تركيا: شاب سوري في كوجائلي شمال تركيا (فيديو)

26 يونيو 2019آخر تحديث :
تركيا: شاب سوري في كوجائلي شمال تركيا (فيديو)

ترجمة وتحرير تركيا بالعربي

قالت وسائل إعلام تركية أن شاب سوري فقد حيا ته بشكل مر عب شمال تركيا.

وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع حرييت في كوجائلي المدعو عبدالله السيدان ٢٣ عاماً سوري الجنسية البارحة مساءً عندما كان يحاول عبور الطريق السريع سيراً على الأقدام صدمته سيارة غير معروفة النمرة وجرته بضع أمتار.

ومن ثم عبرت سيارة ثانية بشكل مسرع وعبرت من فوقه.

اتجهت الشرطة والإسعاف لمكان الحادث بعد إخبار من السائقين وتبين أن الشاب قد تو في .

تم إيقاف حركة السير لمدة ساعة ونقلت الجـ. ـثة للمشفى الحكومي.

تصريح روسي حول ادلب

نفى رئيس المركز الروسي للمصالحة في سوريا، أليكسي باكين، الثلاثاء، الاتهامات الموجّهة لبلاده ولـ”نظام الأسد” بارتكاب مجا ز ر في إدلب.

وقال “باكين” خلال اجتماع لمجلس الأمن الدولي التابع للأمم المتحدة، عبر الفيديو، من دمشق: إن روسيا ترفض رفضًا قاطعًا الاتهامات المثارة حول ضر بات عشوائية ضد أهداف في إدلب، وفقًا لوكالة “سبوتنيك”.

وأضاف: “نلاحظ باستمرار التغطية الأحادية الجانب للأحداث في منطقة إدلب، من قِبَل عددٍ من الدول التي تتهم سوريا وروسيا بتصعيد التوترات،

وفي الوقت نفسه تغض الطرف عن الأنشطة “الإرهابية” في المحافظة”، على حدِّ قوله.

وأكد “نحن نرفض رفضًا قاطعًا جميع التصريحات حول الطبيعة العشوائية للضربات التي تشنّها قوات النظام على الأهداف في إدلب”.

وكان فريق “منسقو استجابة سوريا” وثّق مقتل 697 شخصًا بينهم أكثر من 203 أطفال، جراء الغارات الجوية والقصف المدفعي والصاروخي الذي طال المدن والقرى المحررة في شمال سوريا.

كما وثّق فريق “منسقو الاستجابة” نزوح أكثر من نصف مليون مدني خلال الفترة ما بين فبراير/ شباط الفائت، حتى يونيو/ حزيران الجاري، جراء الحملة العنيفة التي تشنّها روسيا والنظام على مدن وبلدات إدلب وريف حماة الشمالي.

وتواصل قوات النظام بدعم جوي روسي عملياتها العسكرية، مستخدمة كل الأسلحة المحرمة في أرياف إدلب وحماة، التي يعيش فيها نحو 4 ملايين شخص،

مخلِّفة مئات الضحايا المدنيين، بالإضافة لتهجير مئات الآلاف باتجاه الحدود السورية التركية.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.