقال: “الأمريكان، على سبيل المثال، يمتنعون عن ذلك في عدد من الحالات. فهم من خلال تمتعهم بسياسة أكثر ليبرالية في تصدير الأسلحة، أمكن أن يتمتعوا بحصة أكبر في السوق”.

وأضاف بوخوف: “خلال السنوات القليلة الماضية، سجلت سوق الأسلحة نمواً هائلا. وفقاً لتقديرات مختلفة، من 30٪ إلى 50٪. نحن نتعاقد بالقدر نفسه، بالقيمة الإجمالية، أو حتى أكثر، ولكن في الوقت نفسه انخفضت حصتنا. بمعنى أن السوق تنمو بوتيرة أسرع من نمو حصتنا فيها”.

هناك عدد قليل جدا من المستعدين لشراء منتج باهظ الثمن، مع تزايد عدد البائعين.

قبل 15 عاما، كانت تركيا وكوريا الجنوبية من مستوردي الأسلحة، أما الآن فـ “دخلتا بقوة أسواق الأسلحة العالمية.. وباتتا قادرتين حتى على تحدينا. على سبيل المثال، أصبحت كوريا الجنوبية مصنعة قوية للسفن والمعدات البحرية.

وتركيا طورت نماذج مثيرة للاهتمام من الطائرات المسيرة. بات لديهم طائرة مسيرة ضاربة، فيما نحن لم ننتجها بعد. فنحن لا نزال نختبرها، والأتراك ينتجونها بكميات ويبيعونها.

لديهم أيضا نماذج مثيرة للاهتمام من المركبات المدرعة الخفيفة، بعجلات، وهي ليست أسوأ مما ننتجه، وربما في عدد من المواقف أفضل. على الأقل من حيث معادلة “السعر – الجودة”. أي أن المنافسة في العالم تتعاظم”.

المقالة تعبر فقط عن رأي الصحيفة

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.