تركيا بالعربي
قائد “صقور الشام” يرد على الهدنة الروسية ويكشف أسباب طلبها
كشف قائد “صقور الشام” “أبو عيسى الشيخ” الخميس 13 حزيران/ يونيو 2019، أسباب طلب روسيا للهدنة في الشمال السوري.
وقال “الشيخ” في تغريدة له على موقع “تويتر” أن النظام يهادن لصالح مليشياته المنهكة ليعيد توزيعها، وطائراته ليعيد صيانتها، وحساباته الفاشلة ليعيد ترتيبها، وليس للثورة فتيل من المنفعة بقدر تسبب الهدن الكاذبة من الاسترخاء وتراجع النفير.
1- بعد كذا وكذا لدغة لدغناها من جحر الهدنة الروسية آن لنا ألا ننخدع للخب الروسي، وأن نعلم أنما يهادن لصالح ميليشياته المنهكة ليعيد توزيعها وطائراته ليعيد صيانتها وحساباته الفاشلة ليعيد ترتيبها، وليس للثورة فتيل من المنفعة بقدر تسبب الهدن الكاذبة من الاسترخاء وتراجع النفير
— أبو عيسى الشيخ (@aleesa71) June 13, 2019
وأوضح “الشيخ” أن روسيا والنظام والمليشيات المسادنة لها لا يوافقون على خفض التصعيد إلا عندما ينهكهم التصعيد ويستنزف مرتزقتهم، فإذا التقطوا أنفاسهم مالوا علينا ميلة واحدة.
واليوم وقد فنيت قطعانهم وتحطم غرورهم على صخرة الصمود في حماة واللاذقية، فهل نعطيهم الأنفاس عند اختناقهم ونرد لهم زمام المبادرة وهم في حال الانهيار وتولية الأدبار.
2- لا يوافقون على خفض التصعيد إلا عندما ينهكهم التصعيد ويستنزف مرتزقتهم، فإذا التقطوا أنفاسهم مالوا علينا ميلة واحدة
واليوم وقد فنيت قطعانهم وتحطم غرورهم على صخرة الصمود في حماة واللاذقية، فهل نعطيهم الأنفاس عند اختناقهم ونرد لهم زمام المبادرة وهم في حال الانهيار وتولية الأدبار— أبو عيسى الشيخ (@aleesa71) June 13, 2019
المصدر: وكالة قاسيون
فاتنمنذ 4 سنوات
نعم، يجب استغلال وضع الروس الحالي ومتابعة الهجوم عليهم بكل ما أوتينا من قوة
وعدم السماح لهم بفرض الهدنة بالوقت الذي يشاؤون
مومن ال فرعونمنذ 4 سنوات
اياكم ثم اياكم ثم اياكم
وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104)
تاتي الاية الكريمة بعد هذه الايات عن الصلاة وقت الحرب فان المومن “لست بالخب ولا الخب يخدعني”
وَإِذَا كُنتَ فِيهِمْ فَأَقَمْتَ لَهُمُ الصَّلَاةَ فَلْتَقُمْ طَائِفَةٌ مِّنْهُم مَّعَكَ وَلْيَأْخُذُوا أَسْلِحَتَهُمْ فَإِذَا سَجَدُوا فَلْيَكُونُوا مِن وَرَائِكُمْ وَلْتَأْتِ طَائِفَةٌ أُخْرَىٰ لَمْ يُصَلُّوا فَلْيُصَلُّوا مَعَكَ وَلْيَأْخُذُوا حِذْرَهُمْ وَأَسْلِحَتَهُمْ ۗ وَدَّ الَّذِينَ كَفَرُوا لَوْ تَغْفُلُونَ عَنْ أَسْلِحَتِكُمْ وَأَمْتِعَتِكُمْ فَيَمِيلُونَ عَلَيْكُم مَّيْلَةً وَاحِدَةً ۚ وَلَا جُنَاحَ عَلَيْكُمْ إِن كَانَ بِكُمْ أَذًى مِّن مَّطَرٍ أَوْ كُنتُم مَّرْضَىٰ أَن تَضَعُوا أَسْلِحَتَكُمْ ۖ وَخُذُوا حِذْرَكُمْ ۗ إِنَّ اللَّهَ أَعَدَّ لِلْكَافِرِينَ عَذَابًا مُّهِينًا (102) فَإِذَا قَضَيْتُمُ الصَّلَاةَ فَاذْكُرُوا اللَّهَ قِيَامًا وَقُعُودًا وَعَلَىٰ جُنُوبِكُمْ ۚ فَإِذَا اطْمَأْنَنتُمْ فَأَقِيمُوا الصَّلَاةَ ۚ إِنَّ الصَّلَاةَ كَانَتْ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ كِتَابًا مَّوْقُوتًا (103) وَلَا تَهِنُوا فِي ابْتِغَاءِ الْقَوْمِ ۖ إِن تَكُونُوا تَأْلَمُونَ فَإِنَّهُمْ يَأْلَمُونَ كَمَا تَأْلَمُونَ ۖ وَتَرْجُونَ مِنَ اللَّهِ مَا لَا يَرْجُونَ ۗ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيمًا حَكِيمًا (104)