مفوضية شؤون اللاجئين توجه تحـ،ـذ ير جميع اللاجئيين في تركيا

5 مارس 2019آخر تحديث :
مفوضية اللاجئين تقدم مساعدات
مفوضية اللاجئين تقدم مساعدات

تركيا بالعربي

حـ،ـذ.رت المفوضية السامية للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين في تركيا من مغبة تعرضكم لعمليات إحتـ،ـيال وطريقة تقديم شكوى بشأن أي عمليات احتيال قد تتعرضون لها.

ونوهت المفروضية في بيان رسمي نشرته على موقعها الرسمي أن جميع الخدمات التي تقدمها المفوضية وشركاؤها مجانية.

وتابعت المفوضية في بيانها، أنه لا تثق بأي شخص أو أي منظمة تطلب الحصول على المال مقابل خدمات المفوضية أو شركائها. إذا طلب منك المال، يجب الإبلاغ عنه فورا.

وعن طريقة الإبلاغ عن أي عمليات إحتـ،ـيال يمكنك ذلك من خلال القنوات التالية:

يمكنك إرسال شكوى إلى مكتب المفوضية في تركيا على العنوان التالي: [email protected]

يمكنك وضع شكواك في صندوق الشكاوى. صناديق الشكاوى متاحة على بوابة مكتب المفوضية في أنقرة و في مكاتب شركائها

یمکنك تقدیم شکواك في مظروف مختوم إلی مکتب شریك المفوضیة، ویتم تسلیمھا إلی المفوضیة بالید.

يمكنك أيضا توجيه شكواك إلى مقر المفوضية، مكتب المفتش العام.

بريد الكتروني: [email protected]

فاكس سري: 7380 739 22 41+

العنوان: UNHCR, 94 Rue de Montbrillant, 1202 Geneva, Switzerland

وسيتم التعامل مع شكواك بحذر ويحفظ بسرية تامة.

المصدر: موقع unhcr

الهلال الأحمر التركي يوجه رسالة للمسجلين في المعونات الاجتماعية

تركيا بالعربي/ خاص

وكان وقف التضامن الاجتماعي التركي قد وجه تحذ. يرا للعائلات المسجلة في برنامج صوي للمساعدات الاجتماعية.

وجاء في منشور جديد نشرته مؤسسة وقف التضامن الاجتماعي التركية واطلعت عليه تركيا بالعربي أنه وفي حال تم تقديم معلومات غیر دقیقة أو مضللة سيؤدي ذلك إلى استبعادكم من برنامج صُوي.

وأضافت أنه يتم تقييم العوائل في برنامج صُوي استناداً إلى وضع قيدهم الرسمي لدى الحكومة التركية بالإضافة إلى المعلومات التي تم تقديمها أثناء عملية تقديم الطلب.

جميع مقدمي الطلبات مسؤولون عن تقديم معلومات دقيقة.

حيث سوف تكون هناك زيارة منزلية لجميع العوائل المؤهلة للتحقق من دقة المعلومات المقدمة في الطلب للمسؤولين.

قد يؤدي تقديم معلومات غیر دقیقة أو مضللة إلى استبعادكم من برنامج صُوي.

وكان وقف التضامن الاجتماعي التركي قد نشر في وقت سابق أن حقبة جديدة في السحوبات النقدية بواسطة بطاقة الهلال الأحمر!

فقال الوقف في بيان نشره على حسابه الرسمي على الفيسبوك أنه وبالإضافة إلى أجهزة الصرف الآلية لمصرف هالك بنك يمكنكم الأن سحب أموالكم بواسطة بطاقة الهلال الأحمر الخاصة بكم دون دفع أية عمولة للمصرف من أجهزة الصرف الآلية لمصرفي الوقف والزراعات.

واختتم القول أن عمليات الاستعلام عن الرصيد وتغيير كلمة المرور تتم فقط من أجهزة الصرف الآلية لمصرف هالك بنك.

التسجيل في تركيا على إعادة التوطين في ألمانيا أو كندا

شكلت قضية إعادة توطين اللاجئين السوريين المتواجدين على الأراضي التركية شغل السوريين، حتى قام المئات بالوقوف أمام مباني المراكز التابعة للمفوضية العامة لشؤون اللاجئين في تركيا أملاً في الحصول على فرصة للسفر إلى إحدى الدول الأوروبية أو على وجه التحديد “ألمانيا وكندا”.

