حدث في أدرنة شمال غربي تركيا

26 يونيو 2019آخر تحديث :
حدث في أدرنة شمال غربي تركيا

تركيا بالعربي

قالت وسائل إعلام تركية أن 10 مهاجرين غير نظاميين لقوا مصر عهم وأُصـ.ـيب 30 آخرون في حا د ث مرور وقع بولاية أدرنة شمال غربي تركيا.

وبحسب وكالة الأنباء التركية “الأناضول”، فإن حافلة صغيرة كانت تقل مهاجرين غير نظاميين اصطد مت بجدار، في مدينة مريتش بالولاية، بعد أن فقد السائق السيطرة عليها.

وأسفر الحا د ث عن مصر ع 10 مهاجرين فيما أُصيب 30 آخرون.

وتفقد والي أدرنة أكرم جان آلب موقع الحا د ث، واطلع على معلومات حوله.

همّهم الوحيد “أردوغان”!

تصدرت نتائج انتخابات الإعادة لرئاسة بلدية إسطنبول عناوين الصحف الغربية الكبرى، والتي اتخذت من أردوغان هدفًا لها من خلال إلحاق الخسارة به وبحزبه وتسليط الضوء على ذلك بشكل واضح، بشكل لا يختلف عن الصورة النمطية للإعلام الغربي في الهجوم على الرئيس التركي بأي طريقة كانت.

حيث نشرت صحيفة نيويورك تايمز الأمريكية حول انتخابات بلدية إسطنبول تحت عنوان بارز “الرئيس أردوغان تلقى هزيمة مؤلمة”، وذكرت في تقريرها أن هذه الخسارة ستؤثر سلباً على اجتماع أردوغان وترامب المرتقب في قمة المجموعة العشرين الأسبوع المقبل حيث ستضعف موقف أردوغان.

وكتبت صحيفة بريتيش تلغراف البريطانية في تقريرها عن فوز أكرم إمام أوغلو أنه أصبح رئيس لبلدية إسطنبول بفوز مريح واصفة فوزه أنه هز صورة أردوغان التي لا تقهر ولكن حتى بعد الانتخابات ما زال ينظر إلى أردوغان على أنه بطل يدافع عن مصالح بلاده حسب وصفهم ذلك تحت عنوان “حزب أردوغان خسر انتخابات إسطنبول” حيث كان الرئيس أدروغان في واجهة تقريرهم واعتبروا أن أردوغان يتردد في ترك إدارة إسطنبول وهي مصدر قوة اقتصادية للقطاع الإسلامي حتى بعد هذه الانتخابات حسب وصفهم.

كما أعلنت صحيفة وول ستريت جورنال الأمريكية أن نتائج الانتخابات في إسطنبول “أكبر هزيمة لأردوغان” حيث كتبت في تقريرها “نهاية هيمنة ربع القرن على مدينة أردوغان الكبرى والحزب الحاكم الذي سيطر على المشهد السياسي لفترة طويلة.

أما وكالة بلومبرج الاميركية قد عنونت تقرير نتائج الانتخابات “ضربة كبيرة لاردوغان …فاز مرشح المعارضة في اسطنبول”.

وكتبت صحيفة لوموند الفرنسية، “مرشح أردوغان في انتخاب بلدية اسطنبول قبل هزيمته.

وقالت صحيفة “هآرتس” الاسرائيلية أن “فوز المعارضة التركية في انتخابات ضربة انقلابية كبيرة لأردوغان “.

المصدر: يني شفق

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.