الفتاة السورية في ولاية أضنة (فيديو)

24 يونيو 2019آخر تحديث :
الفتاة السورية في ولاية أضنة (فيديو)

تركيا بالعربي

متابعة للخبر الذي أوردته تركيا بالعربي بشكل منفرد قبل يومين عن مقـ. ـتـ. ـل فتاة سورية في ولاية أضنة على يد شقيقها أو والدها، حيث لم تكن التحقيقات وقتها قد أكتملت.

وبحسب مصدر خاص لموقع تركيا بالعربي في أضنا فإن المدعوة مقدس داغر ١٥ عاماً اتضح أنها ذ بـ.ـحـ. ـت من طرف أخيها باسل.

وبعد إمساك الشرطة بالأب والابن والتحقيق المستمر اتضح سبب القـ. ـتـ. ـل.

حيث قال المدعو باسل داغر أخ الضـ. ـحية في إفادته أنه أعطى أمه ٣٠٠ ليرة وطلب منها الخروج من المنزل لشراء أغراض للمنزل لابعادها عن المنزل.

وبعد خروج الأم بدأ شجار بين الأب وابنته بسبب أن الأب كان قد أعطى وعد لأقربائه بتزويج ابنته مقدس لابنهم ولكن الفتاة رفضت الزواج فتدخل الأخ باسل داغر وكبر شجارهم لاجبار الفتاة على الزواج.

ولكن بقيت الفتاة رافضة الزواج فقام أخاها بذ بحـ. ـها.

وبرر باسل فعلته قائلاً أنهم كانوا قد أعطوا كلاماً لأقربائه بعقد قرانهم قريباً ولكن مقدس غيرت رأيها.

تم تحويل جثـ. ـة الفتاة للطب الشـ.ـر عي.

وحول شقيقها ووالدها للعدلية للمحاكمة.

المصدر: تركيا بالعربي

طرد مراسل قناة العالم الإيرانية «حسين مرتضى» ومنعه من العمل الإعلامي في سوريا

طردت إدارة قناة “العالم” أشهر مراسليها والإعلامي المثير للجدل، “حسين مرتضى”، وأجبرته على تقديم استقالته ليكون خارج المحطة نهائياً، بعد سنوات من إيفاده كمراسل ميداني مرافق للميليشيات الإيرانية واللبنانية في جميع المعارك التي خاضتها.

وعلمت مصادر موقع الحل أن سبب طرد “مرتضى” هو كشف عمليات «سرقة واختلاس وصلت قيمتها إلى 36 ألف دولار، وذلك من خلال تزوير فواتير وهمية خلال إدارته لمكتب القناة».
ونشر موظفوه على صفحاتهم خبر استقالة “مرتضى” بحجة «دمج محطة قناة العالم سوريا مع العالم الإيرانية تحت إدارة إيرانية».

وكانت الادارة العامة لقناة “العالم” في طهران، قد قررت دمج القناتين في دمشق تحت ادارة واحدة متمثلة بقناة “العالم سورية” التي تبث الأخبار لكنها «تحاول الخروج من قالب السياسية وتركز على المنوعات» وهي لا تزال تبث تجريبيا منذ ما يزيد عن ثلاثة أعوام.

وذكرت صفحات مقربة من “مرتضى” أنه رفض «عرضا بتعيينه مديرا عاما لوكالة إيران برس في مكتبها في بيروت، وفضل الاستقالة من العمل مع الهيئة التي تدير تلك المؤسسات»، ما يؤكد خلافاته مع الهيئة الإدارية للمحطة.

ورفض “مرتضى” التعليق على خبر إقالته وقال لإذاعة محلية «ليس لدي أي تعليق سوى أني خارج قناة العالم، وانا أجهز للاستقرار في الهرمل مدينتي مع عائلتي وأولادي وليس لدي أية مشاريع مهنية في الوقت الحاضر».

واشتهر “مرتضى” بفيديوهاته التي يحرض فيها على «العنف وإثارة النعرات الطائفية»، لا سيما تلك التي كان بثها من مدينة حلب خلال عمليات تهجير أهلها.

كما عرف بارتدائه البدلة العسكرية وحمله للسلاح أثناء تغطياته واقتحامه مع القوات المقاتلة، وادعى أنه أصيب أكثر من مرة خلال هذه التغطيات.

وحظي “مرتضى” باهتمام السلطات السورية، إذا تمكن من الحصول على مقابلة تلفزيونية مع الأسد، فضلاً عن حضوره بشكل دوري في المؤتمرات الصحفية ومؤتمرات جنيف.

ويشتكي المقربون منه سوء معاملته للموظفين والمراسلين، ويقولون «إنهم يوقعون بشكل دائم على مبالغ أكثر من تلك التي كانوا يستحقونها»، كما اشتهر بتقاريره «البهلوانية» والتي يقفز فيها من على الدبابة أو داخل الخندق.

المصدر: الحل

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.