ويقول “سليمان المصطفى” وهو سوري مقيم في ولاية أنطاكية في حديث لـ “أورينت نت”، إن “الخبر صحيح وبالفعل توجه العشرات إلى مبنى المركز التابع للمفوضية السامية لشؤون اللاجئين الواقع قرب فرع الزراعات بنك المتاخم لساحة “أتاتورك” بولاية أنطاكية وتم التسجيل للعديد من السوريين”.

يضيف: “أنا أحد الأشخاص الذين سجلوا لدى المركز والتسجيل الفعلي يكون في الفترة الممتدة من 1 إلى 10 من شهر شباط، حيث اعتمد التسجيل على كل صورة للكمليك إضافة لسند إقامة جديد صادر عن أحد مخاترة أحياء أنطاكيا المدينة (حصراً) مع تقرير طبي لأصحاب الأمراض المزمنة، أما الذين لا يعانون من أمراض فبإمكانهم التسجيل وفق الكمليك وسند الإقامة فقط”، مشيراً إلى أنه سيتم إعادة فتح التسجيل اعتباراً من 1 آذار/مارس المقبل وحتى العاشر منها كما حدث الشهر الماضي.

لماذا نفت الأمم المتحدة الخبر؟

ويقول “عمار وردياني” وهو أحد المختصين بأمور اللاجئين في مدينة أنطاكيا في حديث لـ “أورينت نت”، إن “إعلان الأمم المتحدة بأن الأخبار حول التسجيل للجوء كاذبة جاءت بعد مضي نحو أسبوع على انتهاء مدة التسجيل والأمر يعود لسببين أولهما الازدحام الشديد الذي أحدثه السوريون إضافة للفوضى العارمة أمام المبنى الواقع في منطقة مركزية واستراتيجية من المدينة وهو ما تبعه قطع للطرقات، وثانيهما انتهاء مدة التسجيل والمشاكل التي تبعت ذلك بين السوريين وموظفين في المركز بعد منع السوريين من الدخول.

يستطرد: “كان الخبر التسجيل في البداية متاحاً لألمانيا فقط ثم أصبح لكندا أيضاُ كما أن الشروط بداية حصرت تقديم الطلبات لهاتين الدولتين ولكن وبعد السؤال تبين أن من يملكون أقرباء من الدرجة الأولى في إحدى البلدان الأوروبية الأخرى يمكنهم وضع ملاحظة أنهم يرغبون بالذهاب إلى أقاربهم في البلد الفلاني ومن بعدها ستقوم المفوضية بترشيح الأسماء بعد دراسة الملفات”.

السفر ليس الآن

ويتابع وردياني في حديثه لـ “أورينت نت” قائلاً: “ما يجهله السوريون أن هذا التسجيل بمثابة إثبات وجود لدى المفوضية، وأن الطائرة لا تنتظرهم من أجل أن يركبوها فورا حتى يتم الاقتتال وإثارة المشاكل حول الموضوع، كل ما في الأمر أن المفوضية ستدرس الطلبات المقدمة ومن ثم سترشح العدد المطلوب لكل دولة، مثلاً ألمانيا تريد ستة آلاف لاجئ، هنا ستقوم المفوضية بترشيح من تراهم أحوج في ذلك ومن ثم تقدم أسماءهم للسفارة الألمانية، وبالتالي لن يختلف أول متقدم عن آخر متقدم بل سيكون من وضعه أحوج (وفق معايير ألمانيا) هو المرشح أكثر من غيره.

المصدر: حسان كنجو / أورينت

اترك تعليق

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *


شروط التعليق :

عدم الإساءة للكاتب أو للأشخاص أو للمقدسات أو مهاجمة الأديان أو الذات الالهية. والابتعاد عن التحريض الطائفي والعنصري والشتائم.

هذا الموقع يستخدم Akismet للحدّ من التعليقات المزعجة والغير مرغوبة. تعرّف على كيفية معالجة بيانات تعليقك.