حملة عسـ.كر. ية روسية ومننظام الأسد على إدلب

15 مارس 2019آخر تحديث :
حملة عسـ.كر. ية روسية ومننظام الأسد على إدلب

قالت وسائل إعلام سورية أن حصيلة المجـ.ز رة التي ارتكبها طيران الاحتلال الروسي ارتفعت أمس الخميس في مدينة إدلب إلى 17 قتـ. يلا و50 جـ.ر يحا.

وأعلنت فرق الدفاع المدني بحسب موقع أورينت انتهاء عمليات الإنقـ.ا ذ والبحث عن ناجين من المـ.جز رة، حيث ذكرت أنها انتشـ.لت جثـ.ا مين 15 قتـ. يلا وأسـ.عفت 49 مصـ.ا با، وتمكنت من إنقـ.اذ حياة خمس أشخاص آخرين.

وبحسب مراسل أورينت فإن القتـ. لى عددهم 17 بينهم 7 أطفال و3 سيدات، وجثـ.ة مجهولة الهوية.

ونشرت صفحات محلية أسماء القتـ. لى وهم، الأطفال مالك هوانا، “4 سنوات” وضحى هوانا “3سنوات” من حماة، ومحمد راتب الرجولة “8 سنوات” ولمى هرموش “13 سنة” وبلال زير “13 سنة” ومهدي زير “14 سنة”.

وأما بقية الضحـ.ا يا فهم؛ مدين معدل، ومحمد ديب حامض، وعامر تركي، وسعاد مزنرة ، ومحمد حسن زير، ورقوش زيداني، ومحمد الحجي، وعلاء مهنا الأحمد، ولواحظ جبان، التي توفيت بنـ.و بة قلبية بسبب الخوف من القصف، إضافة إلى جـ. ثة مجهولة الهوية.

وأوضح مراسل أورينت أن هذه الحصيلة لاتشمل القـ. تلى من السـ.جناء في سـ.جن إدلب المركزي.

حملة قـ. صف شـ.رسة

وقد شنـ.ت طائرتان لجيش الاحتلال الروسي 8 غارات 4 منها على مدينة إدلب، ومثلها على السـ.جن المركزي في المدينة ما أدى إلى وقـ.وع عشرات الضـ.حايا، وهروب عشـ.رات السـ.جناء بعد تهدم بعض جدران السـ.جن واندلاع النـ.يران فيه.

وتشهد منطقة خفض التصعيد في محافظة إدلب وأرياف حماة وحلب واللاذقية حملة قصـ. ف جوي ومـ. دفعي وصـ.اروخي شـ.رسة من قبل ميلـ.يشيا أسد الطائفية منذ نحو شهر عززها الطيران الروسي في الأيام القليلة الماضية، ما أسفر عن مقـ.تل وإصـ.ابة العشرات من المدنيين ونزوح الآلاف منهم إلى القرب من نقاط المراقبة التركية طلبا للأمان، بحسب فرق الدفاع المدني المحلية.

الجدير ذكره أن هذه الحملة العسـ.كرية لميـ.ليشيا أسد وروسيا تهـ.دد بانهيار اتفاق “سوتشي”، الموقع بين روسيا وتركيا، في أيلول الماضي، والقاضي بوقف إطـ.لاق النـ.ا ر وإنشاء منطقة منـ.ز وعة السـ.لا ح تفصل بين المناطق التي يسيطر عليها نظام الأسد والمعارضة، في إدلب ومناطق أخرى من أرياف حماة وحلب.

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.