ترجمة وتحرير تركيا بالعربي
متابعة للخبر الذي أوردته تركيا بالعربي عن إحتـ.ـجا ز 6 أشخاص داخل شقة في مدينة أسنيورت قبل يومين، فقد قالت وسائل إعلام تركية أن هوية المحـ.ـ تجز ين الستة كشفت.
وبحسب ما ترجمت تركيا بالعربي نقلاً عن موقع حرييت في اسطنبول اسنيورت وبعد بلا غ من الجيرانعن أصوا ت ناس محتجزين في طابق بودروم ومداهمة الشرطة للبيت تم العثور على ٦ محتـ.ـ جز ين مكبلي الأطراف.
كما تم العثور على سكاكين وسواطير ومسدسات خلبية في المنزل.
تم نقل الأشخاص الستة إلى الأمنيات واتضح أنهم من الجنسية البكستانية.
وحسب ما وردت من معلومات أن الخاطفين ابتعدوا هاربين من الباب الخلفي للشقة عندما علموا بوجود الشرطة.
هذا ومازالت التحقيقات جارية للكشف عن هوية الخاطفين.
المصدر: تركيا بالعربي
رئيس المنظمة الدولية للاجئين وحقوق الانسان في تركيا يوجه رسالة للاجئين العرب في تركيا (فيديو)
وجه رئيس المنظمة الدولية للاجئين وحقوق الانسان في تركيا “حمزة بولدو” رسالة مصورة مهمة للاجئين العرب في تركيا كالسوريين والليبيين والعراقيين و اليمنيين قبيل انتخابات اسطنبول غداً الأحد.
ونترككم مع الرسالة المصورة القصيرة لتشاهدونها بأنفسكم
ويشكّل السوريون ما يقرب من ثلث إجمالي عدد اللاجئين في العالم ، وتستضيف تركيا نسبة 63.4 % منهم وهو مايقارب الأربعة ملايين لاجئ وفقا لاحصاءات الأمم المتحدة.
وتشير تقارير متتالية، إلى أن هذا العدد الكبير من اللاجئين السوريين، ترك آثارا كبيرة ديمغرافيا وسياسيا واجتماعيا على المجتمع التركي، وقد مثل تواجدهم، وفقا لآخر الإحصاءات، ما نسبته 4.2% من عدد سكان البلاد.
وفي ظل هذا العدد من اللاجئين السوريين في تركيا، والذي يتوزع على كافة الولايات التركية الثمانين، أصبحت قضية اللاجئين، مادة تستغلها الأحزاب المعارضة في تركيا لغايات سياسية. وهو ما بدا واضحا بقوة خلال الانتخابات البلدية الأخيرة، في خطاب حزب الشعب الجمهوري التركي المعارض.
وليست تركيا حالة منفردة بين الدول التي تستضيف اللاجئين السوريين، فقد تحولت القضية إلى ورقة سياسية، أكثر منها إنسانية في عدة دول، حيث بدأت عدة أحزاب وقوى سياسية تطالب بعودة اللاجئين السوريين إلى بلادهم، لعبا على وتر القومية لكسب أصوات الناخبين.
وتشير الأرقام إلى أن ما يقدر بنحو 1.2 مليون سوري يعملون بشكل غير رسمي في تركيا، ويشتكي كثير من الأتراك، من أن السوريين باتوا يأخذون فرص العمل منهم، بقبول معظم هؤلاء بأجور أقل من أجور العمال الأتراك، رغم أنهم يقبلون بالعمل في ظل ظروف قاسية.
